صفوة: كواليس «سنو وايت» مبهجة.. وسعيدة بردود الأفعال| خاص
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
عبرت الفنانة صفوة عن سعادتها بطرح فيلمها الجديد “سنو وايت” في دور العرض السينمائي.
وقالت صفوة، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": “سعيدة بهذا العمل للغاية، فقد استمتعت فنيا، كما أن الكواليس كانت في غاية اللطف والسعادة، أما ردود الأفعال التي وصلتني عن العمل بعد عرضه في مهرجان البحر الأحمر، فقد أسعدتني للغاية”.
وتدور قصة فيلم “سنو وايت” حول وجود صعوبات لقصار القامة وسعيهم الدائم لتحقيق حلم الحب والزواج، حيث تقوم إيمان، والتي تقدم دورها مريم شريف، تلجأ إلى مواقع التعارف عبر وسائل التواصل الاجتماعي حتى تتمكن من الزواج.
قصة فيلم سنو وايتتدور قصة فيلم سنو وايت بطولة مريم شريف حول قوة الفتاة المصرية التي تبحث عن الحب والزواج والاستقرار الفيلم من إخراج تغريد أبو الحسن.
مريم شريفوتقوم مريم شريف بدور الفتاة المصرية إيمان التي تبحث عن الحب.
يشارك في بطولة الفيلم محمد ممدوح ومحمد جمعة وخالد سرحان وصفوة وكريم فهمي.
مريم شريف بطلة فيلم سنو وايت هي فتاة مصرية قدمت دور إيمان فتاة مصرية من قطار القامة وهو أول دور فني لها قدمت من خلاله دور فتاة تواجه مشاكل في حياتها بسبب قصر القامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سنو وايت المزيد مریم شریف سنو وایت
إقرأ أيضاً:
وفاة جيم تاكر الحاكم السابق لولاية أركنسا الأمريكية وأحد الضالعين في فضيحة وايت ووتر عن 81 عامًا
توفى جيم غاي تاكر، الذي كان حاكمًا لولاية أركنسا عندما انتخب بيل كلينتون رئيسًا، ولكنه اضطر لاحقًا لترك منصبه، بعد إدانته أثناء تحقيقات عرفت بـ"وايت ووتر" (Whitewater). وقالت ابنته آنا أشتون، إن والدها رحل الخميس في مدينة ليتل روك بسبب مضاعفات التهاب القولون التقرحي.
صعد تاكر من منصب نائب الحاكم، ليخلف كلينتون كحاكم في عام 1992، ثم فاز في الانتخابات لمدة أربع سنوات في عام 1994 على الرغم من ادعاءات خصمه بأن تاكر سيُتهم قريبًا بالاحتيال.
ولم يساعد تاكر نفسه عندما رفض الكشف عن إقراراته الضريبية، وقال إنها معقدة وعرضة لسوء التفسير، لكنه مع ذلك هزم الجمهوري شيفيلد نيلسون بسهولة.
وجهت هيئة محلفين كبرى اتهامًا إلى تاكر بعد خمسة أشهر من أدائه اليمين الدستورية، وأدانته هيئة محلفين أخرى عام 1996 بالكذب بخصوص طريقة استخدامه لقرض بضمان من الحكومة. واعترف بالذنب عام 1998 بتهمة التآمر الضريبي، ثم سعى للتراجع عن اعترافه وسحبه على مدار ثماني سنوات متتالية، بحجة أن المدعين العامين استخدموا الجزء الخطأ من القانون عندما تم توجيه الاتهام إليه.
لم يكن لدى تاكر أي صلة بمشروع تطوير الأراضي في شمال أركنسا الذي أنشأه كلينتون، والذي أقيم تحقيق بخصوصه عرف لاحقا باسم "وايت ووتر".
وأدين تاكر بإساءة استخدام قرض بضمان حكومي بقيمة 150 ألف دولار. إذ أنه أنفق الأموال لشراء مرافق مياه وصرف صحي، بدلاً من استخدامها لطلاء برج مياه.
