تيقن ترد علي مروج : أنا أحب أكل الشاورما وأحب الثوم ..فيديو
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
خاص
قامت اليوتيوبر البريطانية تيقن بالرد على الفيديو الذي نشرته مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي مروج الرحيلي، والذي قالت فيه: “البنات عيب وما ينفع البنت تاكل شاورما”.
وقالت تيقن من خلال فيديو نشرته عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “شفت واحدة في التريند ما أبي أقول اسمها تقول عيب البنات يأكلون شاورما، أنا أحب أكل الشاورما وأحب الثوم تبي ولا سخني”.
وكانت مروج الرحيلي قد تصدرت التريند بتصريحاتها بخصوص أكل البنات للشاورما لأنها تحتوي على ثوم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-270.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تيقن شاورما مروج الرحيلي
إقرأ أيضاً:
مشادات المسئولين بمحافظة سوهاج تشعل وسائل التواصل الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حالة من الجدل شهدتها محافظة سوهاج، بعد واقعة مشادات بين موظفيين اثنين من القيادات العليا بالمحافظة، ظهر اليوم الجمعة، وهو ما جعل الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية التدخل بإقالة أحد أطراف المشكلة.
موقف مشادات اللواء علاء عبدالجابر، سكرتير عام المحافظة و الدكتور محمد عبدالهادي، نائب المحافظ؛ والذي تناقلته المواقع الإخبارية والسوشيال ميديا عقب صلاة الجمعة؛ وضع اللواء عبدالفتاح سراج، محافظ سوهاج في موقف لا يحسد عليه أمام المواطنين خصوصًا أن نائبه مشهود له بالكفاءة وضبط النفس ودماثة الخلق.
مع انتهاء المشادات وتكليف اللواء دكتور عبدالفتاح سراج، محافظ سوهاج؛ بإعداد مذكرة بما حدث للعرض على الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية؛ لاقت الحادثة ردود أفعال كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولاقت واقعة المشادات تعاطفا كبيرا من الأهالي مع الدكتور محمد عبدالهادي، نائب المحافظ خصوصًا أنه من الكوادر الشبابية داخل المحافظة.
محللون: الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد ليس لها محل من تلك المشادات
إذ أبدت العديد من التعليقات استياءها من تلك الأحداث، مؤكدين أن الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد ليس لها محل من تلك المشادات، وأكدت أنه كان من المفترض أن تقوم قيادات المحافظة بمتابعة الأسواق بعد تحريك سعر المحروقات ومعرفة التزام التجار والقائمون على وسائل المواصلات بالتسعيرة الرسمية خشية الإضرار بالمواطن البسيط دون الاقتصار علي المشادات.
وعلق محللون بأن هناك جهودًا تبذلها القيادة السياسية لتأهيل الكوادر الشابة وتضمينهم في دولاب العمل الحكومي والمحلي لدعم قدرات الدولة المصرية نحو التنمية الاقتصادية الشاملة، معتبرين أن الدولة لا تزال تنفق من الموازنة على تطوير هذه العناصر الشبابية لتحقيق أقصى استفادة من خبراتهم وأفكارهم بدلًا من هجرتهم وتخارجهم للخارج.