قرار حاسم من كيت ميدلتون بشأن علاقتها بهاري وميغان
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في خطوة عائلية مهمة، قررت الأميرة كيت ميدلتون تصحيح علاقتها مع ميغان ماركل وتسعى إلى التصالح مع الأمير هاري من خلال وضع حدّ للخلافات المستمرة بينهم منذ سنوات.
وكشف مصدر مقرّب من العائلة البريطانية المالكة أن أميرة ويلز تريد أن تكون قدوة، وتبدأ عام 2025 بملاحظة إيجابية من خلال التواصل مع زوجة الأمير هاري، برسالة عطلة صادقة، مؤكداً أنه بعد مرور عام صعب من العلاج، تريد كيت السلام في حياتها، وتتمنى ذلك للأميرين ويليام وهاري.
وأخبر المصدر المطّلع مجلة Closer أن “كيت قلقة للغاية بشأن ما يفعله هذا العِداء طويل الأمد بكليهما، لذلك قررت التصالح مع هاري، من دون أن تنوي أن تكون صديقة لميغان، ولكنها ترفض أن تكنّ لها مشاعر العِداء”.
وأضاف المصدر: “لن يحدث أبداً أن تصبح كيت صديقة لميغان، لكنها تسعى لتكون قدوة وتبدأ عام 2025 من خلال التواصل معها برسالة لطيفة، وأن تقول شكراً لها ولهاري، على مشاعر حُسن النية التي عبّرا عنها خلال فترة مرضها وعلاجها من السرطان”.
ولفت المصدر إلى أن “كيت ممتنة للغاية، لكونها على قيد الحياة بعد معركتها مع السرطان، لذلك باتت ترى الكثير من الأمور بطريقة مختلفة”. وتابع: “لم تكن الأمور كلها سيئة بينها وبين ميغان، خاصة في بداية تعارفهما، لذلك هي مستعدّة لتذكّر الأوقات الحلوة والمُضي قُدماً من هناك، فهي تعلم أن هذا يعني الكثير لهاري الذي تفتقده كثيراً”.
main 2025-01-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“الحياة لا تزال تحدياً”.. كيت ميدلتون تزور المستشفى الذي عالجها من السرطان
متابعة بتجــرد: قامت أميرة ويلز كيت ميدلتون بزيارة عاطفية إلى المستشفى الذي تلقت فيه علاجها من السرطان في أول مشاركة علنية منفردة لها منذ أكثر من عام، وتحدثت عن كيف أن الحياة اليومية لا تزال تشكل تحدياً.
زارت كيت، البالغة من العمر 43 عاماً، اليوم مستشفى مارسدن الملكي في لندن حيث أرادت أن تغتنم الفرصة لتشكر شخصياً طاقم العمل على رعايتهم الاستثنائية ودعمهم وتعاطفهم خلال العام الماضي. وقالت مصادر ملكية لصحيفة “الميرور” إنها أرادت أيضاً إظهار دعمها لمن يخضعون حالياً للعلاج.
أنهت الأميرة كيت العلاج الكيميائي في نهاية الصيف الماضي، بعد أن تم تشخيص إصابتها بالمرض في شباط (فبراير) الماضي، وذلك بعد أن أمضت أسبوعين في عيادة لندن في مارليبون بسبب عملية جراحية في البطن.
وخلال زيارة اليوم إلى المستشفى، التقت الأميرة بالموظفين والمرضى الذين يتلقون حالياً علاج السرطان.
وسُمعت كيت وهي تتحدث عن كيفية تأثير تشخيصها بالسرطان على عائلتها، حيث أخبرتها إحدى السيدات كيف كانت “جيدة بشكل مذهل” في التعامل مع أطفالها طوال محنتها. كما أخبرت أخرى عن أهمية التحلي بالإيجابية وتحدثت عن الآثار الجانبية للعلاج وكيف يمكن أن تؤثر على القيام بالمهام اليومية حتى بعد انتهاء العلاج.
وقالت: “نعتقد أن العلاج انتهى ولكن المهام اليومية لا تزال تشكل تحدياً حقيقياً”. كما تحدثت أيضاً عن أن الآثار الجانبية للعلاج لا تقتصر على فترة العلاج فحسب، بل هناك آثار جانبية أطول أمداً أيضاً.
وفي نهاية المشاركة، قامت كيت بجولة صغيرة في المكان، حيث قامت بتحية الموظفين الذين حضروا لرؤيتها.
main 2025-01-14Bitajarod