#سواليف

كشف المستشار الإعلامي لوزارة #الزراعة في مصر أحمد إبراهيم، أن #مصر تمتلك 10 ملايين فدان زراعية في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي.

وعن الوصول للاكتفاء الذاتي من القمح، قال إبراهيم: من أيام #الفراعنة والرقعة الزراعية بمصر كانت 8 ملايين فدان وخلال فترة الرئيس السيسي زدونا الرقعة الزراعية لـ 10 ملايين فدان، موضحًا أن أرضنا محدودة والـ 10 ملايين فدان منها مليون ونص فدان يتم زراعتها موالح، و8 مليون ونص نوزعهم على جميع المحاصيل، متابعًا: ممكن أزرع الأرض كلها قمح بس وقتها هضطر أستورد باقي المحاصيل من الخارج.

كما أكد إبراهيم لموقع “القاهرة 24” أن مصر لم تعان من أي أزمة في تأمين الغذاء خلال جائحة كورونا، لافتا إلى أن الفلاح هو العنصر الأساسي في تحقيق الأمن الغذائي، حيث تمتع الفلاح المصري بقدرة مميزة على تحقيق إنتاجية عالية باستخدام أقل الإمكانيات المتاحة، وهو ما ساعد على زيادة إنتاجية معظم المحاصيل ضمن المساحات المتوفرة.

مقالات ذات صلة أماكن غامضة على الأرض يُزعم أنها بوابات للجحيم! 2025/01/14

وأضاف إبراهيم: في هذا السياق، تم تطبيق فكرة الزراعة التعاقدية خلال السنوات الأخيرة، حيث تشجع الحكومة الفلاحين على زراعة المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والقطن، من خلال التعاقد معهم على شراء هذه المحاصيل وتحديد أسعارها قبل بدء الزراعة بشهرين، مثل سعر إردب القمح الذي يصل إلى 2200 جنيه.

وأضاف إبراهيم أن القمح يعتبر المحصول الأكثر أهمية في تأمين الأمن الغذائي والقومي لمصر، حيث تستهدف وزارة زراعة أكثر من 3 مليون طن من القمح هذا العام على مساحة تقدر بحوالي 3 مليون فدان، مع خطة لزيادة المساحة إلى 5 مليون فدان بحلول عام 2027 في جميع أنحاء البلاد، وذلك وفق منهج علمي يضمن الحصول على محاصيل ذات جودة عالية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الزراعة مصر الفراعنة ملایین فدان

إقرأ أيضاً:

أستاذ اقتصاد يكشف جهود الدولة المصرية في قطاع الزراعة

أكد الدكتور أشرف كمال، أستاذ الاقتصاد الزراعي، أن الدولة المصرية تقوم بجهود كبيرة في قطاع الزراعة، وتتم على عدة محاور، من خلال استراتيجية التنمية الزراعية المستدامة بأهدافها ومحاورها، لافتًا إلى أن هناك سياسة زراعية من خلال ثورة تشريعية في القطاع الزراعي.

 

استراتيجية التنمية الزراعية 

 

وأشار كمال، خلال مداخلة على قناة "اكسترا نيوز": إلى المحاور الرئيسية لتلك الاستراتيجية، والتي تتمثل في الحفاظ على الموارد الأرضية والماضية وتنميتها، ورفع نسب الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الاستراتيجية، وتحقيق درجة أعلى من الأمن الغذائي، وتحسين مناخ الاستثمار الزراعي، وزيادة تنافسية الصادرات الزراعية المصرية.

محاور استيراتيجية التنمية الزراعية

 

وأضاف أستاذ الاقتصاد الزراعي، أن كل ذلك تم ذلك من خلال محاور محددة، أولها التوسع الأفقي من خلال المشروعات القومية الزراعية الكبرى، كالدلتا الجديدة وتوشكى الخير وشمال ووسط سيناء وغيرها من المواضع، بالإضافة إلى التوسع الرأسي من خلال استنباط أصناف عالية الإنتاجية ومتحملة للإجهاد البيئي.

مقالات مشابهة

  • خطة لزراعة 5 ملايين فدان الفترة المقبلة.. وخبراء: زيادة الرقعة الزراعية خطوة نحو تحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة.. وهناك تحديات يجب تجاوزها
  • غدًا.. "النواب" يناقش خطة الزراعة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الأساسية
  • لزيادة الإنتاجية.. الزراعة: عدة محاور لتحقيق الأمن الغذائي المصري
  • أعمال رصف وتطوير في شوارع منيا القمح بتكلفة ٨ ملايين جنيه
  • "الزراعة" تكشف حقيقة قطع أشجار المتحف الزراعي (فيديو)
  • «الأرصاد» تكشف حالة الطقس غدا.. ارتفاع درجات الحرارة على أغلب الأنحاء
  • أسرار زيادة إنتاج القمح.. نصائح ذهبية للمزارعين
  • «طرد مبكر ونقص الامتصاص».. «الزراعة» تكشف عن ظواهر مناخية تؤثر على المحاصيل
  • أستاذ اقتصاد يكشف جهود الدولة المصرية في قطاع الزراعة