زوج: زوجتي تتقاضى مصروف يصل لـ 9 آلاف جنيه شهريا وتتهمني بالبخل
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
"لم أتخيل أن زوجتي بعد قصة الحب التي جمعتنا، وتنازلي عن كثر من الأشياء في سبيل تحقيق سعادتها، ستقوم بإذلالي بهذا الشكل، وتسي إلي وتفضحني، وتذهب لمحكمة الأسرة وتقيم على دعوي لتطليقي خلعا دون أن تكلف خاطرها بإن تبلغني، وعندما طلبها برد حقوقي عرضت على مقدم الصداق-غير الحقيقي- الذي يبلغ ألف جنيه، رغم حصولها على 600 ألف جنيه".
وتابع الزوج: "دمرت حياتي، وباعتني بعد عامين من الزواج، وطالبت بالانفصال عني، وشهرت بسمعتي، وقامت بابتزازي لسداد نفقات كبيرة لها، واكتشفت ملاحقتها لي بدعاوي حبس، وللي ذراعي بطفلتي، حتي ضاق بي الحال بسبب تصرفاتها الجنونية، وملاحقتها لي بدعاوي الحبس".
وأضاف: "تعنتت لإلحاق الأذى بي، وتسببت بالضرر المادي والمعنوي لي، لتدمر حياتي بسبب ابتزازها لي، وإجباري علي سداد نفقات غير مستحقة لها، وتعسفها فى استخدام حقوقها".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، إلى أن انتهاء الحكمان إلى التفريق بين الطرفين لاستحكام الخلاف بينهما بما يستحيل معه دوام العشرة مؤداه نفاذ قرارهما فى حق الزوجين، وإن لم يرتضياه والتزام القاضى به، كما أن إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها طبقا للمادة 11 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 تقديره لقاضى الموضوع دون معقب عليه من محكمة النقض طالما أقام قضاءه على أسباب سائغة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية عنف أسري طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
اتحاد نقابات عمال مصر: التأهيل الحقيقي للعامل هو الأساس في بناء سوق عمل منظم
أكد عبد المنعم الجمل، رئيس الإتحاد العام لنقابات عمال مصر، أن أزمة نقص الحرفيين في بعض التخصصات، مثل الكهرباء والسباكة والميكانيكا، تؤكد الحاجة الماسة لتطوير التعليم الفني والمهني، لافتًا إلى وجود محاولات جيدة من بعض الجهات، مثل مدارس المجوهرات والمدرسة النووية والمدرسة الكهربائية، لكنها لم تكتمل.
وقال عبد المنعم الجمل، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أن ملف العمالة غير المنتظمة يمثل أحد أهم التحديات التي تواجه سوق العمل في مصر، مشددًا على ضرورة العمل على حصر هذه العمالة وتأهيلها بشكل جيد، وتوفير الحماية الاجتماعية والصحية لها.
ليعود إلى مكانتهوتابع رئيس الإتحاد العام لنقابات عمال مصر، أن التأهيل الحقيقي للعامل هو الأساس في بناء سوق عمل منظم، وأن الصنايعي والمهني الحقيقي لا يزال موجودًا في المجتمع، لكنه بحاجة إلى دعم ومساندة ليعود إلى مكانته.