دعاء الأيام البيض..  الأيام البيض (13، 14، 15 من كل شهر هجري) هي فرصة ذهبية لكل مسلم للتقرب إلى الله بالدعاء والعمل الصالح، هذه الأيام لها مكانة خاصة في الإسلام، حيث أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بصيامها لما فيها من أجر كبير وبركة عظيمة، بالإضافة إلى الصيام، فإن الدعاء يُعد من أفضل العبادات التي يمكن أن يؤديها المسلم في هذه الأيام.

 

وقد وردت أدعية كثيرة في القرآن الكريم والسنة النبوية يمكن للمسلم أن يرددها لطلب المغفرة، والهداية، وتيسير الأمور.

أدعية مأثورة في الأيام البيض
في هذه الأيام المباركة، يُفضل ترديد الأدعية التي وردت في الكتاب والسنة. ومن أبرز هذه الأدعية:

1. "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ."


2. دعاء النبي يونس عليه السلام: "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين."


3. دعاء النبي موسى عليه السلام: "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي."

صيام الأيام البيض .. ترددت هل أكمل الصوم أم أفطر فهل يأخذ هذا من ثوابيهل يجوز صيام يوم واحد من الأيام البيض؟.. الإفتاء توضح الحكم الشرعي


4. اللَّهُمَّ إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى وَالعَفَافَ وَالغِنَى.


5. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِني، وَعافِني، وَارْزُقْني.


6. اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي على دِينِكَ.


7. اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أنْتَ، فاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْني إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.


8. اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال.


9. اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، وشر فتنة الغنى، وشر فتنة الفقر. اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال.


10. اللَّهُمَّ اجعلني لك شَكَّارًا، لك ذَكَّارًا، لك رَهَّابًا، لك مِطْوَاعًا، لك مُخْبِتًا، إليك أَوَّاهًا مُنِيبًا.

فضل صيام الأيام البيض من رجب.. تعرف على ثوابهاهل يجوز صيام الأيام البيض من رجب بنيتين أو أكثر؟.. اعرف الحكم

دعاء الأيام البيض 

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وَارْحَمْني، وَاهْدني، وَارْزُقْنِي، وَعافني.

اللهم أصْلحْ لي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي، وأصْلِحْ لي دُنْيايَ الَّتِي فِيها مَعاشِي، وأصْلِحْ لي آخِرَتِي الَّتي فيها مَعادي، وَاجْعَلِ الحَياةَ زيادَةً لي في كُلّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ راحَةً لي مِنْ كُلّ شَرٍّ.

 اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أنَبْتُ، وَبِكَ خاصَمْتُ.

اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِعِزَّتِكَ لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ أنْ تُضِلَّني، أنْتَ الحَيُّ الَّذي لاَ يَموتُ وَالجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُونَ.

 اللَّهمّ إني أسألك بأني أشهدُ إنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ الأَحَد الصَّمَد الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلمْ يُولَدْ ولَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أحَدٌ.

اللَّهمّ إني أسألك بأنَّ لكَ الحمدُ لا إِله إِلاَّ أنتَ المنّانُ، بديعُ السموات الأرض، يا ذَا الجَلالِ والإِكرام، يا حيُّ يا قيّوم.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ فِتْنَةِ النَّارِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَمنْ شَرّ الغِنَى وَالفَقْرِ.

 اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأخْلاقِ وَالأعْمالِ وَالأهْوَاءِ.

اللَّهُمَّ إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ سَمْعِي، وَمنْ شَرّ بَصَرِي، وَمِنْ شَرّ لِساني، وَمِنْ شَرّ قَلْبي وَمنْ شَرّ مَنِيِّي.

اللهم إني أعُوذُ بِكَ مِنَ البَرَصِ وَالجُنُونِ والجذام وسيئ الأسْقامِ ".

اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وأعُوذُ بِكَ مِنَ التَّرَدِّي، وأعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ وَالحَرَقِ وَالهَرَمِ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَّيْطانُ عِنْدَ المَوْتِ، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِرًا، وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ لَديغًا.

 اللَّهُمَّ إني أعوذُ بِكَ منَ الجُوعِ فإنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأعُوذُ بك مِنَ الخِيانَةِ فإنَّها بِئْسَتِ البطانَةُ.

اللَّهُمَّ اكْفِني بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأغْنِني بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِواكَ.

اللَّهُمَّ ألْهِمْنِي رُشْدِي، وَأعِذْنِي مِنْ شَرّ نَفْسِي.

اللهم إني أعُوذُ بكَ منَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَسُوءِ الأخْلاقِ.

 يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبي على دينِك.

دعاء رد الشيء الضائع أو المسروق.. ردده بيقين وثقة عند الحاجةدعاء الرزق مكتوب ومجرب.. ردده في وقت السحر

فضل الدعاء في الأيام البيض
 

الدعاء هو عبادة تعكس التوكل الكامل على الله، وتُظهر افتقار العبد إلى خالقه في كل صغيرة وكبيرة، وفي الأيام البيض، تزداد أهمية الدعاء لما لهذه الأيام من بركة واستجابة. 

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء هو العبادة." وأكد أن الدعاء يفتح أبواب الرحمة ويمنح العبد شعورًا بالطمأنينة والراحة النفسية.

الأيام البيض والصيام والدعاء
الصيام في الأيام البيض سنة مؤكدة، ويُجمع معه الدعاء كعبادة تقرب المسلم من ربه. فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ثلاثة يحبهم الله: الصائم، والقائم، والمتصدق." والصائم له دعوة مستجابة لا تُرد. لذلك، يستغل المسلمون هذه الأيام للدعاء بكل ما يجول في خاطرهم، سواء كان طلبًا للمغفرة، أو تيسيرًا للأمور، أو رفعًا للبلاء.

فضل عبادة الدعاء
إلى جانب الأوقات الخاصة في الأيام البيض، يُستحب الدعاء بعد الصلوات، وفي الثلث الأخير من الليل، وبعد الأذان، وبين الأذان والإقامة، حيث تكون هذه الأوقات مظنة لاستجابة الدعاء.
الأيام البيض ليست فقط فرصة للصيام، لكنها أيضًا دعوة مفتوحة للتقرب إلى الله بالدعاء.

 فاحرص على استثمار هذه الأيام في الدعاء بالأدعية المأثورة وكل ما ترغب فيه من خير الدنيا والآخرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دعاء الأيام البيض أدعية الأيام البيض صيام الأيام البيض المزيد دعاء الأیام البیض فی الأیام البیض هذه الأیام أعوذ بک من إنی أعوذ أعوذ ب

إقرأ أيضاً:

كيف كان النبي والصحابة يستعدون لشهر رمضان؟.. جهز نفسك لمغفرة ذنوبك

كيف كان النبي والصحابة يستعدون لشهر رمضان؟، أيام قليلة ويحل علينا أعظم وأفضل أيام العام وهو شهر رمضان المبارك أعاده الله علينا جميعا باليمن والبركات ، كيف نستقبل شهر رمضان سؤال يشغل بال الكثير من المسلمين، مع بدء العد التنازلي لقدوم الشهر المبارك .

كيف كان النبي والصحابة يستعدون لشهر رمضان؟ 

قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستقبل شهر رمضان بالتضرع والدعاء لله بقوله " اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله هلال خير ورشد".

وتابع عضو هيئة كبار العلماء: "وكان صلى الله عليه وسلم يأتي في آخر يوم من شعبان ويقول لأصحابه:"أظلكم شهر مبارك شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار فهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة ، فهو شهر يضاعف فيه الرزق فمن فطر صائما غفر الله له ذنوبه وعتق رقبته من النار".

كيف كان الصحابة يستعدون لشهر رمضان ؟ 

كان للصحابة والسلف الصالح أحوال راقية في الاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك، فقد كانوا ينتظرونه بشوق لما فيه من بركات وأنوار.

وقبل رمضان كان الصحابة رضوان الله عليهم يتمون ما عليهم من أيام أفطروها في رمضان بسبب عذر من سفر أو مرض أو حيض أو نفاس وغيرها من الأعذار الشرعية، فعن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها أنها قالت: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ"، لكي يخلوا رمضان الجديد وقد برأت ذمتهم وقضوا ما عليهم.

كان لصحابة رسول الله-صلى الله عليه وسلم-استعدادات من نوع خاص بعيدًا عن الطعام والشراب، بل كان استعدادًا روحيًا لتهيئة قلوبهم لنفحات شهر رمضان، فكانوا يستعدون لرمضان بالدعاء، فقد ورد عن بعض السلف أنهم كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه خمسة أشهر بعدها حتى يتقبل منهم، فيدعون الله أن يبلغهم رمضان على خير في دينهم وأبدانهم، ويدعوه أن يعينهم على طاعته فيه، ويدعوه أن يتقبل منهم أعمالهم.

وكان الصحابة والسلف الصالح أشد فرحًا بقدوم رمضان، وكانوا يظهرون السرور والبشر؛ لأن رمضان من مواسم الخير، الذي تفتح فيه أبواب الجنان، وتُغلق فيه أبواب النيران، وهو شهر القرآن، لذا كانوا يفرحون مصداقًا لقوله تعالى:" قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ".

