الدكتور “محمد خريس” يتصدر المشهد العالمي في علاج السمنة المفرطة ..
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
فيما تحتل بما يعرف بالسياحة العلاجية موقعا داعما ودافعا في ميزانية الدولة وخزينتها، تتصدر مستشفيات وعيادات اختصاص القطاع الخاص موقعا مساهما في هذه المداخيل، جنبا الى جنب ومؤسسات الدولة في مجالات عدة، لتكون جميعها مخزنا رديفا للدخل المحلي وبالأرقام كما تبينه احصائيات رسمية.
وفي ذات السياق، سجل اطباء واصحاب اختصاص وعبر منشأتهم الطبية الخاصة مرتبة متقدمة في دفع عجلة الاقتصاد من خلال انتاجية منشأتهم في قطاع السياحة العلاجية، ولعل الحديث عن كبار اطباء العالم العربي عامة والاردني خاصة د.
د.محمد خريس عضو الاتحاد العالمي لجراحة السمنة، وعبر مركزه الطبي المتخصص بالسمنة وضع الاردن في المصاف الأولى على خارطة السياحة العلاجية العالمي، بيد ما سجله الاردن من ارتفاع عدد الجنسيات التي تؤم الاردن للاستفادة من مخرجات نجاحات المركز، من بينها دول اوروبية ليصبح منافسا شرسا بعد ان حط رحاله بمساحة الانتشار عالميا لعلاج حالات السمنة المعقدة وعقد برامج و ورش التدريب على عملياتها.
مقالات ذات صلة فتاة تعاني من نقص عقلي مفقودة وعائلتها تناشد 2025/01/14اللافت في انجازات مركز الدكتور محمد خريس لجراحة السمنة بالمنظار ، البراعة في اجراء اعقد حالات السمنة لمرضى افراط البدانة، الى جانب براعته في تصحيح عمليات سمنة كان اصحابها “تورطوا” بإجرائها في دول اخرى، وذلك نظرا لمواكبة الحركة للتطورات العلمية والطبية واستخدام الأجهزة المتطورة ذات الصلة.
وعطفا على ما حققه مركز خريس من نجاحات متفردة لجهة النوع، وشيوع اسمه في الاوساط العالمية بشهادة كبار البروفوسورات واطباء اختصاص السمنة، فقد شهد الاردن وخلال السنوات الماضية نهضة لافتة لمجموع المؤتمرات المختصة بجراحة السمنة ، كل هذا جعل من الدكتور محمد خريس ومركزه بالصدارة العالمي في هذا المجال الطبي المتخصص ومصدر فخر للأردن .
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: معلومات مقلقة عن احتمالية تعذيب الدكتور أبو صفية بسجون الاحتلال
#سواليف
طالب المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، الاثنين، المجتمع الدولي والمنظمات الأممية بـ” #إنقاذ #حياة الدكتور #حسام_ابو _صفية والإفراج عنه وعن الكوادر الطبية والصحية بشكل فوري وعاجل”.
وقال المكتب الإعلامي ، إنه “في ظل تصاعد #الانتهاكات الجسيمة بحق الكوادر الطبية والصحية والمدنية من قبل الاحتلال الإسرائيلي، نجدد الدعوة إلى المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية من أجل الإفراج الفوري عن الطبيب الدكتور حسام أبو صفية وجميع الكوادر الطبية والصحية التي تجاوز عدد معتقليها أكثر من 350 كادراً يعانون معاناة قاسية داخل #سجون_الاحتلال”.
وأضاف أن “جيش الاحتلال اعتقل الدكتور أبو صفية والكوادر الطبية والصحية دون إبداء أي تهم قانونية واضحة أو شفافية حول وضعهم”.
مقالات ذات صلة خبير عسكري: أبو عبيدة يوجه رسالة لإسرائيل تزامنا مع المفاوضات الجارية 2025/01/13وأعرب الإعلامي الحكومي عن “بالغ قلقه إزاء هذا #الاختفاء_القسري”، مطالبا بـ”الإفراج عنهم بشكل فوري وعاجل، فهم محميون وفق القوانين الدولية لحقوق الإنسان، والتي تضمن لهم حقوقهم الأساسية بما في ذلك حق الحماية، والحق في معرفة التهم الموجهة إليهم إن كان هناك تهم أصلا”.
وأوضح المكتب أنه “وصلت إليهم معلومات مقلقة عن احتمالية تعرض الدكتور حسام أبو صفية للتعذيب في سجون الاحتلال، حيث تتزايد المخاوف من أن يلقى ذات المصير الذي تعرض له العديد من الأطباء والعلماء والمفكرين الفلسطينيين الذين قضوا داخل السجون تحت وطأة التعذيب، أمثال الدكتور عدنان البرش، الدكتور إياد الرنتيسي، والدكتور زياد الدلو”.
وأشار إلى أن “الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها الدكتور حسام أبو صفية والطواقم الطبية تشكّل جريمة حرب وفقًا للقانون الدولي، وتهدد سلامتهم بشكل صارخ في انتهاك واضح لحقوق الإنسان. بناءً على ذلك، ندعو المجتمع الدولي، والمؤسسات الحقوقية، والأمم المتحدة، إلى اتخاذ خطوات جادة للضغط على الاحتلال “الإسرائيلي” من أجل الإفراج الفوري عن الدكتور حسام وجميع الطواقم الطبية والصحية، وضمان حمايتهم من أي شكل من أشكال التعذيب أو القتل”.
وأكد أن “هذه الممارسات لا يمكن أن تمر دون محاسبة، وأنّ شعبنا الفلسطيني سيواصل دعوته للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية في حماية حقوق المعتقلين الفلسطينيين”.
كما طالب الإعلامي الحكومي أيضا، بـ”توفير ضمانات قانونية فعّالة تضمن حماية الدكتور حسام أبو صفية وسائر الطواقم الطبية والصحية والمعتقلين الفلسطينيين من الانتهاكات والتعذيب. وعلى المجتمع الدولي أن يرفع صوته عاليًا ضد هذه الجرائم المتكررة، التي تتفاقم في ظل الصمت المستمر على معاناة شعبنا الفلسطيني”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 465 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 156 ألفا و200 شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)