مفوض الأمم المتحدة في دمشق في مستهلّ زيارة إلى سوريا ولبنان
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
وصل مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى دمشق اليوم في مستهلّ زيارة إلى سوريا ولبنان من 14 إلى 16 كانون الثاني الحالي.
من المقرر أن يلتقي تورك خلال زيارته القصيرة مسؤولين من البلدين، فضلاً عن ممثلين عن منظمات المجتمع المدني وأعضاء السلك الدبلوماسي وكيانات الأمم المتحدة.
وهي الزيارة الأولى التي يقوم بها مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إلى سوريا، والزيارة الثانية إلى لبنان، حيث كانت الأولى عام 2002.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
تحاول تعطيل "تورك ستريم"..لافروف يتهم أمريكا بتخريب خطوط نقل الطاقة من روسيا
اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمريكا، اليوم الثلاثاء، بمحاولة تعطيل خط أنابيب "تورك ستريم" لنقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر تركيا، بهجمات بالطائرات الأوكرانية دون طيار.
وقال لافروف في موسكو: "الولايات المتحدة ضغطت على عملائها الأوكرانيين" لإخراج تورك ستريم من الخدمة، بعد ما تخريب خطوط أنابيب "نورد ستريم" تحت بحر البلطيق في سبتمبر(أيلول) 2022.ويمتد خط "تورك ستريم" من منطقة كراسنودار الروسية، شرق شبه جزيرة القرم، تحت مياه البحر الأسود، إلى كيكوي في غرب إسطنبول.
US behind attack on TurkStream pipeline - Lavrov
'They gave the go-ahead for terrorist attacks that ruin energy of EU' https://t.co/WJ9RUpADbX pic.twitter.com/NSJ3wUJZDD
وقال لافروف في مؤتمر صحافي موسع في موسكو بمناسبة بداية العام: "إني مقتنع بأن الولايات المتحدة لا يمكنها تحمل المنافسة في أي مجال على الإطلاق".
وجاءت تصريحات لافروف بعد هجوم بطائرة دون طيار على محطة ضغط الغاز "روسكايا"، في منطقة كراسنودار، على مسافة نحو 320 كيلومتراً من خط المواجهة في أوكرانيا. ووصف الكرملين الهجوم بإرهاب ضد البنية التحتية للطاقة.
وتضرر خطا نورد ستريم 1، ونورد ستريم 2، اللذان كانا ينقلان الغاز من روسيا إلى ألمانيا، بعد انفجارات غير مبررة في سبتمبر(أيلول) 2022 بعد نحو 7 أشهر من بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.
وفي إشارة إلى الأضرار التي لحقت بخطي الأنابيب، اتهم لافروف المستشار الألماني أولاف شولتس بتعمد تجنب التعليق على الانفجارات، بل "قلة الجرأة على التعليق".
وتتهم روسيا الولايات المتحدة بالتفجيرات، التي وصفتها بـ "هجوم إرهابي". في حين ربطت تقارير إعلامية، بين عملاء الحكومة الأوكرانية والتخريب.