تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد مساء أمس،  استقبال البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك انطاكيه وسائر المشرق ورئس عام للسريان الأرثوذكس بالعالم وفدًا من عدد من الاحزاب والمنظمات والحركات الوطنية السورية، وذلك في مقر البطريركية في دمشق.

ضمّ الوفد ممثلين من حزب سورية الغد الوطني، وكتلة الثوابت الوطنية، والحركة الوطنية الكردية للتغيير السلمي، وحزب التضامن الديمقراطي، حزب التحالف الوطني الديمقراطي السوري، وفعاليات وطنية أخرى.

حضر اللقاء أيضًا  المطارنة: مار يوسف بالي، المعاون البطريركي، ومار أندراوس بحي، النائب البطريركي لشؤون الشباب والتنشئة المسيحية، ومار أوكين الخوري نعمت، السكرتير البطريركي.

خلال اللقاء، بحث  البطريرك والوفد الوضع الراهن في سورية حيث عبّر أعضاء الوفد عن آرائهم وتطلعاتهم نحو سورية الجديدة. كما تحدثوا عن التغييرات التي تحدث في سورية وضرورة العيش بحسب مبدأ المواطنة حيث يتمتّع جميع المواطنين بالحقوق نفسها وعليهم الواجبات الوطنية عينها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس

إقرأ أيضاً:

الرئاسي: اللافي ناقش مبادرته باعتبارها مسارًا جامعًا لاستعادة المشروعية الوطنية

عقد النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي ما يسمى بـ«اللقاء الحواري الوطني»، لمناقشة المبادرة السياسية التي تقدم بها، بالشراكة مع عدد من الفاعلين السياسيين، في إطار مشروع وطني متكامل يسعى إلى تجاوز الانسداد السياسي واستعادة زمام المبادرة الوطنية، على حد تعبيره.

وبحسب بيان المجلس الرئاسي، فإن اللقاء جمع عدداً من أعضاء مجلس النواب، ورؤساء الأحزاب، والتكتلات والتيارات السياسية، في حوار وصف البيان بـ”الصريح والمسؤول”، تمحور حول استشراف سُبل تفعيل المبادرة المطروحة، باعتبارها مسارًا جامعًا لاستعادة المشروعية الوطنية، وتعزيز مبدأ الملكية الليبية الخالصة للعملية السياسية
.
كما تناولت النقاشات الأدوار المحورية للأحزاب السياسية في بناء الثقة بين الفاعلين السياسيين والمجتمع، من خلال تبنّي خطاب واقعي يعكس تطلعات المواطنين، ويحصّن المسار الوطني من التأثيرات والتدخلات الخارجية، على وصف البيان الصادر.
ويُمثل هذا اللقاء محطة مفصلية في مسار البحث عن حل سياسي شامل ومستدام للأزمة الليبية، حيث طُرحت فيه مقاربات متعددة الزوايا—تشريعية، تنفيذية، إقليمية ودولية—تعكس إدراكًا عميقًا لتعقيدات المشهد، وتؤكد ضرورة إعادة بناء التوافق الوطني، على أسس واضحة تؤمن بالتعددية، وتحترم إرادة الليبيين، على حد تعبير البيان الصادر.

ولفت، إلى أن هذه المبادرة في سياق الدفع نحو بلورة مشروع إنقاذ وطني، يُعيد رسم ملامح المرحلة المقبلة، من خلال شراكة سياسية مسؤولة، ورؤية استراتيجية تستند إلى مرتكزات السيادة الوطنية، ووحدة القرار الليبي، بحسب ما جاء في البيان.

الوسومالرئاسي اللافي لاستعادة المشروعية الوطنية مسار جامع

مقالات مشابهة

  • رئيس النواب يستقبل رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية |صور
  • رئيس جامعة أسيوط: الفن والإعلام شريكان أساسيان في بناء الوعي الوطني
  • ياسر قورة: الأحزاب الجديدة سيكون لها دور في انتخابات مجلس النواب القادم
  • الرئاسي: اللافي ناقش مبادرته باعتبارها مسارًا جامعًا لاستعادة المشروعية الوطنية
  • الرئاسي: انطلاق اللقاء الحواري الوطني لمعالجة الانسداد السياسي برعاية اللافي
  • بمشاركة نخبة رؤساء الأحزاب.. انطلاق فعاليات «اللقاء الحواري الوطني»
  • وفد الغربية يستقبل أوراق أعضائه راغبى الترشح للانتخابات النيابية
  • البيت الأبيض: اللقاء المباشر بين ويتكوف وعراقتشي خطوة متقدمة نحو التفاهم
  • البطريرك يوحنا العاشر يستقبل سفير دولة قطر في سوريا
  • «الوطني» و«الشيوخ» الإيطالي يشيدان بمتانة علاقات البلدين