حدث منتصف الليل| موعد تطبيق الصمامات الطبيعية على الإنسان.. وتعليمات مهمة بشأن امتحانات الشهادة الإ
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
كتب-عمرو صالح:
شهدت ليلة أمس الأحد، العديد من الأحداث المهمة، على الصعيد المحلي، وكان أبرزها ما يأتي:
مجدي يعقوب يكشف موعد تطبيق الصمامات الطبيعية على الإنسانقال السير مجدي يعقوب جراح القلب العالمي، إن الصمامات الطبيعية التي طورها فريق بحثي برئاسته هي هدية ضخمة للإنسانية.
إبراهيم عيسى: إدراج التربية الدينية ضمن مجموع البكالوريا مخالف للقانونأكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن قرار محمد عبداللطيف وزير التعليم بإقرار نظام "البكالوريا" بدلًا من الثانوية العامة وكل ما يطرح هو شئ محترم وإطلاق على هذا القرار "وهم" هو توصيف للقرار، متابعًا: "هناك في مصر عدة مجالس متخصصة في التعليم لابد أن تقدم دراستها في هذا الأمر، وبكالوريا ده اسم دلع للثانوية العامة".
أكد الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن منظومة التعليم العالي في مصر تشهد طفرة وتطورًا ملحوظًا، وأن الدولة المصرية تتحول إلى نظم الرقمنة في المستويات كافة.
أجواء دافئة وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاءكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس المتوقعة غدا الثلاثاء على معظم أنحاء البلاد.
مجدي الجلاد يطرح الأسئلة الصعبة: هل ستعيد التغييرات في الإعلام المصري "التأثير المفقود"؟قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، إنه تابع خلال الأيام الماضية التعيينات والتغييرات التي شهدها المسؤولون عن منظومة الإعلام في مصر، مشيرًا إلى أن هذه الخطوات تعكس رغبة الدولة في بدء مرحلة جديدة في صناعة الإعلام التي تسيطر عليها تقريبًا.
رئيس "الاعتماد والرقابة الصحية": 8 منشآت صحية تحصل على الاعتماد لأول مرةأعلنت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، برئاسة الدكتور أحمد طه، حصول 8 منشآت صحية على اعتماد (GAHAR) في مقدمتها مركز أمراض الكلى والمسالك البولية (مركز الدكتور محمد غنيم) التابع لمستشفيات جامعة المنصورة، ليصبح بذلك أول مركز معتمد بجامعة المنصورة، كما شمل القرار اعتماد مركز جراحات العمود الفقري بالجيزة ضمن الإنجازات البارزة في هذا المجال.
جولات مكثفة من محادثات غزة بالقاهرة لوضع اللمسات الأخيرة من اتفاق التهدئةقالت قناة اكسترا نيوز في نباء عاجل، إن هناك جولات مكثفة من محادثات غزة مقررة في القاهرة لوضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل المتبقية من اتفاق التهدئة.
وزير العمل يبحث مع وفد إبدأ لتنمية المشروعات التعاون في تطوير منظومة التدريب المهنيالتقى محمد جبران، وزير العمل، اليوم الإثنين بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة مع وفدِ من شركة أبدأ لتنمية المشروعات "الذراع التنفيذي للمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية ابدأ" برئاسة الدكتورة أماني عيد؛ لبحث تفعيل سُبل التعاون المشترك خاصة في مجالات التدريب المهني والتشغيل.
مدبولي يبحث مع رئيس أكبر شركة صينية لتصنيع إطارات السيارات إقامة مشروعين جديدينعقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، اجتماعًا مع وانج جي جون.
تشريعية النواب تكشف سبب رفض اعتماد الإسورة الإلكرتونية بديل للحبس الاحتياطيقال عاطف مغاوري، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إنه تمت الموافقة على قانون الإجراءات الجنائية من حيث المبدأ بعد عقد 12 جلسة متخصصة.
تعليمات مهمة بشأن امتحانات الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول 2025أصدرت المديريات التعليمية، تعليمات بشأن امتحانات الشهادة الإعدادية الفصل الدراسي الأول 2025 ، والتي تنطلق الأسبوع المقبل، مشددة على أنه لا يوجد اعتذارات عن أعمال الشهادة الإعدادية.
حدث منتصف الليل السير مجدي يعقوب إبراهيم عيسى نظام البكالوريا الجديد مليار جنيه لدعم الابتكارات مجدي الجلاد رئيس الاعتماد والرقابة الصحية محادثات غزة بالقاهرة محمد جبران وزير العمل الدكتور مصطفى مدبولي تشريعية النوابتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: نشرة التوك شو| مسابقة بـ مليار جنيه لدعم الابتكارات وحقيقة تعرض الطفلة ريناد عادل للتنمر الأخبار المتعلقة نشرة التوك شو| مسابقة بـ مليار جنيه لدعم الابتكارات وحقيقة تعرض الطفلة أخبار مجدي يعقوب يكشف موعد تطبيق الصمامات الطبيعية على الإنسان أخبار إبراهيم عيسى: إدراج التربية الدينية ضمن مجموع البكالوريا مخالف للقانون أخبارالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حرائق كاليفورنيا نظام البكالوريا الجديد معرض القاهرة الدولي للكتاب سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 حدث منتصف الليل السير مجدي يعقوب إبراهيم عيسى نظام البكالوريا الجديد مليار جنيه لدعم الابتكارات مجدي الجلاد رئيس الاعتماد والرقابة الصحية محادثات غزة بالقاهرة محمد جبران وزير العمل الدكتور مصطفى مدبولي تشريعية النواب إبراهیم عیسى مجدی یعقوب
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم السوداني للجزيرة نت: هذه أسباب عقد امتحانات الشهادة السودانية
الخرطوم- فنّد وزير التربية والتعليم السوداني أحمد خليفة بشدة الاتهامات الموجهة للحكومة بشأن تعريضها الطلاب للخطر والمساهمة في تقسيم البلاد، بسبب عقدها امتحانات الشهادة السودانية في المناطق التي يسيطر عليه الجيش السوداني فقط.
وقال -في حوار خاص مع الجزيرة نت- إن من يُردّدون هذه الاتهامات "ينطلقون من نظرة سياسية ضيّقة" معتبرا أن الحكومة أعادت الأمل واستجابت للطلاب وأسرهم وفتحت الطريق أمام الراغبين بالعودة للامتحانات والدخول للجامعات.
وجزم الوزير بأنهم يعملون على بناء السودان، بينما اتهم قوات الدعم السريع بتعريض حياة الطلاب للخطر "بتعطيل التعليم وتدمير المستقبل وإلحاق الأذى بالأطفال والطلاب بحرمانهم من الجلوس للامتحانات".
واعتبر خليفة أن الحديث عن التقسيم "فزاعة لاستدرار العطف من المنظمات ودول لا تريد للسودان خيراً" وشدّد على الالتزام بإجراءات صارمة لضمان سلامة وتأمين الشهادة السودانية، وعدم التنسيق مع الدعم السريع بشأن الامتحانات القادمة.
وأكد الوزير معالجة مشكلة الطلاب الذين لم يتمكنوا من الجلوس للامتحانات بالولايات التي يسيطّر عليها الدعم السريع، بتمكينهم من الجلوس لامتحانات دفعة 2024 نهاية مارس/آذار المقبل، وقال إن "التعليم لا ينتظر، وإقامة الامتحانات في موعدها يعتبر رداً عملياً على الذين يريدون للسودان التخلف وأن يقبع في الجهل". وفيما يلي نص الحوار الذي أجرته الجزيرة نت مع خليفة.
إعلان كيف مضت امتحانات الشهادة السودانية في ظل الأوضاع الأمنية المعقدة؟بدأ التخطيط في سبتمبر/أيلول الماضي لعقد الشهادة السودانية للدفعة المؤجلة 2023، وذلك بمخاطبة الولايات والمراكز الخارجية عبر وزارة الخارجية، بتسجيل طلاب الدفعة الموجودين في الولايات الآمنة وفي الدول والمراكز الخارجية، وهذه كانت أولى خطوات الاستعداد للامتحانات.
وتم تمديد التسجيل أكثر من مرة لضمان العدالة والمساوة للطلاب، وحتى يتمكنوا من الجلوس للامتحانات، وبدأنا بفضل الله بإجراءات هيكلية معروفة، بتكوين لجنة عليا، وتقديم تصوّر للجهات المختلفة، وتكوين لجنة فنية، وتقديم الموازنة وتحديد ميزانية الامتحانات.
ووجدنا من رئاسة المجلس السيادي ونائبه المشرف على وزارة التربية والتعليم الفريق مالك عقار كل التعاون وكل الدعم، مما سهل علينا في وزارة التربية أن تسير الامتحانات بصورة طيبة.
وبدأت كل مراحل الامتحانات من الصفر، لأن مليشيا الدعم السريع تسببت في حرب أفقدت أبناء السودان أعز ما يملكون، وبدأت في تدمير المستقبل، بتدمير البنيات التعليمية، ومن ضمنها استهداف رئاسة امتحانات السودان.
ولولا لطف الله وحرص العاملين على امتحانات السودان باصطحاب كل معلومات الشهادات السودانية في السنوات الماضية معهم بصورة خاصة لما استطعنا أن ندير هذه الامتحانات، كما أن الكثير من الناس كانوا يتخوفون من أن نفشل، لكن بفضل الله استطعنا أن نتحمل المسؤولية، وفي ذلك وجدنا كل الدعم، وطبعنا الامتحانات واستجبنا لظروف الطلبة بتوفير أرقام للطوارئ، واستحدثنا الكثير من الحلول حتى يستطيع أبناؤنا الجلوس للامتحان.
وطوال تاريخ الامتحانات، تشترك الأجهزة الأمنية المختلفة -الجيش والأمن والشرطة- في تأمين الامتحانات وضمان سيرها وإجراءاتها، جنباً إلى جنب مع المعلمين، وشهدت هذه الامتحانات تنسيقاً عالياً جداً بين كل الأجهزة المختلفة، وقدمت ضمانات كافية لتوفير التمويل، حتى وصلنا لهذه المرحلة، وهي إنجاز المرحلة الأساسية بإجراء امتحانات الشهادة السودانية.
إعلانيرى المناهضون لخطوة إقامة الامتحانات أنكم عرضّتم حياة الطلاب والطالبات والأسر للخطر؟
غريب جداً أن يرى هؤلاء أننا عرضنا حياة الأبناء والأسر للخطر، فنحن أعدنا الأمل بالاستجابة لطلب العديد من الأسر والطلاب بأن نعلن امتحانات الشهادة السودانية.
ويكفي ما وجدته الامتحانات من حفاوة وترحيب وصور العزيمة والإصرار والتحدي لواقع الحرب، فنحن استجبنا لرغبة الأسر والطلاب بفتح الطريق أمام هذا العدد الهائل من الذين يرغبون في دخول الجامعات والعبور للامتحانات.
إن هؤلاء ينطلقون من نظرة ومنطلقات سياسية ضيقة، لأن امتحانات السودان شكل من أشكال التعبير العملي لوجود الدولة السودانية، وهذا سبب اتهامهم، لأن التعليم واستمراره حتى الشهادة السودانية تعبير عن وجود الدولة في شكلها المدني وعن إصرار الشعب السوداني، فكيف تعرض حياة شخص للخطر عندما تستجيب لرغبته؟
الحديث عن تعريض حياة الطلاب للخطر يجب أن يكون بالأرقام، فنحن لم نطلق مسيرة على مراكز الامتحانات كما فعلت المليشيا، بل هي التي تعرض حياة الطلاب والأسر للخطر.
طالتكم اتهامات بأنكم ساهمتم في تقسيم السودان بإقامة الامتحانات في مناطق سيطرة الجيش فقط؟نحن في وزارة التربية والتعليم الاتحادية بدأنا في التخطيط للتعليم واستعادته في الولايات الآمنة منذ العام 2023، وبدأت هذه الإجراءات بإعلان ولاية نهر النيل انطلاق العام الدراسي في كل مراحله، وتبعتها عدد من الولايات.
والتعليم لا ينتظر، وهذا شعار عالمي رفعته ولاية نهر النيل، ففي تاريخ الأمم لم يتوقف التعليم بسبب كوارث أو زلازل أو حروب، والمليشيا وأعوانها من الخونة يريدون بهذه الحرب أن يتوقف التعليم، وبالتالي هم يُشيرون إلى جوانب لاستدرار العطف من المنظمات ومن دول لا تريد للسودان خيراً بالحديث عن فزاعة التقسيم.
إعلانكما أن استجابة 350 ألف طالب في 7 ولايات للامتحان يرد على أصحاب هذه الفزاعة، فشعبنا يريد أن يتقدم ويبني مستقبله وما دمرته الحرب، ومن غير المقبول أن يترك أبناءه بدون تعليم وبدون امتحانات وبدون جامعات.
فهل الذي يريد تقسيم السودان نحن أم من يمنع الأطفال من الذهاب والجلوس لامتحاناتهم؟ نحن الذين طلبنا من الطلاب والأسر في مناطق سيطرة التمرد بأن يأتوا للمناطق الآمنة التي يسيطر عليها الجيش وينتظموا في العام الدراسي كغيرهم في مناطق أخرى، مثل كادقلي والأبيض، وأجزاء من محلية القرشي، والمناقل في الجزيرة التي أقيمت فيها امتحانات وينتظم فيها العام الدراسي.
وهنا يظهر الفرق بين الدولة والمليشيا التي لا تستطيع أن تقيم امتحانات أو تنظم عاما دراسيا، فهي ليست لديها مؤهلات غير البندقية والسلاح والقتل والنهب، وتريد أن يصبح هذا واقعاً حتى في الولايات التي لم تسيّطر عليها.
ومن الحقوق الأساسية لأبنائنا في السودان أن يتعلموا ويمتحنوا ليتنافسوا على مقاعد الجامعات لبناء السودان، ونحن لن ننتظر، وسنقيم الامتحانات القادمة كرد عملي على كل الذين يريدون للسودان التخلف وأن يقبع في الجهل، فنحن لم نساهم في تقسيم السودان بل نساهم بقوة في بنائه، وشتان بين من يقسّم ومن يبني ويمنح طلابه فرصا للعلم والتأهيل ودخول الجامعات.
هل حاولتم التنسيق مع الدعم السريع ولو عبر طرف ثالث للسماح بعقد الامتحانات للطلاب بمناطق سيطرتهم؟التنسيق مع الدعم السريع عبر طرف ثالث حدث بصورة غير مباشرة، نحن لم نقصد التنسيق معهم ولن ننسق على الإطلاق، لكن لدينا نموذجين على إصرار الدعم السريع على تعطيل وإلحاق الأذى بالأطفال والطلاب وحرمانهم من الجلوس لامتحانات الشهادة السودانية.
الأول هو نموذج شرق تشاد، فكثير من الطلاب لديهم الرغبة في الحضور للولايات الشمالية ونهر النيل والنيل الأبيض، وجلس معنا الولاة ووزراء التربية بهذه الولايات، وبالنسبة لغرب دارفور تم التنسيق عبر المفوضية السامية للاجئين لتجهيز 3 معسكرات لامتحان الطلاب اللاجئين شرق تشاد.
