استئناف طالب على حكم حبسه بسبب دهس عامل دليفري بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، اليوم الثلاثاء، استئناف طالب على حكم حبسه سنة مع النفاذ، لاتهامه بقيادة سيارة بدون رخصة قيادة، والاصطدام بعامل دليفرى والتسبب فى وفاته.
طالب يدهس عامل دليفريبداية الواقعة بتلقي قسم شرطة أول الشيخ زايد بالجيزة، إخطارا بوقوع حادث تصادم ووجود متوفي، وبالانتقال والفحص تبين أنه حال سير السيارة المشار إليها اصطدمت بدراجة نارية من الخلف، مما أدى إلى وفاة قائد الدراجة النارية.
وأفاد أحد شهود الواقعة، أن قائد السيارة فر هارباً عقب وقوع الحادث، وتوقف على بعد مسافة 100 متر لحدوث عطل بالسيارة، وترجل منها وفر هارباً.
وفى وقت لاحق حضر لمقر القسم مالك السيارة محل الواقعة وبصحبته نجل زوجته، "طالب سن 16 – لا يحمل رخصة قيادة"، وقرر أن نجل زوجته هو مرتكب الحادث، وفر هارباً من مكان الحادث عقب تعطل السيارة خشية تعرض المواطنين له، وتعرف الشاهد على مرتكب الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشيخ زايد الدراجة النارية الحادث اصطدام استئناف جنح مستأنف الشيخ زايد حادث تصادم حبسه حكم حبس دراجة نارية دهس عامل دليفري دهس عامل رخصة قيادة عامل دليفرى قسم شرطة أول الشيخ قسم شرطة أول الشيخ زايد محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد وقوع حادث تصادم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد لجلسة 15 مايو
قررت محكمة جنايات الجيزة اليوم الأربعاء، تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية لجلسة 15 مايو لورود تقرير الصحة النفسية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني تهمة ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة