حقيقة ارتباط أحمد العوضي بفنانة شابة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نفت الفنامة الشابة رحمة محسن ما تردد أخيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن ارتباطها بالفنان أحمد العوضي، مؤكدةً أنها مجرد شائعات.
وقالت رحمة في تصريحات صحافية: “العوضي هو حبيب قلبي، وأتمنى له كل التوفيق والنجاح في مسلسله الجديد “فهد البطل” المقرر عرضه في موسم رمضان 2025، وأنا أكنّ له كل الاحترام كصديق وأخ، لكن شائعات الارتباط لا أساس لها من الصحة”.
وكانت رحمة محسن قد حققت شهرتها من خلال الأغاني الشعبية، وأثنى العوضي على إحدى تلك الأغنيات وعلى صوت رحمة، وهو ما كان سبباً في انطلاق شائعات ارتباطهما.
من ناحية أخرى، يواصل أحمد العوضي تصوير مسلسله الرمضاني الجديد “فهد البطل”، الذي تدور أحداثه في أجواء الصعيد، ويعكس معاناة بطل القصة وكيف وصل إلى النجاح بعد مشوار طويل مليء بالتحدّيات، ويشارك العوضي فيه عدد من النجوم، منهم: ميرنا نور الدين، نسرين أمين، وعصام السقا.
main 2025-01-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
معاناة «العوضي» بمسلسل فهد البطل.. كيف تتخلص من الآثار السلبية لذكرى سيئة؟
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها التأثيرات السلبية التي تلحق بالشخص نتيجة تعرضه لمواقف سيئة في صغره، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل فهد البطل بطولة الفنان أحمد العوضي.
مسلسل «فهد البطل»وتدور أحداث مسلسل «فهد البطل» حول قصة «فهد» الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد العوضي، والزج به في السجن بعد دفاعه عن شقيقته التي تعرضت للتحرش من صاحب العمل، ليبدأ بعدها رحلة الانتقام ممن أذوه، وتستمر الأحداث في إطار درامي ومثير، لتشهد مرور البطل بعقبات كثيرة خلال رحلة صعوده ومحاولة تحقيقه النجاح في حياته.
كما يسلط المسلسل الضوء على تأثير الأحداث والمواقف السيئة على الشخص الذي يمر بها، إذ يمر «فهد» بمواقف مؤسفة في صغره، وهي رؤيته قتل والديه على يد عمه، ما ترك ندوب عميقة في روحه ونفسه، وخلقت داخله رغبة في الانتقام.
وبينما يترقب كثيرون من الجمهور بدء عرض الحلقات الأولى من مسلسل «فهد البطل» مع بداية شهر رمضان الكريم، يمكن الإشارة إلى كيفية التخلص من الآثار السلبية لذكرى سيئة، حسب ما ورد على موقع «سبوتنيك»، والذي ذكر أن الذكريات السيئة تؤثر على حياة الإنسان بشكل كبير، وقد تسبب له العديد من المشاكل النفسية والصحية؛ لذا من المهم التخلص من هذه الآثار السلبية.
1- تقبل المشاعر:
لا تكبت مشاعرك السلبية، بل تقبلها وحاول فهمها، واسمح لنفسك بالشعور بالحزن أو الغضب أو الخوف، ولا تحاول قمع هذه المشاعر.
2- التحدث مع شخص موثوق به:
تحدث مع صديق مقرب أو أحد أفراد عائلتك أو متخصص نفسي عما تشعر به؛ فالتحدث عن المشاعر يساعد في تخفيف حدتها وتجاوزها.
3- ممارسة تقنيات الاسترخاء:
تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق واليوجا؛ إذ أن هذه التقنيات تساعد في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر والقلق المرتبطين بالذكريات السيئة.
4- التركيز على الحاضر:
حاول التركيز على الحاضر وعيش اللحظة الآنية، ولا تدع الذكريات السيئة تسيطر على تفكيرك وحياتك.
5- ممارسة الأنشطة التي تستمتع بها:
مارس الأنشطة التي تستمتع بها وتساعدك على الاسترخاء والتخلص من التوتر.
6- تغيير طريقة التفكير:
حاول تغيير طريقة تفكيرك في الذكريات السيئة؛ فبدلًا من التركيز على الجوانب السلبية، حاول التركيز على الجوانب الإيجابية أو الدروس التي تعلمتها من هذه التجربة.
7- طلب المساعدة المتخصصة:
إذا كانت الذكريات السيئة تؤثر بشكل كبير على حياتك وتسبب لك مشاكل نفسية، فلا تتردد في طلب المساعدة من متخصص نفسي؛ إذ يمكن للمعالج النفسي مساعدتك في تطوير استراتيجيات للتغلب على الذكريات السيئة وتحسين صحتك النفسية.