أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنّ إعادة إعمار لوس أنجلوس يتطلب نحو 275 مليار دولار، بعد الأضرار الجسيمة الناجمة عن حرائق الغابات المستعرة منذ الأسبوع الماضي في المدينة.
والتهمت الحرائق في لوس أنجلوس ومحيطها أكثر من 12 ألف مبنى، وتسببت في خسائر مادية جسيمة، في واحدة من أكثر الحرائق تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة.
وتعيد حرائق لوس أنجلوس الذاكرة لحرائق كبيرة وقعت في العالم منذ العام 2003، نذكر أهمها في الإنفوغراف الآتي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية:
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
من هنا وهناك
المرأة والأسرة
حول العالم
حول العالم
لوس أنجلوس
حرائق
الغابات
العالم
امريكا
حرائق
العالم
لوس أنجلوس
الغابات
حول العالم
حول العالم
حول العالم
حول العالم
حول العالم
حول العالم
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
سياسة
سياسة
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
من هنا وهناك
سياسة
اقتصاد
رياضة
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
إقرأ أيضاً:
سلطات لوس انجلوس تسابق الزمن لاحتواء حرائق الغابات
لوس أنجلوس «رويترز»: دخلت فرق الإطفاء في سباق مع الزمن لاحتواء اثنين من حرائق الغابات المشتعلة في لوس أنجلوس لليوم السادس على التوالي، مستغلة التحسن الطفيف في الأحوال الجوية السيئة قبل أن تتسبب الرياح العاتية المتوقع هبوبها في الساعات المقبلة في تأجيج النيران من جديد، ولقي ما لا يقل عن 14 شخصًا حتفهم في الحرائق التي وصفها حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم بأنها قد تكون الكارثة الأشد تدميرًا في تاريخ الولايات المتحدة، حيث دمرت آلاف المنازل وأجبرت مئة ألف شخص على إخلاء منازلهم، ويعتقد أن 16 شخصًا آخرين ما زالوا في عداد المفقودين. وحذرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية من أن رياحًا أقوى تصل سرعتها إلى 110 كيلومترات في الساعة قد تعود خلال الأيام المقبلة. وحولت النيران أحياء بأكملها إلى أنقاض مشتعلة وسوت منازل لأثرياء ومشاهير وأناس عاديين بالأرض في مشهد كارثي، وقال المسؤولون: إن عدد المباني التي تضررت أو دُمرت يصل إلى 12 ألف مبنى. وقالت ليندسي هورفاث، عضوة مجلس مشرفي مقاطعة لوس أنجلوس: «شهدت المقاطعة ليلة أخرى من الرعب والحسرة لا يمكن تصورها». وألقت طائرات مياه ومواد لإخماد الحرائق، بينما استعانت فرق الإطفاء على الأرض بأدوات يدوية وخراطيم مياه لاحتواء حريق منطقة باسيفيك باليساديس، الذي بدأ يزحف إلى حي برينتوود الراقي ومناطق أخرى مأهولة بالسكان في لوس أنجلوس، وأتى هذا الحريق المشتعل على الجانب الغربي من المدينة على 23713 فدانًا (9596 هكتارًا) أو ما يعادل 96 كيلومترًا مربعًا، ولم يتم احتواء سوى 11 بالمائة منه، وهو رقم يمثل النسبة المئوية لمحيط الحريق الذي سيطر عليه رجال الإطفاء. وأتى الحريق الآخر في حي إيتون في سفوح التلال شرقي لوس أنجلوس على 14117 فدانًا (5713 هكتارًا) أو ما يعادل 57 كيلومترًا مربعًا، وهي مساحة تقارب مساحة مانهاتن، وتمكنت فرق الإطفاء من زيادة نسبة احتواء الحريق إلى 27 بالمائة ارتفاعًا من 15 بالمائة في اليوم السابق. وفي الشمال من المدينة، تم احتواء حريق هيرست بنسبة 89 بالمائة، كما تمكنت فرق الإطفاء من احتواء 3 حرائق أخرى دمرت أجزاء من المقاطعة بنسبة 100 بالمائة، وفقًا لتقرير إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا، لكن هناك مناطق داخل خطوط الاحتواء ربما لا تزال مشتعلة. |
|