خاص – YNP.. 

فجر رشاد العليمي، رئيس المجلس الرئاسي، الاحد، ازمة جديدة في محافظة المهرة، شرقي اليمن.

وتصاعدت وتيرة الغضب عقب تصريحات للعليمي يتهم فيها قبائل المهرة بتهريب المخدرات.

وطالب الشيخ علي الحريزي، احد اهم مشايخ المهرة،  العليمي بالاعتذار، واصفا إياه بالغير الشرعي والمعين من السعودية والامارات.

وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للحريزي  وهو  يعتبر عودة العليمي من السعودية بأنها تحمل شر للمهرة.

وكان العليمي ظهر خلال لقاء بقيادات امنية وعسكرية يطالبها برفع الجاهزية ويحرضها على قبائل المهرة.

واتسعت رقعة الازمة مع تفاعل يمني واسع  مع تصريحات العليمي.

واطلق ناشطون يمنيون في الخارج والداخل حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بطرد العليمي.

وحظت الحملة بتفاعل واسع في أوساط اليمنيين.

وكانت السعودية دفعت بالعليمي إلى المهرة  في إطار استراتيجيتها  لتفكيك قواها الاجتماعية والقبلية المناهضة للمشروع السعودي باحتلال المحافظة عبر عرض مناصب وتشكيل مجالس جهوية للحكم.

ورغم محاولة العليمي الذي وعد بمنح المهرة  حكم ذاتي مالي واقتصادي احتواء قوى المهرة الا ان تصريحه الأخير فجر ازمة حقيقية قد تنتج عنها تبعات خطيرة.

المهرة رشاد العليمي

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس المهرة رشاد العليمي

إقرأ أيضاً:

الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية

 

ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.

واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.

وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.

ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.

 

مقالات مشابهة

  • ”موسم تفاح الحوثي ” .. ناشطون يمنيون يفضحون حقيقة يوم الشهيد عند الحوثيين
  • الأرصاد السعودية تحذر من جولة مطرية جديدة
  • ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان
  • ضبط المتهم بقتل “رشاد عامر” في عمران بعد ساعة من الجريمة
  • الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
  • إجراءات جديدة لملاحقة ”مافيا متسولين” في السعودية
  • دولة غربية تعلن تقديم الدعم العسكري لقوات الشرعية والرئيس العليمي ”يثمن عاليا” هذا الدعم
  • عاجل: مقتل جندي حوثي شمال اليمن وسرقة راتبه وسلاحه في جريمة هزت المنطقة 
  • السعودية وإيران والصين .. بيان مشترك وخطوات جديدة لإنهاء حرب اليمن.. وهذا ما ورد فيه
  • الرئيس العليمي يؤجل زيارته لبريطانيا بسبب الأوضاع الاقتصادية باليمن