وقوبلت هذه الاساءة بردود افعال غاضبة لدى الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي .

 وقال ناشط من أبناء المهرة ..منذ متى أصبحت المهرة ورجالها الأحرار مهربين للسلاح والمخدرات.؟!

هل هذه الاتهامات القذرة جزاء على المهرة وابناءها لعدم خضوعهم للتحالف وأتباعه القذرين؟!

الناشطة فاطمة شرواح المهري قالت.. المهرة وأبناءها أشرف وأطهر منك وممن جابك أيها الجاسوس الرخيص.

.وان كان شيئا مما تقول في المهرة فهو لم يأتي الا بعد قدوم أسيادك السعوديين والبريطانيين والامريكيين أيها العميل السفيه مطرود من عدن وجيتنا تقذف بالاتهامات ارضاء لكفيلك السعودي.

الناشطة خولة سعيد.المخلافي  ..العليمي يهين ابناء محافظة المهرة ويتهم ابناء بلده بالتهريب فيما الامارات  تقوم بتهريب ونهب وسرق كل شي في الجنوب وهو يشرعن لهم ذلك.

 الناشط عادل الحسني .. يمتد الساحل اليمني على أكثر من 2500 كم، ولكن برأي العليمي أن كل تلك المساحة لم تُستخدم للتهريب بينما حدثت في المنافذ التي تتواجد فيها قوات حماية وأجهزة تفتيش.من المعيب اتهام المحافظة التي تشكل نموذجًا للأمن والاستقرار ونبذ العنصرية.

روان اليهري قالت ..رشاد العليمي زار محافظة المهرة وأتهم أبنائها بتهريب الأسلحة والمخدرات ولم يتطرق لذكر السجون السرية واحتلال المطار والمنافذ والتواجد السعودي الإماراتي هذا عميل بثمن بخس يعمل ما يريد المحتل ويكثر ليرضو عنه .

مغرد وسم نفسه بـ لا عيش الا عيش الاخرة قال ..الامعة رشاد العليمي بتصريحاته المخزية !!! يبرر لتواجد الاحتلال البريطاني الامريكي وادواتهم السعوديين والحماراتيين لمحافظة المهرة 

المغرد عبدالله السالمي ..  العليمي عميل خائن نصبه الغزاة خادماً لهم في المناطق المحتله وعندما زار أحد المحافظات اتهم اهلها بالارهــاب وتهريب المخدرات ..!

 اما  المغرد سعيد الميسري.. قال .. اتهامات العليمي لأبناء المهرة بالمهربين والإرهابيين وزيارته لها بطائرة سعودية تعتبر:

 مبرر للسعودي للتوسع والسيطرة على البوابة الشرقية وإعلان الحرب على المهرة التي لم تكن ساحة معارك منذ بداية الحرب

و رسالة الإمارات بان المهرة سعودية

الناشط أنيس منصور …أن جميع أبناء المهرة ينظرون إلى رشاد العليمي بأنه مرسل من قبل وكلاءه من خلال  اتهاماته ضد المهرة الهدف منها احتلالها من قبل القوات الخارجية.

اما المغرد يحيى محمد الشرفي قال: تحليلنا لمجيء العليمي للمهرة هوجاء لتسويق اتهامات زائفة تبريراً لتواجد قوة عسكرية أكثر لهذا التحالف في المهرة كان المفترض بالعليمي من باب الأخلاق والرجولة أن يذكر أن سقطرى محتلة وأن مطار الغيضة محتل وأن الأمريكان متواجدين.

الملك اليماني  .. استهداف محافظة المهرة المتكرر ينم عن مخططات قادمة لإسقاط المحافظة في وحل النفوذ الخارجي الصريح وتبحث القوات الأجنبية المتواجدة في المهرة عن عذر يمنحها التوغل أكثر وإحكام القبضة ومحاصرة القبائل وبعض الوحدات العسكرية التي لا تزال تؤمن بالدولة.

الناشط ياسر اليماني قال:الخائن العليمي الذليل يعتقد ان كل الناس مثله خونه وبياعين ومرتزقة ..المهرة وابنائها اشرف وانبل من انجبت اليمن اما انت فالخيانة  والارتزاق رضعتها رضاعه منذ ان كنت وزير الداخلية وتعمل مخبر ضد الدولة اليمنية وقيادتها والا لماذا اختاروك  اسيادك دون كل شرفاء اليمن

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: فی المهرة

إقرأ أيضاً:

زلة جديدة لـ بايدن: «أنا أول امرأة سوداء تعمل مع رئيس أسود»

أصبح الرئيس الأمريكي جو بايدن، أضحوكة ومصدر للسخرية، جراء زلات اللسان التي ظهرت منه على شاشات التليفزيون، خلال مؤتمر أو لقاء، بالإضافة إلى انعدام تركيزه فيما يدور حوله.

وكانت أخر صيحات السخرية التي ارتكبها بايدن صاحب الـ81 عام، والتي تضاف إلى سلسلة زلات اللسان، ففي لقائه الأخير بالمحطة الإذاعية في فيلادلفيا «وورد»، يوم الخميس الموافق 4 يوليو 2024، قال: «بالمناسبة، أنا فخور بأن أكون، كما قلت، أول نائب رئيس، وأول امرأة سوداء، تعمل مع رئيس أسود».

وأضاف بادين: «أتفاخر بتعيين أول امرأة سوداء في المحكمة العليا هي كيتانجي براون جاكسون، وأول امرأة سوداء لتشغل منصب نائب الرئيس وهي كامالا هاريس»، وهذا يشير لفترة عمله كنائب للرئيس الأسبق باراك أوباما، ونائبته بايدن الحالية هاريس.

وجائت هذه المقابلة الإذاعية مع الرئيس جو بايدن، كجزء من حملته الإعلامية في محاولة لإنقاذ نفسه من الكارثة التي وقعت خلال المناظرة التاريخية التي جمعته بالرئيس السابق، دونالد ترامب.

زلة لسان جديدة لـ #بايدن.. فخور لكوني أول امرأة سوداء تعمل مع رئيس أسود#أميركا#العربية pic.twitter.com/G332PQilTZ

— العربية (@AlArabiya) July 5, 2024

وفي وقت سابق، وصفت الصحيفة الأمريكية «ذا هيل»، أن تلك مناظرة الرئاسة الأمريكية بين بايدن وترامب، تعد واحدة من أكثر المناظرات الرئاسية دراماتيكية منذ عقود على مدار أكثر من 90 دقيقة، وتركت الديمقراطيين يترنحون.

وتابعت «ذا هيل»: عاني الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، المتردد، بشدة في الصدام الذي سعى إليه في محاولة لتغيير مسار الحملة التي يبدو أنه يخسرها بفارق ضئيل، وكان فريق بايدن يأمل أن يؤدي الأداء القوي إلى إعادة الرئيس إلى التكافؤ، لكن حدث العكس.

وبعد ذلك، ظهرت تكهنات جديدة حول ما إذا كان سيتم استبدال بايدن كمرشح ديمقراطي.

وواجه الرؤساء الحاليون صعوبات في المناظرات الأولى لحملات إعادة انتخابهم من قبل. على سبيل المثال، كان يُنظر إلى منافس الحزب الجمهوري ميت رومني على نطاق واسع على أنه يتفوق على أوباما آنذاك في عام 2012.

وتركت صراعات بايدن المجال مفتوحا إلى حد كبير أمام ترامب، على الرغم من إظهار الرئيس السابق ميوله المعتادة نحو المبالغة والعدائية.

اقرأ أيضاًبايدن: لا أحد مؤهل للفوز في الانتخابات الرئاسية أكثر مني

بايدن يهنئ ستارمر على رئاسة حكومة بريطانيا.. ويجددان تعهدهما بدعم أوكرانيا

ترامب في فيديو مسرب: «بايدن منهار.. وهو على وشك الانسحاب من الانتخابات»

مقالات مشابهة

  • اتلاف أكثر 1258 مخلفا حربيا في بادية النجف
  • زلة جديدة لـ بايدن: «أنا أول امرأة سوداء تعمل مع رئيس أسود»
  • ”زواج غير متوقع: الناشط الذي تزوج العشرات للمتعة يتزوج امرأة على ذمة رجل آخر”
  • مغردون: معركة الشجاعية دروس جديدة مبتكرة للمقاومة
  • الكشف عن هوية القيادي الذي أرسله العليمي سرًا إلى صنعاء للتفاوض مع الحوثيين
  • تعرف على توجيهات محافظ الشرقية الجديد
  • رئاسة الجمهورية تتواصل مع فنان عدني كبير والرئيس العليمي يوجه بعلاجه على نفقة الدولة
  • ملاذات السياحة العمانية
  • أمنية المهرة تشدد على فرض هيبة الدولة وبسط نفوذها
  • مدير شرطة نهر النيل يترأس اجتماع ضبط الوجود الاجنبي بالولاية