الكشف عن معدلات غسل اليدين بعد المرحاض! ما ترتيب تركيا؟
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت دراسة نشرتها مجلة “Statista”، أن 94 بالمئة من الأشخاص الذين يعيشون في تركيا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض.
وبحسب الدراسة، فإن تركيا وهو أعلى المراتب في العالم في عادات غسل اليدين.
وأشارت الدراسة إلى أن نصف الهولنديين لا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض، وأن 43 بالمائة من الإيطاليين و39 بالمائة من الإسبان لا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض.
وتأتي فرنسا في المرتبة الثانية بنسبة 38%، ثم روسيا بنسبة 37%، ثم النمسا ولاتفيا بنسبة 35%.
وفي بولندا، يقول 68 بالمائة من السكان أنهم يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض.
وفي جمهورية التشيك وأوكرانيا، يغسل 71 في المائة من السكان أيديهم بعد استخدام المرحاض، وفي بلغاريا، يغسل 72 في المائة أيديهم بعد استخدام المرحاض.
Tags: أسبانياأنقرةأوروباإيطالياتركيامراحيضنظافةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أسبانيا أنقرة أوروبا إيطاليا تركيا مراحيض نظافة
إقرأ أيضاً:
أسعار العملات في تركيا اليوم | كيف افتتحت الليرة التركية تعاملات 14 أبريل؟
تواصل أسعار صرف العملات الأجنبية في تركيا تحركاتها المتقلبة، متأثرة بالتطورات في الأسواق العالمية وسياسات الفائدة التي يعتمدها البنك المركزي التركي (TCMB). وبدأ الدولار/الليرة التركية تعاملات الأسبوع على تراجع، حيث يتم تداوله حالياً عند مستوى 38.0260 ليرة.
وكان الدولار/الليرة قد أنهى تداولات يوم الجمعة بارتفاع نسبته 0.4% مقارنة بالإغلاق السابق، ليستقر عند مستوى 38.0580 ليرة. أما اليوم، وحتى الساعة 09:30 صباحاً، فيتداول الدولار بانخفاض طفيف بنسبة 0.1% عند مستوى 38.0260 ليرة.
وفي نفس التوقيت، ارتفع اليورو مقابل الليرة بنسبة 0.4% ليصل إلى 43.3990 ليرة، بينما صعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.5% ليبلغ 50.0020 ليرة.
من جهة أخرى، تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.6% ليستقر عند مستوى 99.5 نقطة.
آمال بانفراج التوترات التجارية وتأثيرها على الأسواق
اقرأ أيضاخبير زلازل تركي يعلق على زلزال أماسيا… هل من المتوقع…
الأحد 13 أبريل 2025تأتي هذه التحركات عقب التصريحات التي أشارت إلى أن بعض المنتجات التكنولوجية المستوردة إلى الولايات المتحدة ستظل خاضعة للرسوم الجمركية الحالية، ما أثار توقعات بتهدئة النزاع التجاري بين واشنطن وبكين، وهو ما انعكس إيجاباً على تحركات أسعار الأصول.