أكد أنيس بن ميم محامي اللاعب سيف الدين الجزيري أنه تم التوصل إلى حل نهائي بخصوص مستقبله في الفترة المقبلة.
قال بن ميم لقناة أون تايم سبورتس إنه: "تم توثيق العقود الجديدة إلى نهاية 2026-2027 وحصلنا على نسخة وتفهم الزمالك موقف الجزيري وتم حل جميع مشاكله"."اللاعب يعطي الأولوية للزمالك وقدم كل التنازلات الممكنة ووقع على العقد الجديد"????.
وتابع: "الجزيري كان دائما يعطي الأولوية للزمالك".
وأضاف: "اللاعب قدم تضحيات مالية كبيرة سواء لمستحقاته الماضية أو العقد الجديد الذي خفض من راتبه السنوي للبقاء في الزمالك".
وزاد: "سيف الجزيري كان يستطيع الرحيل من الزمالك وتلقى العديد من العروض لكنه فضل الزمالك".
وأشار إلى أن الدولي التونسي لم يحصل على أي نسبة من المستحقات القديمة.
واختتم: "جمهور الزمالك يستحق التضحيات من الجزيري، واللاعب لم يشترط أي بنود على الزمالك".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الزمالك سيف الجزيري سيف الجزيري الزمالك المصري
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يحث قادة سوريا على إعطاء الأولوية للانتقال للحكم الديمقراطي الشامل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا جاير بيدرسن، السلطات المؤقتة في البلاد إلى جعل الانتقال إلى الحكم الديمقراطي شاملا، محذرا من أن الشفافية وسيادة القانون والانتخابات العادلة- خاصة بالنسبة للنساء المشاركات- تظل من القضايا الرئيسية.
وفي إحاطته للمندوبين في مجلس الأمن، أقر بيدرسن بالالتزامات التي تعهد بها الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، لكنه شدد على أن السوريين في جميع أنحاء البلاد يتوقعون إجراءات ملموسة.
وقال: "جميع السوريين الذين قابلتهم شددوا على مدى رغبتهم في التعيينات المؤسسية، والحكومة الانتقالية، والجسم التشريعي المؤقت، وعملية الحوار الوطني وأي لجان تحضيرية، ويجب أن تكون هذه الأمور ذات مصداقية وشاملة".
وأضاف أن النساء السوريات، على وجه الخصوص، يسعين إلى أكثر من مجرد الحماية،"هن يردن المشاركة الفعالة في اتخاذ القرارات أو التعيينات في المناصب الرئيسية، بناء على مؤهلاتهن، ويرغبن في المشاركة في المؤسسات الانتقالية، حتى يتم أخذ وجهات نظرهن في الاعتبار، بما في ذلك القضايا المتعلقة بوضع وحقوق النساء السوريات".
وحذر بيدرسن من أن الوضع الأمني الهش يستمر في تهديد التقدم السياسي، مشيرا إلى الأعمال العدائية المستمرة في مناطق الشمال الشرقي، بما في ذلك الاشتباكات اليومية، وتبادل القصف المدفعي، والغارات الجوية التي تؤثر على المدنيين والبنية التحتية.
ورحب بالحوار الأولي بين السلطات المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية والتي يقودها الأكراد في الشمال الشرقي، وحث الولايات المتحدة وتركيا والفاعلين الإقليميين والوطنيين على العمل معا من أجل "تسويات حقيقية" تمكن من تحقيق السلام والاستقرار.
وأضاف: من الضروري أن تظل جميع الأبواب مفتوحة لضمان تضمين جميع أجزاء سوريا وجميع الفئات الرئيسية في الانتقال السياسي.
وحث بيدرسن الدول التي تفرض العقوبات على سوريا النظر في تخفيف القيود في القطاعات الحيوية مثل الطاقة والمالية، مشيرا إلى أن العديد من السوريين سيقيسون التقدم ليس فقط من خلال الإصلاحات السياسية ولكن أيضًا من خلال أسعار الطعام، والوصول إلى الكهرباء، وفرص العمل.