وكذلك كانوا يتهيأون بقراءة القرآن فيقول أنس بن مالك صاحب رسول الله-صلى الله عليه وآله وسلم-: "كان المسلمون إذا دخل شعبان انكبُّوا على المصاحف فقرءوها، وأخرجوا زكاة أموالهم تقويةً للضعيف والمسكين على صيام رمضان".

وكانوا يستعدون لشهر رمضان بالإكثار من الصيام في شهر شعبان، وقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها: "كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان، وما رأيته أكثر صيامًا منه في شعبان".

وقال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهر القراء. وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن استعدادًا لرمضان، فالذي تعود على المحافظة على ورده القرآني قبل رمضان سيحافظ عليه في رمضان.

كما كانوا رضي الله عنهم بجانب فرحتهم بالشهر الكريم يصفونه بالأوصاف الجميلة ويسمونه بـ "المُطهر"، فكان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول عند دخول رمضان: " مرحبا بمطهرنا من الذنوب".

كيف نستغل شهر رمضان 

ونصح الدكتور أحمد عمر هاشم ، خلال لقائه بأحد البرامج الفضائية، جميع المسلمين قبل ساعات من حلول شهر رمضان قائلا: "عليكم بالصيام الحقيقي الذي يزيد من تقوى الله، فهذا الصيام هو البعيد عن الرفث والفجر والفسق والكذب والزور وعقوق الوالدين "والصائم الحق إذا سابه أحد فليقل إني صائم ولا يرده بنفس إساءته، ولنا في قصة أبو بكر الصديق الأسوة الحسنة فكان قد سبه رجل في مجلس رسول الله ثلاث مرات وفي كل مرة يسبه يكظم غيظه، وعندما سبه في الثالثة رد أبو بكر ليخرس هذا الرجل فقام النبي صلى الله عليه وسلم وانتفض من المجلس خارجا فلحقه أبو بكر الصديق فقال له اغضبت مني يارسول الله من غضبة واحدة وقد سبني 3 مرات ؟ فقال:نعم لقد كنت تكظم غيظك وفي كل مرة كان الله يسخر ملك يرد عنك وحين أردت أن ترد شره ذهب الملك ونزل الشيطان وما كنت أجلس في مجلس فيه شيطان أبدا".

وتابع هاشم:"العفو والصفح والرحمة من شيم الصائمين فلتكون هذه هي صفاتنا في شهر الصوم مهما حدث من شر أو إساءة من الآخرين".

كيف استعد النبي في شعبان لشهر رمضان؟

كان النبي يكثر من الصيام في شهر شعبان حتى سأله الصحابي الجليل أسامة بن زيد فقال: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال: «ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» [أحمد].

كيف نستعد لرمضان

النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الصوم فيه؛ فعن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لَا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يَصُومُ، وَمَا رَأَيْت رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إلَّا رَمَضَانَ، وَمَا رَأَيْته فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ» متفق عليه. واللفظ لمسلم. وفي هذا دليل على أنه كان يخص شهر شعبان بالصوم أكثر من غيره.

وكان السلف الصالح يجتهدون فيه في العبادة؛ استعدادًا لاستقبال شهر رمضان، وفي هذا المعني قول أبي بكر البلخي: "شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع".

والنبي صلى الله عليه وسلم بيّن الحكمة من كثرة صيامه فيه؛ فعن أسامة بن زيد –رضي الله عنهما-، قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان، قال:«ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» رواه أبو داود والنسائي وصححه ابن خزيمة.

مقالات مشابهة

  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • دعاء الصباح اليوم الأربعاء 19-2-2025.. «اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب»
  • حكم الذكر عند الطواف بالكعبة بالأذكار المأثورة وغير المأثورة
  • اللهم ارحم من فقدناه.. أدعية للمتوفي قبل شهر رمضان 2025
  • كيف كان النبي والصحابة يستعدون لشهر رمضان؟.. جهز نفسك لمغفرة ذنوبك
  • دعاء النبي في الصلاة.. هذا الأمر كان يستعيذ منه خير الخلق
  • أدعية تفتح باب الرزق من القرآن والسنة.. رددها في كل وقت
  • دعاء الصباح اليوم الإثنين 17-2-2025.. اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي
  • «الأرصاد»: موجة حارة لمدة 72 ساعة.. وذروتها اليوم وغدا
  • دعاء فك الكرب وصلاح الحال في شعبان.. اللهم إنا نعوذ بك من شتات الأمر