السبب فردة كاوتش.. تحريات معاون مباحث قسم المعصرة في اتهام اثنين بالسرقة بالإكراه
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
ينشر موقع صدى البلد تفاصيل أقوال معاون مباحث قسم شرطة المعصرة الواردة بتحقيقات النيابة العامة في اتهام اثنين بسرقة مواطنين بالإكراه بالطريق العام بالمعصرة.
أكد النقيب شرطة محمد راضى السيد متولي، ضابط مباحث قسم شرطة المعصرة أن تحرياته أكدت صحة الواقعة وأن المجنى عليه عمرو محمود، تباع نقل حال استقلاله السيارة الخاصة بعملهم رفقة زميله استرعى انتباههم وجود عطل بالإطار الخلفي للسيارة وبالوقوف بالطريق العام دلف الأخير للوقوف على سبب العطل فوجىء آنذاك بقيام المتهم الأول برفقة آخر مجهول إلى السيارة مشهرا سلاحا ابيضا فى وجهه مهددا إياه بالإيذاء وتمكنا بتلك الوسيلة القسرية من سرقة مبلغ مالي أربعة آلاف جنيه.
كشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهم أحمد محمد، 18 سنة، وحسن جمال، 22 سنة، بدائرة قسم شرطة المعصرة بسرقة وآخرون مجهولون المبلغ النقدى المملوك للمجنى عليهما وكان ذلك بالطريق العام والإكراه الواقع عليهما والذى ترك أثر جروح بالمجنى عليه الثانى مصطفى شوقى.
وأضافت التحقيقات أن المتهمين اعترضا طريقهما فجأة واختلسوا المبلغ النقدى وأشهروا أسلحة بيضاء فى مواجهتهما محدثين أصابه المجنى عليه الثانى بقصد تعطيل مقاومتهما مما ألقى الرعب فى نفس المجنى عليهما وتمكنوا بتلك الوسائل القسرية من إضعاف مقاومتهما وشل حركتهما والفراربالمسروقات.
وأكدت التحقيقات حيازة وإحراز المتهمين سلاح أبيض «سنجة - كزلك» دون مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية.
قال الشاهد الأول عمرو محمود، 23 سنة، تباع نقل أنه حال استقلاله السيارة الخاصة بعملهم رفقة زميله استرعى انتباههم وجود عطل بالإطار الخلفي للسيارة وبالوقوف بالطريق العام دلف الأخير للوقوف على سبب العطل فوجىء آنذاك بقيام المتهم الأول برفقة آخر مجهول إلى السيارة مشهرا سلاحا ابيضا فى وجهه مهددا إياه بالإيذاء وتمكنا بتلك الوسيلة القسرية من سرقة مبلغ مالي أربعة آلاف جنيه وحال ذلك تناهى إلى مسمعه صوت صراخ زميله وبالدلوف أبصر المتهم الثاني برفقة اثنين آخرين مجهولين محرزا لسلاح أبيض وأبصر زميله مصابا بذراعه فتمكن من مغافلتهم وفر هاربا مستنجدا بسيارة نقل جماعي "اتوبيس" ففروا هاربين خشية ضبطهم إلا أنه تمكن من استيقاف المتهم الأول حال فراره مستقلا دراجه نارية "توك توك" ومعزيا قصدهم سرقتهما كرها عنهما وتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من بلوغ مقصدهم.
وأضاف الشاهد الثاني المجنى عليه مصطفى شوقى، 27 سنة، سائق نقل أن المتهم الثاني واثنين آخرين مجهولين هم محدثي إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي مستخدمين فى ذلك أسلحة بيضاء قاصدين سرقته وزميله كرها عنهما مبلغ 4 آلاف جنيهوتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من بلوغ مقصدهم وأضاف بأنه حال تواجده بسرايا النيابة تعرف على المتهم الثانى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة سرقة المزيد بالطریق العام المجنى علیه
إقرأ أيضاً:
سفاح جديد.. اتهام طبيب بقتل 10 من مرضاه في منازلهم
اعتُقِل طبيب في برلين للاشتباه في قتله أربعة مرضى مسنين، في شهر أغسطس (آب)، ويُشتبه الآن في قتله عشرة مرضى، وفي خمس من الحالات المروعة، اتُهِم بمحاولة التستر على الأدلة بإشعال الحرائق، حسبما قال المحققون.
ووفق صحيفة "ميترو"، كان الطبيب المجهول الهوية، الذي كان جزءاً من فريق الرعاية في إحدى خدمات التمريض، مشتبهاً في قتله أربعة مرضى في يونيو (حزيران) ويوليو (تموز)، ثم حاول إشعال النار في شققهم بنجاح متفاوت في هذه العمليات.
وفي نوفمبر (تشرين الثاني)، قال المحققون إنهم عثروا على أدلة تشير إلى أنه قتل أربعة مرضى آخرين، وقالوا يوم الثلاثاء إنهم يشتبهون في أنه قتل مريضين آخرين.
وقالت الشرطة والمدعون العامون يوم الثلاثاء إن الحالتين الإضافيتين ظهرتا عندما فحصوا ملفات المرضى، وأجروا فحوصات الطب الشرعي، بما في ذلك استخراج الجثث.
وتشمل الحالتان الأخيرتان قتل امرأة تبلغ من العمر 25 عاماً في شقتها في برلين في سبتمبر (أيار) 2021، وفي هذه الحالة، يُشتبه في أن الطبيب البالغ من العمر 40 عاماً أعطى المرأة مزيجاً قاتلاً من العقاقير المختلفة لإنهاء حياتها.
بالإضافة إلى ذلك، يُشتبه في أنه قتل امرأة تبلغ من العمر 57 عاماً في يونيو الماضي، أيضاً في شقتها في برلين، بإعطائها مزيجاً ساماً من الأدوية، وفقاً للمحققين.
وقال المدعون العامون والشرطة في بيان مشترك إن المتهم لم يكن لديه أي دافع بخلاف القتل، وأن أفعال المشتبه به تفي بالتعريف القانوني لـ "الرغبة في القتل".
ووفقاً لأحدث النتائج، وقعت عمليات القتل المزعومة بين سبتمبر (أيلول) 2021 والصيف الماضي.
ودعت الشرطة زملاء المشتبه به السابقين أو أقارب متلقي الرعاية الذين لم يكن لديهم أي اتصال مع سلطات إنفاذ القانون، ولكن قد يكون لديهم أيضاً شكوك حول وفاة المرضى أو الأقارب، للتواصل مع الشرطة، ذلك ولم يتم الكشف عن اسم المشتبه به، وذلك تماشياً مع قواعد الخصوصية الألمانية، ويقول المدعون إنه لم يرد بعد على الاتهامات.