وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، إلى جمهورية سنغافورة، اليوم الثلاثاء، في زيارة رسمية.
ومن المقرر أن يبحث سموه خلال الزيارة سبل تعزيز العلاقات الثنائية، كما سيتم التوقيع على مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
أخبار متعلقة 2 مئوية.. "الأرصاد" يعلن أقل درجات الحرارة المسجلة اليوم بالمملكةالقنصلية العامة في لوس أنجلوس تنبه رعاياها من تحذيرات الحرائق

.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس سنغافورة وزير الخارجية سنغافورة العلاقات الثنائية شراكة استراتيجية مذكرة تفاهم الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله

إقرأ أيضاً:

السعودية وسلطنة عُمان تبحثان العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية

عُمان – بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، امس الاثنين، مع نظيره العماني بدر بوسعيدي، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين ووسائل معالجة القضايا الإقليمية والدولية.

وأفادت الخارجية العمانية، في بيان، بأن الأمير فيصل بن فرحان وصل العاصمة مسقط، حيث كان في استقباله بوسعيدي.

واستعرض الجانبان أبرز التطورات المتصلة بالقضايا الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة لمعالجتها عبر الوسائل السياسية والدبلوماسية، وفق البيان.

وأكد الوزيران على “أهمية استمرار التنسيق والتشاور بينهما وتكثيف التعاون المشترك بما يعود بمزيد من المنافع على البلدين وسائر دول المنطقة، ويعزز الأمن والاستقرار الإقليميين ويدعم جهود التنمية المستدامة”.

من جانبها، أفادت الخارجية السعودية في بيان، بأن الوزيرين استعرضا “العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وناقشا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها”.

ووفق بياني الخارجيتين العمانية والسعودية زار الوزيران منفذ الربع الخالي الحدودي الرابط بين المملكة والسلطنة، واطلعا على التجهيزات الحديثة التي تشمل صالات إنهاء إجراءات المسافرين، إضافة إلى التسهيلات اللوجستية والإدارية لتيسير حركة العبور بهدف تعزيز الزيارات والتبادل بين البلدين.

وقبل زيارته لمسقط، تلقى وزير الخارجية السعودي اتصالا هاتفيا من نظيره الإيراني عباس عراقجي، بحثا خلاله “مستجدات المحادثات التي ترعاها سلطنة عمان بين إيران والولايات المتحدة، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك”، وفق بيان سابق للخارجية السعودية.

والسبت، استضافت سلطنة عُمان جولة ثالثة من مفاوضات غير مباشرة بين إيران والولايات المتحدة.

وسبق أن انطلقت الجولة الأولى من المفاوضات بسلطنة عمان في 12 أبريل/ نيسان الجاري، ولاقت ترحيبا عربيا، ووصفها البيت الأبيض بأنها “إيجابية للغاية وبناءة”.

وفي عام 2015، وقّعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا اتفاقا مع إيران، فرض قيودا على برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات الدولية عنها.

لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب من الاتفاق عام 2018، معتبر أنه “سيئ وغير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية”.

وعقب تسمله ولايته الثانية الحالية في يناير/ كانون الثاني الماضي، أعاد ترامب فرض عقوبات أمريكية على طهران لإجبارها على إعادة التفاوض من أجل اتفاق موسع، فيما التزمت طهران بالاتفاق لمدة عام بعد انسحاب ترامب، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية قبرص
  • وزير الخارجية يشيد بالعلاقات المصرية - القبرصية المتميزة
  • وزير الخارجية يبحث العلاقات الثنائية مع نائب رئيس فلسطين
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
  • السعودية وسلطنة عُمان تبحثان العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية
  • الدبيبة يناقش مع ميلوني أهمية التنسيق لتعزيز العلاقات الثنائية
  • وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية سلطنة عُمان ويستعرضان العلاقات الأخوية بين البلدين
  • جلسة مشاورات بين وزير الخارجية ونظيره الأنجولي لتعزيز العلاقات الثنائية
  • وزير الخارجية ونظيره الإيراني يستعرضان العلاقات الثنائية بين البلدين
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية الإيراني