وضعية نومك تكشف نوع شخصيتك.. اعرف السر
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
هل تعلم أن طريقة نومك يمكن أن تعكس سمات شخصيتك؟ تشير الأبحاث إلى وجود علاقة بين وضعيات النوم وسلوكنا الاجتماعي، وقد تؤثر نوعية نومك على شخصيتك في المستقبل، بحسب موقع “تايمز أوف إنديا”.
النوم على ظهرك.. شخص قوي ومركز
النوم على الظهر يشير إلى أنك شخص قوي ويقدر الحقيقة والبنية، وأنت تميل لتجنب الصراعات غير الضرورية وتفضل الصدق، مع طموح واضح لتحقيق أهداف صعبة، وقد تظهر متحفظًا، ولكنك تتمتع بثقة داخلية تجعلك قائدًا جيدًا.
النوم على ظهرك.. شخص قوي ومركز
النوم على الظهر يشير إلى أنك شخص قوي ويقدر الحقيقة والبنية، وأنت تميل لتجنب الصراعات غير الضرورية وتفضل الصدق، مع طموح واضح لتحقيق أهداف صعبة، وقد تظهر متحفظًا، ولكنك تتمتع بثقة داخلية تجعلك قائدًا جيدًا.
النوم على جانبك.. ودود ومتحفظ
الأشخاص الذين ينامون على جانبهم يتمتعون بمهارات تواصل جيدة وهم عادةً ودودين وثرثارين، رغم أنهم يظهرون ذاتهم فقط مع المقربين، وشخصيتك الواثقة قد تجعل الآخرين يرونك شخصًا سهل التعامل معه، لكنك تفكر بعمق قبل اتخاذ قرارات.
النوم على جانبك واحتضان الوسادة.. محب للرعاية
إذا كنت تنام وأنت تحتضن الوسادة، فهذا يدل على أنك شخص محب وتهتم بالعلاقات الأسرية، وتجد رضاك في العناية بالآخرين، وأنت مخلص وداعم، ما يساعدك في الحفاظ على علاقات قوية ومستدامة.
النوم على بطنك.. مرح ومغامر
النوم على البطن يعكس شخصيتك المرحّة والمغامرة، وأنت صريح ومباشر في تعبيرك، ولكن هذه الصراحة قد تكون قاسية أحيانًا، وتتمتع بثقة عالية وأنت شجاع وذو إرادة قوية، لكن قد يخفي ذلك مخاوف غير مرئية.
مصراوي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: النوم على شخص قوی
إقرأ أيضاً:
مصر تلتقي بـ اليونان في المتحف المصري بالتحرير.. ما السر؟
تربط الحضارة المصرية واليونانية جذور من الزمن ، عبر التاريخ السحيق والذى تركه لنا الأجداد ليعبر عنه المتحف المصري بالتحرير أيقونة متاحف العالم ، خاصة أن الحضارتين إرث تراثيا يروي حقب زمنية هامة.
وفى إطار ذلك عرض المتحف المصري بالتحرير قطعة أثرية تحت عنوان مصر تلتقي باليونان، عبارة عن جعران زجاجي مثبت علي قاعدة خشبية مذهبة يرجع للعصر اليوناني-الروماني، يُعرض بقاعة 22 بالدور العلوي بالمتحف.
يذكر أن فكرة إنشاء متحف للآثار المصرية في مصر، تعود إلى محمد علي باشا الذي كان حاكما لمصر (1805 – 1848) حيث أصدر مرسوماً في 15 أغسطس 1835 في محاولة لوقف خروج الآثار من مصر، والذي أسفر عن إنشاء أول متحف مصري للآثار في القاهرة يقع في مبنى بالقرب من حديقة الأزبكية.
وتم افتتاح المتحف المصري بالتحرير عام ١٩٠٢ ويعد من أوائل المباني في العالم التي تم بنائها لكى تكون متحفا متخصصا، ويضم المتحف معامل ترميم متميزة بالإضافة إلى مكتبة تحتوي على كتب وموسوعات نادرة تتناول الآثار والحضارة المصرية القديمة.
جعران زجاجي مثبت على قاعدة خشبية مذهبة