مباشر. خمسة جرحى في هجوم أوكراني بمسيّرة استهدف محطة سكك حديد غرب روسيا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أصيب خمسة أشخاص في هجوم بطائرة مسيّرة أوكرانيّة استهدف محطّة للسكك الحديد في مدينة كورسك في غرب روسيا حسبما أعلن حاكم المنطقة الأحد.
وقال رومان ستاروفويت على تلغرام إن ثمة "هجوما أوكرانيا بطائرة بلا طيار في كورسك" مضيفا "وفق المعلومات الأولية، تحطمت على سطح مبنى المحطة، وبعدها اندلع حريق على السطح".
وذكر أن "خمسة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة من شظايا الزجاج"، مشيرا الى أن مسعفين موجودون في المكان.
تبعد كورسك حوالي 90 كيلومترا فقط عن الحدود الفاصلة بين روسيا وأوكرانيا.
آخر تطورات الحرب الروسية في أوكرانيا08:24
إحباط هجوم بمسيّرة على موسكو
أفاد رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين بأن طائرة مسيرة حاولت التوجه نحو موسكو وبأن الهجوم أحبِط.
وقال على تلغرام "تم اعتراضها بواسطة قوات الدفاع الجوي"، شاكرا الجيش على عمله.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية أن المسيّرة رصِدت فوق منطقة ستوبينسكي في منطقة موسكو بينما كانت متجهة نحو العاصمة.
وقالت الوزارة إنها دُمرت بوسائل إلكترونية وتحطمت في منطقة مهجورة دون التسبب في أي إصابات أو أضرار، منددة بمحاولة "هجوم إرهابي" من جانب "نظام كييف".
كما ذكرت تاس أن مطاري دوموديدوفو وفنوكوفو اللذين يخدمان العاصمة الروسية قد أغلقا موقتا.
08:21المصادر الإضافية • وكالات
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل 11 عاملاً في هجوم بعبوة ناسفة في باكستان شاهد: قصف روسي على مدينة تشيرنيغيف في شمال أوكرانيا شاهد: تدريبات للقوات الروسية على دبابات تي-72 المُحدّثة فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين كييف الحرب الروسية الأوكرانية طائرة مسيرة عن بعد الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين كييف الحرب الروسية الأوكرانية الحرب في أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية الاحتباس الحراري والتغير المناخي فلاديمير بوتين حرائق هولندا روسيا أوكرانيا فرنسا إيطاليا فيضانات سيول هاواي الحرب الروسية الأوكرانية الاحتباس الحراري والتغير المناخي فلاديمير بوتين حرائق هولندا روسيا فلادیمیر بوتین الحرب الروسیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يوافق على لوم روسيا ببدء الحرب في أوكرانيا في أتفاق المعادن
مايو 1, 2025آخر تحديث: مايو 1, 2025
المستقلة/- أقرّ دونالد ترامب بأن حرب روسيا على أوكرانيا كانت غزوًا “شاملًا”، وذلك في نسخة متفق عليها من صفقة المعادن سُرّبت إلى صحيفة التلغراف.
وتنص الوثيقة على أن “الولايات المتحدة الأمريكية قدّمت دعمًا ماليًا وماديًا كبيرًا لأوكرانيا منذ الغزو الروسي الشامل”.
وسيُعتبر هذا النصّ انتصارًا كبيرًا لكييف. وكانت إدارة ترامب قد وصفت الغزو سابقًا بأنه “صراع روسي-أوكراني”، رافضةً إلقاء اللوم على موسكو.
كما تُمهّد صفقة المعادن المسرّبة الطريق لمساعدات عسكرية أمريكية مستقبلية تُدفع باستخدام الثروة المعدنية الهائلة لأوكرانيا.
كما تتعهد بأن الولايات المتحدة لن تستخدم الصفقة لعرقلة مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
أشاد الرئيس فولوديمير زيلينسكي باتفاقية المعادن، واصفًا إياها بالاتفاقية العادلة والمنصفة، وهي أولى نتائج لقائه في الفاتيكان مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش جنازة البابا فرانسيس.
وقال زيلينسكي إن اتفاقية المعادن تفتح الطريق أمام تحديث الصناعات في أوكرانيا.
أصدر البيت الأبيض مزيدًا من التفاصيل حول صفقة المعادن، مُشيرًا إلى أنه سيُنشئ صندوقًا سيتلقى 50% من العائدات ورسوم الترخيص وغيرها من المدفوعات المماثلة من مشاريع الموارد الطبيعية في أوكرانيا.
وذكر البيان الصحفي: “سيُستثمر هذا المبلغ في مشاريع جديدة في أوكرانيا، مما سيُحقق عوائد طويلة الأجل للشعبين الأمريكي والأوكراني”.
وأضاف: “مع تحديد مشاريع جديدة، يُمكن تخصيص موارد الصندوق بسرعة لتحقيق النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، وغيرها من أولويات التنمية الأوكرانية الرئيسية”.
وأشار البيان إلى أن الشراكة ستُدار من قِبل شركة ذات تمثيل متساوٍ بين ثلاثة أعضاء أوكرانيين وثلاثة أمريكيين في مجلس الإدارة.