الإعلان عن مسابقة لشغل 22 ألف وظيفة معلم رياضيات بالتربية والتعليم
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، عن مسابقة لشغل 22,000 وظيفة معلم مساعد مادة الرياضيات، وفقا للإدارات التعليمية بالمحافظات المذكورة على الموقع الإلكتروني لبوابة الوظائف الحكومية، وذلك لصالح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتلبية احتياجات الوزارة وتعيين 150 ألف معلم مساعد.
وأوضح الجهاز أنه من المقرر إتاحة باب التقديم في المسابقة على موقع البوابة https://jobs.caoa.gov.eg/ في الفترة من 29 يناير الجاري حتى 12 فبراير المقبل، ويمكن للراغبين في التقديم الاطلاع على الشروط التي يتعين توافرها في المتقدم، والمستندات المطلوبة على موقع البوابة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بوابة الوظائف الحكومية رئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
ضربة معلم يا ريس
شاهدنا، كما شاهد العالم أجمع، زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، وفوجئنا بما فعله فخامة الرئيس السيسي حينما اصطحب ماكرون في جولة بالجمالية وتحديدا خان الخليلي، في مشهد مهيب وسط جموع الشعب المصري مما أذهل الرئيس الفرنسي الذي ربما لأول مرة يشهد هذا الزحام فلا أعتقد أن الشعب الفرنسي يلتف حول الرؤساء والمسئولين بهذا الزخم، وقد ظهرت السعادة واضحة في ابتسامته وردود أفعاله، فضلا عن زيارة رفح ورؤية الحشد الجماهيري الداعم لحق أهل فلسطين.
بالطبع، ما حدث لم يكن وليد الصدفة وإنما خطوات تمت وفقا لخطة محددة وضعت بعناية من أجل تحقيق أهداف معينة بإرسال رسائل ضمنية للعالم كله بدءًا من سرب طائرات الرافال الذي استقبل طائرة الرئيس الضيف ثم رافقه في العودة حتى الخروج من المجال الجوي المصري، ومرورا بجولاته في القاهرة ثم رفح. لكني لن أتطرق إلى التحليل السياسي والاستراتيجي للزيارة وتداعياتها، فالخبراء قادرون على تحليل الموقف واستنباط النتائج، وسأكتفي بطرح وجهة نظري بصفتي مواطنة مصرية شعرت بالفخر حينما رأت انبهار الرئيس الفرنسي بجموع المصريين المرحبين برئيسهم وضيفه بكل حب ومودة، واستشعرت إحساسه بالأمان في شوارع مصر وسط آلاف المواطنين إلى الحد الذي جعل الرئيسين يقفان لالتقاط صور سيلفي بناء على رغبة المارة.
لقد فعلها السيسي بكل ثقة وقوة، وأثبت للعالم مدى ما تتمتع به مصر من أمن وأمان، حقا، إنها ضربة معلم يا ريس، تحيا مصر.