نهر الفرات في الأنبار.. صراع بين جهتين رسميتين بسبب التجاوزات
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
نهر الفرات في الأنبار.. صراع بين جهتين رسميتين بسبب التجاوزات.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
لمرتادي البر ورحلات التخييم ..احذروا هذه التجاوزات
مع بدء انخفاض درجات الحرارة واعتدال الطقس في دولة الإمارات، تنطلق رحلات البر والتخييم التي تعتبر واحدة من أهم الأنشطة الشتوية للمواطنين والمقيمين والسياح في الدولة وهو ما دفع منذ سنوات نحو تأمين خدمات ومرافق لهذه الأنشطة إلى جانب وضع ضوابط ناظمة لها لضمان سلامة مرتاديها والحفاظ على البيئة الصحراوية بوصفها البيئة الحاضنة لهذه الرحلات المميزة، فما هي أبرز المعلومات التي يجب أن يعرفها مرتاد البر في الدولة؟
السلامة وأمن مرتادي المناطق البرية والجبلية للترفيه والتخييم، أولوية دفعت الجهات الشرطية في دولة الإمارات إلى تسيير دوريات بشكل منتظم تجوب الأماكن التي يرتادها الناس لتنظيم الحركة فيها ومراقبة التجاوزات وتنفيذ القوانين بحق المخالفين سواء مثيري الضوضاء بمركباتهم أو من يقودون بتهور حيث يفرض عليهم غرامة بقيمة 2000 درهم وتسجل بحقهم 23 نقطة مرورية، إلى جانب حجز المركبة 60 يوماً، كما ينص القانون على فرض نفس العقوبة والغرامة على السائقين الذين يتسببون في تعريض حياة الآخرين للخطر لا سميا من يقودون مركباتهم بتهور وسط تجمعات مرتادي البر. شروط حول الخيامكما وضعت إدارات الدفاع المدني في الدولة إجراءات لضمان السلامة العامة لمرتادي البر والتخييم عبر تحديد شروط لإقامة الخيام من حيث المواد المصنوعة منها كأن تكون معالجة للحرائق، والتأكد من أدوات تثبيتها وعدم إشعال النيران بداخلها أو بالقرب منها وإبعاد الإنارة عنها بمسافة لا تقل عن 50 سم، وتوفير مطفأة حرائق بشكل إلزامي.
حماية البيئةويحظر القانون الإماراتي ممارسة الأنشطة المخالفة لتشريعات حماية البيئة والتي تضر بالنظام الطبيعي للمناطق البرية والجبلية، سواء بإشعال النيران بشكل مباشر على الرمال بوضع الأخشاب والحطب أو رمي مخلفات الشواء والنفايات الخطرة أو دفنها في الرمال، لما لخطورة ذلك في التأثير على البيئة الصحراوية والإضرار بالكائنات الحية التي تعيش فيها، إلى جانب سلبياتها المتعلقة بالمظهر العام، كما يحظر القانون الإماراتي قطع الأشجار، أو إتلاف النباتات البرية، أو الصيد الجائر للحيوانات ويعاقب مرتكبيه بغرامات مالية تتراوح بين 10,000 إلى 50,000 درهم، بالإضافة إلى عقوبات تصل إلى الحبس.