محادثة "واتساب" تعيد 365 ألف درهم لصاحبها
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
قضت محكمة الظفرة الابتدائية، بإلزام شخص بدفع 364 ألفاً و485 درهماً لآخر، بعدما أخذ منه سلفة ولم يردها.
وفي تفاصيل القضية، رفع رجل دعوى طالب فيها آخر بدفع 364 ألفاً و485 درهماً، إضافة إلى الفائدة القانونية 12% من تاريخ المطالبة، وتحميله الرسوم والمصاريف والأتعاب، بعدما اقترض منه 377 ألفاً و485 درهماً، على أن يرد المبلغ خلال فترة معينة اتفقا عليها، إلا أن المدعى عليه لم يسد سوى 13 ألف درهم، وعلى الرغم من مطالبته المتكررة إلا أنه امتنع عن رد باقي المبلغ.وأرفق المدعي في دعواه، صور عن كشوفات بنكية، ومحادثات "واتس آب" جرت بينه وبين المدعى عليه، لإثبات حقك.
وأمرت المحكمة بإلزام المدان بدفع الفائدة التأخيرية عن المبلغ المحكوم به، بواقع 5% سنوياً من تاريخ رفع الدعوى إلى حين تمام السداد، وتحميله رسوم ومصاريف الدعوى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
شهادة صادمة تعيد قضية وفاة مارادونا إلى الواجهة… هل تكشف الحقيقة أخيراً؟
شمسان بوست / متابعات:
فجر الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا، لمدة عقدين، مفاجأة من العيار الثقيل خلال شهادته أمام المحكمة في بوينس آيرس.
وقال الطبيب شيتر، للمحكمة: “كان يجب أن يُنقل مارادونا إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020”.
وأضاف: “بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه”، متابعا: “أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته”.
وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن “جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي”، موضحا أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار.
ويواجه الفريق الطبي الذي أشرف على علاج النجم الأرجنتيني الراحل تهمة “القتل العمد المحتمل”، كما يواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس/ آذار الجاري، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو/ تموز المقبل، مع التوقع بالاستماع إلى شهادة قرابة 120 شخصا.
وكان المدعي العام باتريسيو فيراري، قد وصف في افتتاح المحاكمة، ما حدث بأنه “عملية اغتيال”، مؤكدًا أن فترة النقاهة تحولت إلى “مسرح رعب” بسبب إهمال الفريق الطبي، في حين ينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.
وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما.