اختارت الأثاث.. ميلانيا ترامب تجهز للعودة إلى البيت الأبيض
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
قالت ميلانيا ترامب إنها حزمت حقائبها واستعدت للعودة إلى البيت الأبيض.
وكشفت تفاصيل الاستعدادات، حيث سيكون لابنها بارون غرفة نوم، كما تخطط لإحياء مبادرتها "بي بيست" (كن الأفضل) التي تركز على السلوك الصحي بين الأطفال.عودة ميلانيا ترامب إلى البيت الأبيضوقالت ميلانيا ترامب أيضا في مقابلة في برنامج "فوكس آند فريندز" على قناة فوكس نيوز، إن فيلمًا وثائقيًا عن حياتها والذي من المقرر أن توزعه "أمازون برايم فيديو" في وقت لاحق من العام الجاري كان فكرتها بناء على الاستقبال الذي حظيت به المذكرات التي أصدرتها العام الماضي.
أخبار متعلقة لمدة أسبوع.. حرائق لوس أنجلوس تؤجل إعلان ترشيحات جوائز الأوسكارالثلاثاء الأكثر خطورة.. الجفاف والرياح يهددان بزيادة حرائق لوس أنجلوسويعد الفيلم الوثائقي أحدث تعاون بين مؤسس أمازون جيف بيزوس والرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وقد أعلنت الشركة في ديسمبر عن خطط للتبرع بمليون دولار لصندوق تنصيب الرئيس المنتخب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عائلة ترامب - وكالاتحفل تنصيب ترامبوقالت زوجة الرئيس المنتخب، إنها ستبث أيضا حفل تنصيب ترامب في 20 يناير على خدمة "برايم فيديو" وهو تبرع منفصل بقيمة مليون دولار أخرى.
وأوضحت ميلانيا: "لقد حزمت حقائبي بالفعل. واخترت الأثاث الذي يجب نقله. لذلك، الأمر مختلف تمامًا، إنه انتقال هذه المرة، للمرة الثانية". وسيكون لدى ابنهما بارون / 18 عاما/، وهو طالب جديد في جامعة نيويورك، غرفة للإقامة فيها عند زيارته.
وأضافت ميلانيا ترامب إنها لا تزال توظف أعضاء فريقها وتخطط لإحياء وتوسيع مبادرتها "كن الأفضل"، والتي كانت تركز على رفاهية الطفولة واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي وإساءة استخدام المواد الأفيونية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: فلوريدا البيت الأبيض ميلانيا ترامب ترامب دونالد ترامب حفل تنصيب ترامب میلانیا ترامب
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض أسوشيتد برس من الحضور.. بسبب كلمة الخليج
أعلنت وكالة "أسوشيتد برس" أن البيت الأبيض منع مراسلها من حضور فعالية في المكتب البيضاوي الثلاثاء، بعد أن طالب الوكالة بتغيير أسلوبها التحريري فيما يتعلق بتسمية خليج المكسيك.
وقالت الوكالة إن المراسل حاول دخول الفعالية كالمعتاد بعد ظهر الثلاثاء، لكنه منع من ذلك.
ووصفت الوكالة ذلك بـ"الحظر غير المألوف للغاية"، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قد هددت في وقت سابق باتخاذ هذا الإجراء ما لم تعدل "أسوشيتد برس" أسلوبها التحريري بشأن تسمية الخليج، الذي أمر ترامب بإعادة تسميته ليصبح خليج أمريكا.
واعتبرت الوكالة، أن تصرف البيت الأبيض "قد يحمل تداعيات على حرية التعبير المكفولة دستوريا"، ووصفته جولي بيس، النائبة الأولى لرئيس الوكالة ورئيسة التحرير التنفيذية، بغير المقبول.
وقالت في بيان، "من المقلق أن تعاقب إدارة ترامب وكالة أسوشيتد برس بسبب صحافتها المستقلة. تقييد وصولنا إلى المكتب البيضاوي بناء على محتوى تقاريرنا لا يعيق فقط وصول الجمهور إلى الأخبار المستقلة، بل يشكل أيضا انتهاكا واضحا للتعديل الأول من الدستور".
كما أشارت الوكالة إلى أن استخدام أسلوبها لا يقتصر على الوكالة وحدها، إذ يعتمد عليه آلاف الصحفيين والكتاب حول العالم من خلال دليل "أسوشيتد برس" التحريري.
ولم تصدر إدارة ترامب أي إعلانات فورية بشأن هذه الخطوة، ولم يكن هناك أي مؤشر على تأثر صحفيين آخرين بالقرار.
وأعادت شركة "غوغل" تسمية خليج المكسيك باسم "خليج أمريكا" لمستخدمي خدمة الخرائط في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنها تتبع "سياسة طويلة الأمد تقوم على تحديث الأسماء الجغرافية عند إجراء التعديلات عليها من قبل المصادر الحكومية الرسمية".
وجاء قرار إعادة التسمية بناء على أمر صادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي طلب تغيير اسم الخليج تكريما لـ"عظمة أمريكا"، وفقا لإعلان الهيئة الأمريكية للأسماء الجغرافية.
ويعرف هذا المسطح المائي الواقع على الساحل الجنوبي للولايات المتحدة والساحل الشرقي للمكسيك باسم خليج المكسيك منذ القرن السادس عشر.
وفي رد فعلها على القرار، أكدت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم أن "خليج المكسيك سيظل بهذا الاسم بالنسبة لنا وللعالم بأسره".
يحد مياه الخليج ولايات أمريكية مثل تكساس ولويزيانا وميسيسيبي وألاباما وفلوريدا، بالإضافة إلى المكسيك وكوبا، ووفقا لمرسوم ترامب، ينطبق الاسم الجديد "خليج أمريكا" على المنطقة حتى الحدود البحرية لكل من المكسيك وكوبا.