((عدن الغد )) خاص

قال الخبير العسكري السعودي احمد الفيفي ان هناك اتفاق سلام بين الأطراف اليمنية تم التوصل الى مبادئ أساسية فيها متوقعا ان يكون هذا الاتفاق مرضيا لكاف الأطراف اليمنية .
وقال الفيفي ان هذا الاتفاق من شأنه ان يفضي الى عملية سلام شامل في البلاد .
وكان الفيفي يعلق عقب زيارة قام بها وفد عماني الى صنعاء قبل يومين .

وتابع بالقول على تويتر :"
الكل يستبشر خيرا في اتفاق مبدئي يمني يفضي إلى عملية سلام شامل وكامل يرضي جميع الأطراف المتصارعة،

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

تشاد: مغادرة 120 جنديا فرنسيا ضمن عملية سحب قواتها بعد تعليق الاتفاق العسكري

أعلنت وزارة الدفاع التشادية، أن وحدة فرنسية تضم 120 جنديا غادرت الأراضي التشادية، في إطار عملية انسحاب جنود فرنسا من تشاد بعد ثلاثة أسابيع من الإعلان المفاجئ عن تعليق الاتفاق العسكري بين باريس وانجامينا.

وقالت الدفاع التشادية، في بيان اليوم إن طائرة من طراز إيرباص أيه 330 فينيكس أقلعت من مطار انجامينا العسكري نحو فرنسا بعد ظهر يوم الجمعة الماضية وعلى متنها 120 جنديا فرنسا، وذلك في وجود مسئولين عسكريين تشاديين، ما يدلل على متانة التعاون العسكري بين البلدين في مجال الأمن.

وذكرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، أن وزارة الجيوش الفرنسية لم تصدر أي تعليق على هذا البيان، مضيفة أن عدد العسكريين الفرنسيين في تشاد يقارب الألف فرد، مشيرا إلى أن سحب الجنود الفرنسيين يأتي بعد حوالي 10 أيام من مغادرة المقاتلات الفرنسية لأراضي تشاد.

وأكدت وزارة الدفاع التشادية، في بيانها، أن أطنانا من المعدات العسكرية الفرنسية، المخزنة بعناية في مطار نجامينا العسكري سيجري نقلها بواسطة طائرة أنتونوف 124 خلال الأيام المقبلة.

ونقل البيان، عن مسئول بالجيش الفرنسي قوله: سيجري أيضا إعادة المركبات العسكرية المُرحلة من القواعد الفرنسية في فايا ـ لارجو وأبيشي وانجامينا إلى فرنسا عبر ميناء دوالا الكاميروني، في موعد متوقع أقصاه يناير المقبل. وستستغرق الرحلة البحرية حوالي ثلاثة أسابيع.

جدير بالذكر أن القوات والطائرات الفرنسية المقاتلة تمركزت في تشاد بشكل شبه مستمر منذ استقلال البلاد في عام 1960، حيث خدمت القوات الفرنسية في تدريب الجيش التشادي، بينما قدمت المقاتلات دعما جويا أثبت أنه ضروري في عدة مناسبات لوقف المتمردين الذين يسعون للاستيلاء على السلطة.

ويتواجد أفراد من الجيش الفرنسي في ثلاثة أماكن في تشاد- غالبيتها في معسكر كوسي في انجامينا. وكانت فرنسا قد خططت لخفض قواتها كجزء من إعادة تشكيل وجودها العسكري في قارة أفريقيا.

واضطرت فرنسا بالفعل إلى إجلاء قواتها من مالي وبوركينا فاسو والنيجر عامي 2022 و2023، بعد وصول المجالس العسكرية تلك الدول إلى السلطة. كما أعربت السنغال عن رغبتها في غلق القواعد العسكرية الفرنسية على أراضيها.

اقرأ أيضاًالرئيس التشادي يهدد بالانسحاب من قوة أمنية متعددة الجنسيات فى بحيرة تشاد

أمين «البحوث الإسلامية» ومستشار شئون الوافدين يفتتحان مركزًا لتعليم العربية بـ «تشاد»

أمين «البحوث الإسلامية» يشارك في مؤتمر «تحديات اللُّغة العربية في أفريقيا» بتشاد

مقالات مشابهة

  • مفاوضات غزة: أسباب تأخير إعلان الاتفاق - دخلت مرحلة نهائية رغم المماطلة
  • خبير عسكري: المقاومة طورت عملياتها وجعلت جنود الاحتلال صيدا سهلا
  • بين تفاؤل حذر وتحديات معقدة .. هل تنجح جهود الهدنة في غزة ؟
  • اتفاق سعودي يمني على تأسيس شراكات في 4 مجالات واطلاق 6 مبادرات.. تفاصيل
  • تأيد حكم المشدد 5 سنوات لطبيب أجرى عملية إجهاض لفتاة في العمرانية
  • تشاد: مغادرة 120 جنديا فرنسيا ضمن عملية سحب قواتها بعد تعليق الاتفاق العسكري
  • حماس : اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ممكن قبل نهاية العام
  • حماس: اتفاق وقف النار بغزة قريب ما لم تضع إسرائيل شروطا جديدة
  • تفاؤل بقرب التوصل لصفقة في غزة.. جهود دولية ومصرية تقود نحو التهدئة
  • خبير عسكري: جباليا معركة مصيرية وأول عملية استشهادية للمقاومة منذ 2002