موسم الحج 2025.. الأسعار والبرامج والأوراق المطلوبة قبل السفر
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
موسم الحج 2025.. يسعى الكثير من المواطنين إلى معرفة أسعار برامج الحج 2025، وأيضا البرامج و المستندات المطلوبة من حجاج الجمعيات الأهلية الفائزين من أعضاء الجمعيات الأهلية لـ موسم حج 1446هـ - 2025م.
- أن تكون بطاقة رقم قومي سارية.
- أن يكون عمر مقدم الطلب 25 عاما أو أكثر.
- أن يكون عمر المرافق 12 عاما أو أكثر.
- لن يقبل جواز سفر صلاحيته تقل عن عام من تاريخ 19-2-2025.
- عدم السماح لشركات السياحة بتغيير مواقع الحجاج بالأماكن المقدسة.
- السماح للسيدات بعمر 25 أو أكثر بالسفر للحج دون التقيد بشرط المحرم.
-إرفاق شهادة التحصين ضد فيروس كورونا مع جواز السفر وشهادة الإنفلونزا الموسمية لمن يزيد عمرهم عن 65 عاما.
- جواز سفر مميكن.
- بيان الحالة الصحية.
- رقم الهاتف المحمول.
- تصريح من جهة العمل.
- بيان الموقف من التجنيد.
- نموذج طلب الحج الورقي.
- صورة إيصال سداد تكاليف الحج.
- بطاقة الرقم القومي بشرط أن تكون سارية.
- سجل سعر المستوي الأول من برامج الحج حوالي 395 ألف جنيه، ويشمل الوجبات والإقامة بفنادق 5 نجوم بمحيط الحرم المكي.
- وصل سعر المستوى الثاني من برامج الحج حوالي 268 ألف جنيه، ويشمل الوجبات، والإقامة في فنادق مصنفة تبعد حوالي 750 مترا عن الحرم المكي.
- يتراوح سعر المستوى الثالث من برامج الحج حوالي 240 ألف جنيه، ويشمل الوجبات، والإقامة في فنادق مصنفة تبعد 1400 متر عن الحرم المكي.
اقرأ أيضاًأماكن وأسعار تطعيمات الحج والعمرة 2025
بعد غلق القرعة.. أسعار برامج الحج المعتمدة 2025
مع اقتراب موسم الحج 2025.. ضبط 4 شركات سياحية غير مرخصة في المحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحج قرعة الحج موسم الحج قرعة الحج 2025 الحج 2025 موسم الحج 2025 تكاليف الحج 2025 شروط الحج 2025 اسعار الحج 2025 موعد الحج 2025 سعر الحج موسم 2025 موسم الحج هذا العام موسم الحج 2025 برامج الحج
إقرأ أيضاً:
كبار تجار النفط أكثر تشاؤماً بشأن الأسعار ويتوقعون فائضاً في المعروض
ساد تفاؤل كبير في المؤتمر السنوي الضخم لشركات النفط والغاز في هيوستن بشأن آفاق الصناعة تحت إدارة دونالد ترمب الداعمة للوقود الأحفوري. رغم التفاؤل الكبير في أرجاء المؤتمر، كان هناك مُلاحظة مهمة، وهي أن بعض كبار تجار النفط أصبحوا أكثر تشاؤماً بشأن توقعات أسعار النفط الخام.
تحذيرات من تراجع أسعار النفط
في حين أن كبار تجار النفط لا يتوقعون انهياراً للأسعار، قال كبار المتعاملين في سوق الخام عالمياً، ومن بينهم شركتا "فيتول" و"غونفور"، إن الأسعار قد تنخفض تدريجياً مع بدء تجاوز المعروض للطلب.
بدأ تحالف "أوبك+" ضخ المزيد من الإنتاج النفطي إلى السوق، وستواصل الولايات المتحدة زيادة الإنتاج، وإن كان بوتيرة أبطأ من السنوات الماضية، كما أن الإنتاج في أميركا الجنوبية ينمو أيضاً.
الحفر المفرط يعزز المعروض النفطي
قال توربيورن تورنكفيست، رئيس مجموعة "غونفور"، في مقابلة خلال مؤتمر "سيرا ويك" (CERAWeek) الذي تنظمه "إس آند بي غلوبال" في هيوستن: "من الواضح أن الصناعة تقوم بحفر آبار نفطية أكثر من اللازم في الوقت الحالي"، مضيفاً: "نحن نحفر أكثر، سواء داخل أوبك أو خارجها، مما يتجاوز نمو الطلب".
كما أن احتمال تخفيف العقوبات على روسيا يمثل أحد العوامل الأخرى التي تعزز النظرة التشاؤمية. بالفعل، ارتفعت تدفقات النفط الخام من الموانئ الروسية خلال الأسابيع الأربعة حتى 9 مارس بنحو 300 ألف برميل يومياً، وهو أكبر ارتفاع منذ يناير 2023.
على جانب الطلب، ورغم أن الاستهلاك العالمي ينمو بشكل مستقر، أعرب العديد من المشاركين خلال المؤتمر المنعقد في هيوستن، سواء علناً أو في أحاديث خاصة، عن رأي مفاده أن سياسات الرئيس دونالد ترمب بشأن الرسوم الجمركية تهدد بإبطاء نمو الاقتصاد الأميركي.
نطاق جديد لأسعار النفط
قدر راسل هاردي الرئيس التنفيذي لمجموعة "فيتول"، أن الأسعار قد تتحرك الآن في نطاق جديد يتراوح بين 60 إلى 80 دولاراً للبرميل، لتستقر عند نطاق أدنى قليلاً من السنوات القليلة الماضية.
تتوقع "غونفور" أن ينخفض سعر خام "غرب تكساس" الوسيط، وهو المعيار الرئيسي لأسعار النفط في الولايات المتحدة، إلى أقل من 60 دولاراً للبرميل، لفترة قصيرة على الأقل.
تراجعت العقود المستقبلية لخام "برنت" القياسي بأكثر من 12% من أعلى مستوى لها هذا العام إلى ما يزيد قليلاً عن 70 دولاراً للبرميل، وهو قريب من أدنى مستوى منذ عام 2021. كما انخفض خام "غرب تكساس" الوسيط بنحو 15% عن أعلى مستوى له إلى 67 دولاراً للبرميل.
عوامل قد تحد من انخفاض أسعار النفط
مع ذلك، هناك أسباب قد تحد من أي انخفاض كبير في الأسعار. فقد هددت إدارة ترمب باتخاذ إجراءات صارمة للحد من إمدادات النفط الإيراني الخاضع للعقوبات، كما أن إمدادات فنزويلا تتعرض لضغوط أيضاً.
وشكل آخر من عوامل الدعم يتمثل في التوقعات بأن نمو إنتاج النفط الأميركي، وخاصة النفط الصخري، قد يتباطأ أيضاً إذا انخفضت الأسعار نحو 60 دولاراً للبرميل.
في نهاية العام الماضي، كانت "ترافيغورا" تتوقع أن ينمو الإنتاج الأميركي بحوالي 400 ألف برميل يومياً، منها نحو 100 ألف برميل من النفط الصخري.
إذا استمرت التراجعات الحالية في الأسعار، فقد يكون هناك سيناريو يبقى فيه إنتاج النفط الصخري الأميركي ثابتاً أو حتى ينخفض، وفقاً لما قاله سعد رحيم، كبير الاقتصاديين في "ترافيغورا". وأوضح في مقابلة: "يبدو سعر 60 دولاراً منخفضاً جداً بالنسبة لمعظم القطاع ليعمل بكفاءة".
انخفاض مخزون النفط يدعم الأسعار الفورية
المخزونات العالمية منخفضة مقارنة بالمستويات التاريخية. وقد أدى ذلك إلى إبقاء الفارق بين الأسعار على المدى القريب والطويل -المعروف باسم "الفروقات الزمنية"- في حالة
باكورديشن
، مما يعني أن الأسعار الفورية للإمدادات المتاحة حالياً يتم تداولها بسعر أعلى من العقود المستقبلية.
قال تورنكفيست: "توجد بعض العوامل التي تحدث التوازن في السوق، لذا فإن أي انخفاض كبير للأسعار سيكون مؤقتاً نسبياً".