إعلانوبالمقابل، عندما بدأنا التنسيق مع المفوضية السامية، بدأ الطلاب من جنوب وشمال وغرب دارفور بالذهاب والسفر للمناطق التي حددتها المفوضية شرق تشاد كمراكز للجلوس لامتحانات الشهادة السودانية، وفوجئنا بإجهاض الحكومة التشادية حتى لهذا التنسيق غير المباشر -عبر طرف ثالث- بقرارها منع قيام امتحانات الشهادة السودانية.
لكن من جهتنا نعلم أن المليشيا التي تقتل وتنهب وتسرق وتغتصب لا تمنح طلاب السودان فرصة التقدم للامتحان، ولا تستحق مجرد التنسيق معها، ونحن في امتحانات السودان لدينا إجراءات صارمة جداً، لا نسمح لأي طرف ثالث القيام بها، لضمان سلامة كبار المراقبين الذين يشرفون على الامتحانات، والمراقبين الذين نحددهم نحن لضمان الإجراءات.
وبالتالي، لا نسمح للدعم السريع ولا نجامل المنظمات لتقوم بذلك نيابة عنا، وذلك لضمان سلامة الامتحان من التسريب والكشف، ولا نستطيع التنسيق في مسائل حساسة مع المليشيا وهي في حالة حرب مع السودان، لذلك يستحيل التنسيق المباشر معهم.
حدثنا بالأرقام عن عدد الطلاب الذين أدوا الامتحانات والذين لم يتمكنوا وما نسبة الممتحنين بالخارج؟الأرقام تتحدث عن نفسها، ونحن نمتلك إحصاءات دقيقة لطلاب العام 2023، لأنه كان لدينا 7 أيام فقط تفصلنا من دخول الامتحانات للمطبعة، وهو ما يعني حصولنا على تفاصيل وإحصاءات دقيقة جداً بعدد الطلاب الذين سيجلسون للامتحان.
كما أن لدينا أسماء وتفاصيل الطلاب بالمدرسة والولاية، فقد كان عددهم أكثر من 513 ألف طالب، سجل منهم لامتحان العام 2023 المؤجل أكثر من 350 ألف طالب، وهم من أعطيناهم أرقام جلوس، وجلس منهم حقيقة للامتحان أكثر من 250 ألف طالب، وهذه نسبة عالية جداً تتجاوز 60% من الطلاب.
كما أن لدينا طلابا في عدد من المراكز الخارجية في نحو 14 دولة، والعدد الذي سجل للامتحان كان أكثر من 40 ألفا، مما فرض علينا تحديات كثيرة لم تكن معهودة في السابق نتيجة لحركة النزوح وتحرك الأسر بسبب الحرب.
خليفة: واجهتنا تحديات غير معهودة بسبب الحرب والدعم السريع عرَضت حياة الطلاب للخطر (وزارة التربية والتعليم) ما الإجراءات التي ستتم لمعالجة عجز عشرات آلاف الطلاب عن أداء امتحانات الشهادة الثانوية؟ إعلانبدأنا بمخاطبة الولايات للتسجيل لامتحانات الدفعة 2024، التي ستكون بعد 3 أشهر، وسنتيح الفرصة كاملة لطلاب الولايات التي تسيطر عليها مليشيا الدعم السريع للجلوس، وسننسق مع التعليم العالي حتى يجدوا فرصهم.
وندعو مجدداً الأسر والأبناء الذين يسكنون في مناطق سيطرة الدعم السريع لأن يأتوا، ونحن جاهزون لاستضافتهم وإعطائهم فرصة الجلوس للامتحانات، كما ندعو المنظمات لتوفير الدعم وتقديم الفرص التي تمكِّن طلابنا شرق تشاد وفي ولايات دارفور من القدوم للولايات الآمنة.
كما نحمِّل المسؤولية الكاملة لمليشيا الدعم السريع لحرمان هؤلاء الطلاب، ونناشد منظمات الأمم المتحدة والمنظمات العاملة في مجال حقوق الإنسان بأن تضع يدها في يدنا، حتى لا تفوت على هؤلاء الطلاب فرصة الامتحان الذي سيكون نهاية مارس/آذار وبداية أبريل/نيسان المقبل.