“منشآت” تطلق جولة الامتياز التجاري الخامسة بجازان
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
المناطق_واس
شهد مركز الأمير سلطان الحضاري في مدينة جيزان أمس، انطلاق أعمال الجولة الخامسة للامتياز التجاري التي تنظمها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” بالشراكة مع غرفة جازان إلى جانب مشاركة 5 جهات داعمة وممكنة و22 علامة تجارية.
وعقِدت ضمن أعمال اليوم الأول, جلسة حوارية بعنوان “الحراك الاقتصادي في منطقة جازان.
وتهدف هذه الجولة، التي تستمر لمدة يومين، إلى زيادة الوعي والثقافة عن الامتياز التجاري وجوانبه المختلفة متضمنة القانونية والتشغيلية والتسويقية، والتعريف بالخدمات والبرامج الداعمة للعمل بالامتياز التجاري والمقدمة من الجهات الممكنة والداعمة، وتحفيز التوسع والاستثمار عبر نموذج عمل الامتياز التجاري والعمل على استعراض قصص نجاحها، وتوفير بيئة استثمارية متكاملة من خلال مشاركة الجهات الممكنة والاستشارية ومانحي العلامات التجارية وأصحاب الامتياز المحتملين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منشآت الامتیاز التجاری
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب قواته من “ود مدني”.. حميدتي: خسرنا جولة ولم نخسر المعركة
قال قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو (حميدتي)، السبت، إنهم خسروا جولة ولم يخسروا المعركة، تعليقا على استعادة الجيش، "ود مدني"، عاصمة ولاية الجزيرة، المحاذية للعاصمة الخرطوم من الجنوب.
جاء ذلك في تسجيل صوتي لحميدتي، في أول تعليق على سيطرة الجيش السوداني على "ود مدني"، المدينة الاستراتيجية وسط البلاد.
وأضاف حميدتي: "الحرب كر وفر، والحرب جولات، اليوم خسرنا جولة ولم نخسر معركة".
وأردف: "نحن نقاتلهم منذ 21 شهرا وسنقاتلهم لـ21 عاما".
ودعا حميدتي، جنود "الدعم السريع" إلى أن تكون معنوياتهم عالية رغم خسارة ود مدني، وإعادة تنظيم الصفوف.
والسبت، أعلن الجيش السوداني، دخول ود مدني، بعد نحو عام من فقدانها لصالح قوات "الدعم السريع".
وفي 20 أكتوبر/تشرين الأول 2024، اندلعت اشتباكات جديدة بين الجيش و"الدعم السريع" في ولاية الجزيرة، وذلك عقب انشقاق أبو عاقلة كيكل، الذي ينحدر من الولاية، عن قوات "الدعم السريع" وإعلانه الانضمام إلى الجيش.
وحاليا، تسيطر "الدعم السريع" على أجزاء واسعة من ولاية الجزيرة، باستثناء ود مدني ومدينة المناقل والمناطق المحيطة بهما، الممتدة جنوبا حتى حدود ولاية سنار، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات "الدعم السريع"، حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما يؤكد بحث لجامعات أمريكية أن إجمالي القتلى يصل إلى نحو 130 ألف شخص قتلوا بشكل مباشر وغير مباشر.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
عادل عبد الرحيم/ الأناضول
الأقصر السينمائي يدعم 5 مشاريع تسجيلية طويلة