محافظ القاهرة: بدء المرحلة الأولى لتشجير الطريق الدائري من المقطم إلى الجيزة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أكّد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة أنَّ الهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة بدأت في تنفيذ أعمال المرحلة الأولى لتشجير الطريق الدائري بداية من المقطم في اتجاه الجيزة، ضمن المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة، بهدف تحسين جودة الحياة والبيئة، مع تطبيق المعايير المستدامة للحفاظ على الأشجار وصيانتها، ما يسهم في تنقية الهواء وخفض درجات الحرارة والارتقاء بالمظهر الجمالي والحضاري، تماشيًا مع المشروعات المختلفة بالعاصمة.
وأشار محافظ القاهرة إلى أنَّه تمّ اختيار عدة مواقع رئيسية على الطريق الدائري، تضم جميع النطاقات الصالحة للتشجير، كما تمّ اختيار أشجار وارقة الخضرة وتحتاج لكميات قليلة من المياه.
مراعاة الشكل الجماليولفت محافظ القاهرة إلى أن مبادرة تشجير الطريق الدائري تسعي لتطبيق معايير تضمن استدامة الحفاظ على الأشجار وصيانتها، وتقليل مياه الري المستخدمة مع مراعاة الشكل الجمالي والبيئة البصرية، للأماكن المقرر تشجيرها ضمن مبادرة 100 مليون شجرة، وكذا أصناف الزراعات المُختارة، والتوزيع المتناسق لها، بما يعكس مظهراً حضارياً للطريق الدائري، وذلك بالتنسيق مع وزارات البيئة، والإسكان والمرافق، والزراعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم صابر الطريق الدائرى الطريق الدائري محافظ القاهرة مبادرة 100مليون شجرة تشجير الطريق الدائرى الطریق الدائری محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
كريم الحسينى يروي لحظة رعب على الطريق الدائري: "اللهم استر طريقنا"
شارك الفنان كريم الحسينى متابعيه على موقع فيسبوك بتجربة مرعبة كاد أن يتعرض فيها لحادث مروع أثناء قيادته سيارته على الطريق الدائري في منشور مؤثر، عبر الحسينى عن شكره لله على نجاته من الحادث، داعيًا بالستر والحماية للجميع.
بدأ الحسينى تدوينته قائلًا: "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. ربنا يستر طريقنا، الستر أهم حاجة"، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على السلامة والحيطة أثناء القيادة. وقد سرد الحسينى تفاصيل الحادث قائلًا: "كنت سايق على الدائري ومخلي بالي جدًا، وربطت الحزام كويس، وفجأة لقيت واحد جاي بأقصى سرعة من اليمين وقرر يدخل شمال في لحظة أنا كنت المفروض أدخل فيها يمين علشان أنزل النزلة بتاعتي".
وأكد الحسينى أنه كان يسير على سرعة معتدلة وهو في طريقه للنزلة، بينما كان السائق الآخر يقود بسرعة عالية تصل إلى 120 كم/ساعة، مما جعل الموقف أكثر خطورة.
وأضاف الحسينى: "لولا إني تمالكت أعصابي، كان زمان العربية لفت بيا واتقلبت الحمد لله على السلامة، اللهم استر طريقنا يا رب".
كما أبدى العديد من متابعي الحسينى تعاطفهم مع تجربته، معربين عن تقديرهم لقدرته على التحكم في الموقف رغم الرعب الذي شعر به. الدعوات التي تلقاها الحسينى عبر منصاته على وسائل التواصل الاجتماعي كانت حافلة بالتمنيات له بالأمان والراحة.
وتعتبر هذه الحادثة تذكيرًا للجميع بأهمية التركيز الكامل على الطريق واتباع قواعد الأمان لضمان السلامة الشخصية والآخرين.
الخرباوي: «الإخوان» تحمل شرا كبيرا لمصر وتتبع أساليب التنظيمات السرية وتستخدم العنف