فتاة تعاني من نقص عقلي مفقودة وعائلتها تناشد
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
#سواليف
دعت أسرة الفتاة آية أحمد خليل الخوالدة، للمساعدة في البحث عنها بعد فقدان أثرها قبل ثلاثة أيام في محافظة الزرقاء.
وقالت الأسرة لوسائل الاعلام ، إن آية البالغة من العمر 32 عامًا تعاني من “نقص في النمو العقلي”، مما يجعل عمرها العقلي يقدر بحوالي 6 سنوات.
وكان آخر ظهور لآية بالقرب من مطعم “شاورما فاملي فور يو” في منطقة الغويرية بالزرقاء، حيث كانت ترتدي ملابس مشابهة لتلك في الصورة المرفقة.
وأهابت الأسرة بكل من يملك أي معلومات عنها أن يتواصل مع الأجهزة الأمنية أو الاتصال بشقيقها على الرقم 0782862988 .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
المفتي: التشاؤم من الأرقام والقطة السوداء عادات نهت عنها الشريعة
أجاب الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، على أسئلة المشاهدين خلال حديثه الرمضاني اليومي، وكان من بينها سؤال حول "حكم تشاؤم بعض الناس من أرقام معينة أو بعض الحيوانات، مثل القطة السوداء، وغيرها؟".
وأوضح مفتي الجمهورية، أن هذه المعتقدات ترتبط بالأعراف والعادات وليست مستندة إلى أي دليل شرعي، مؤكدًا أنه ينبغي على الإنسان ألا ينشغل بها أو يهتم بها، لأن الانشغال بها قد يرسخ لديه اعتقادًا خاطئًا بأن أي مكروه يصيبه هو بسبب هذه الأمور، وهو ما نهت عنه الشريعة الإسلامية.
وفي معرض حديثه عن صحيح البخاري وما يتعرض له من انتقادات من حين لآخر، أكد المفتي أن هذه الحملات ليست جديدة، بل تعود إلى قرون طويلة، مشيرًا إلى أن استمرارها يؤكد مكانة الإمام البخاري وعظمة مصنفه الذي حظي بقَبول الأمَّة منذ تأليفه وحتى يومنا هذا.
وأضاف أن الإمام البخاري كان من كبار الأئمة الذين قدموا خدمات جليلة للإسلام، حيث جمع الأحاديث النبوية وَفْقَ شروط دقيقة، حتى بات كتابه "أصح الكتب بعد القرآن الكريم".
وأشار إلى أن الهجوم على صحيح البخاري هو في الحقيقة هجوم على السُّنَّة النبوية بأكملها، وأن التشكيك في رواة الحديث، الذين كان بعضهم من كتَّاب الوحي، يمثل محاولة غير مباشرة للطعن في القرآن الكريم.
وفي حديثه عن الأحاديث المتواترة وأحاديث الآحاد؛ أوضح فضيلة المفتي أن العلماء قسموا الحديث إلى متواتر وآحاد، مشيرًا إلى أن الأحاديث المتواترة قليلة في السُّنَّة النبوية، بينما يشكل حديث الآحاد الجزء الأكبر من الروايات التي نقلت تفاصيل الدين، من أحكام الطاعة والعبادة والمعاملات.
وأكد أن إنكار حديث الآحاد يعني عمليًّا إنكار جزء كبير من الدين، لأنه المصدر الأساسي لتفصيل وبيان الأحكام التي وردت مجملة في القرآن الكريم، مثل أحكام الصلاة والصيام والزكاة وغيرها.