«أزهرية مطروح»: لا شكاوى من امتحانات نصف العام للشهادة الابتدائية والإعدادية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تفقد الشيخ عبد العظيم سالم، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة مطروح الأزهرية، اليوم، سير امتحانات الشهادة الابتدائية والشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول من داخل لجان معاهد إدارة الحمام التعليمية الأزهرية.
لا شكاوى من الامتحاناتوقال رئيس منطقة مطروح الأزهرية، إن طلاب الشهادة الابتدائية الذين أدوا امتحانات نصف العام بلغ عددهم 2121، طالب وطالبة، ولا توجد شكاوى منهم في مادة القرآن الكريم، بينما أدى طلاب الشهادة الإعدادية الذي بلغ عددهم 1376 طالبا، الامتحان في مادتي الفقه واللغة العربية ورقة أولى النحو والصرف، ولم نسجل أي شكاوى بغرفة متابعة الامتحانات.
وحرص رئيس منطقة مطروح على متابعة ضوابط فض مظاريف الأسئلة وتوزيعها، مشيرًا إلى عدم وجود أي شكاوى منها، ونوه على توفير الجو الملائم للطلاب لأداء الامتحانات في مناخ يسوده الهدوء والاستقرار، مشددًا على فرض الانضباط بداخل اللجان والالتزام بتطبيق تعليمات وضوابط الامتحانات التي أوصت بها الإدارة العامة للامتحانات برئاسة قطاع المعاهد.
كما تابع الشيخ عطية سالم، الوكيل الشرعي للمنطقة، لجان «النجيلة»، التابعة لإدارة مطروح التعليمية، للاطمئنان على انتظام العملية الامتحانية، وانضباطها، مناقشا الطلاب في وضوح الأسئلة ومطابقتها للمناهج، موجها تعليماته بضرورة التواصل مع غرفة عمليات المنطقة، أولا بأول لمتابعة انتظام اللجان، والرد على أي استفسارات تخص اللجان على مدار اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الفصل الدراسي الأول امتحانات نصف العام امتحانات الأزهر محافظة مطروح مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي
#سواليف
تعتزم #المدارس_الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة “ديب سيك” DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه “سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة”.
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من “دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية”.
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع “غير المنظم” في العديد من القطاعات.
وحظيت “ديب سيك” بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حالياً إلى #برامج #الذكاء_الاصطناعي الجديدة في #الصين، الساعية لمنافسة “ديب سيك”، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة “علي بابا” الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع “بأداء مماثل” لـ “ديب سيك” بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن “مانوس” Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.