وانتهى التحقيق في القضية عام 2006 عندما رفضت المحكمة العليا الأمريكية قبول إدانة تاكر بالتآمر الضريبي.
Related تحقيق أوروبي في منتجات "شي إن".. عمالقة التجارة الإلكترونية الصينية تحت المجهر حادثة غريبة في إيطاليا: طبيب يخضع للتحقيق بعد اصطحاب قطته المصابة إلى المستشفى لإجراء أشعة وجراحةمكتب التحقيقات الفيدرالي يكشف عن 2,400 وثيقة جديدة بشأن ظروف اغتيال الرئيس كينيديبعد قضية "وايت ووتر"، أعلن تاكر أنه سيتنحى في 15 تموز/ يوليو 1996، ولكنه ادعى أنه بحاجة إلى محاكمة جديدة في ذلك اليوم، وقال إن أحد المحلفين المكلفين بالنظر في قضيته تزوج من عائلة أحد الأشخاص الذي كان تاكر قد رفض تاكر العفو عنه سابقًا.
وسحب تاكر استقالته قبل دقائق من موعد أداء نائب الحاكم آنذاك مايك هاكابي اليمين ليحكم الولاية، الأمر الذي خلق حالة من الفوضى حول إدارتها.
وبعد 10 سنوات من تركه لمنصبه، قال تاكر في مقابلة إنه "ارتكب خطأ فادحًا في تأخير الاستقالة"، وأنه لا يحب التفكير كثيرا بهذه الذكرى.
لمحة عن حياتهولد تاكر في 14 حزيران/ يونيو 1943، ونشأ في ولاية أركنسا قبل الالتحاق بجامعة هارفارد. وخدم في احتياطي مشاة البحرية الأمريكية، وكان مراسلًا حربيًا مدنيًا في فيتنام.
بدأت مسيرته السياسية عام 1970 عندما انتُخب نائبًا عامًا لمنطقة تضم مدينة ليتل روك. ثم خدم بعد ذلك فترتين كنائب عام للولاية، قبل أن يفوز بمقعد في الكونغرس في عام 1976.
أعلن في البداية عن ترشحه لمنصب الحاكم عام 1990، ولكنه تحول إلى سباق لمنصب نائب الحاكم، عندما قال كلينتون إنه سيسعى لولاية أخرى. وبعد انتخاب الأخير رئيسًا، أصبح تاكر حاكمًا في 12 كانون الأول/ديسمبر 1992.
بدأت مشاكل تاكر الصحية عام 1983 عندما تم تشخيص إصابته بالتهاب القولون التقرحي. وكان يعاني أيضًا من التهاب القناة الصفراوية المصلب، وهو اضطراب مزمن في الكبد، ومميت في بعض الحالات.
ظل تاكر نشطًا في السنوات الأخيرة، وظهر في قصر الحاكم في عام 2020 للاحتفال بالذكرى السبعين لتأسيسه.
بعد إدانة تاكر الأولية في قضية وايت ووتر، قال محاموه إن عقوبة السجن ستكون أشبه بعقوبة الإعدام، واتفق قاضٍ فيدرالي مع وجهة النظر تلك، فعلق احتجاز تاكر في منزله في أواخر عام 1996مؤقتًا، ليتمكن من إجراء عملية زراعة كبد في ولاية مينيسوتا.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير يكشف فضيحة البرتغال في مخطط استيراد الأخشاب من روسيا وإدخالها إلى السوق الأوروبية فضيحة مصرفية تهز أكبر بنك في اليابان.. موظفة تسرق 6.6 مليون دولار من ودائع العملاء فضيحة في جهاز الخدمة السرية.. فصل عميل بعد اقتراح إقامة علاقة في حمام ميشيل أوباما وفاةحكم السجنمحكمةبيل كلينتونالولايات المتحدة الأمريكيةتحقيق مالي