نظام مرن بـ«ساعات معتمدة».. الحوار المجتمعي لـ«البكالوريا» يناقش فوائد السنة التأسيسية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
كشفت أولى جلسات الحوار المجتمعي لمقترح نظام البكالوريا المصرية «بديل الثانوية العامة المصرية»، الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم، وتستمر على مدار عدة أيام، بمشاركة مختلف الأطراف ذات الصلة بالمنظومة التعليمية، تفاصيل النقاشات حول مقترح نظام شهادة البكالوريا المصرية، وملامح السنة التأسيسية ودور طلاب المدارس المقرر قبولهم في الجامعات المختلفة، وفق الضوابط والقواعد المعمول بها في هذا الشأن.
وتطرق الحوار المجتمعي بشأن نظام البكالوريا إلى فوائد السنة التأسيسية، وهي نظام يتميز بالمرونة ويقوم على نظام الساعات المعتمدة، وعدّد أهدافها، ومنها «القبول بالجامعات الخاصة والأهلية فقط ولا يستهدف الربح، وتقليل أعداد الطلاب المغتربين للحصول على فرصة دراسة خارج البلاد، وتحسين مخرجات الجامعة من الكوادر المؤهلة لسوق العمل، وتأهيل الطلاب للالتحاق بالكليات شرط اجتياز السنة التأسيسية، ومنح فرصة أكبر للطلاب الوافدين للالتحاق بالجامعات المصرية».
نظام البكالوريا المصريةوترصد السطور التالية تفاصيل مناقشات أولى جلسات الحوار المجتمعي لنظام البكالوريا، كما يلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنة التأسيسية السنة التأهيلية الثانوية التعليم نظام البكالوريا المصرية السنة التأسیسیة الحوار المجتمعی نظام البکالوریا
إقرأ أيضاً:
شوبير يدعو جماهير الكرة المصرية إلى الحوار ونبذ التعصب
وجه الإعلامي أحمد شوبير رسالة إلى جماهير الكرة المصرية، داعيًا إياهم إلى التحلي بالروح الرياضية ونبذ التعصب في ظل الأحداث الأخيرة التي شهدها الوسط الرياضي.
وكتب شوبير عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "عايزين نوصل لحالة حوار مش حالة خناق، ليه الوسط الكروي عندنا بقى كله حالة خناق، على رأي المثل هو كله ضرب مفيش شتيمة، احنا مش عايزين لا ضرب ولا شتيمة، شجع فريقك ودافع عن فريقك كل دا جميل جدًا، سواء أهلاوي أو زملكاوي، ولكن بدون غلط وشتيمة في المنافس".
ودعا شوبير الجماهير إلى التركيز على تشجيع فرقهم المفضلة والدفاع عنها بشكل حضاري، دون اللجوء إلى الإساءة أو الشتائم تجاه المنافسين. وشدد على أهمية الحوار البناء في الوسط الرياضي، بدلاً من الخلافات والصراعات التي لا تخدم مصلحة الكرة المصرية.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية