تعرف على نتائج بطولة أعياد أكتوبر للرماية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
اختتمت فعاليات بطولة أعياد أكتوبر للرماية علي أطباق الحفرة والتي اقيمت على ميادين نادي الصيد أكتوبر اسفرت نتائجها عن التالي:
مرحلة الرجال:
الذهبية احمد قمر صيد الدقي
الفضية عبد العزيز محيلبة صيد اسكندرية
البرونزية يوسف عشماوي الدقي
مركز رابع ماجي عشماوي الدقي
مركز خامس احمد توحيد زاهر الدقي
مركز سادس اسلام ابو بكر الدقي
السيدات:
الذهبيه و المركز الاول ماجي عشماوي الدقي
الفضية و المركز الثاني نادين رخا اسكندرية.
البرونزية و المركز الثالث سجي هندي الدقي.
نأشئات تحت ٢١:
الذهبية جميلة الدهشوري الدقي.
ناشئين تحت ١٨ سنة:
الذهبية عمرو ابو هندية الدقي.
الفضية يوسف محمد شاهين الدقي.
السينيور:
الذهبية طارق ثابت الدقي
الفضية عمرو حسني الدقي
البرونزية صلاح قاسم اسكندرية
الرواد:
الذهبية حمدي عصام الدقي.
الفضية علاء القماح الدقي.
البرونزية امين منصور الدقي.
الناشئين تحت ٢١ سنة :
الذهبية ياسين ايهاب ماضي الدقي.
الفضية يوسف ايمن خليل الدقي.
البرونزية يوسف عامر الدقي.
الفرق:
مركز اول نادي الدقي (احمد توحيد، احمد قمر، يوسف عاشور).
مركز ثاني نادي اسكندريه ( عبد العزيز محيلبة، مهند شلاش، محمد خلف)
مركز ثالث نادي الدقي ( ماجي عشماوي، اسلام ابو بكر، عمرو حسن)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أطباق الحفرة نادي الصيد المصري
إقرأ أيضاً:
ممثل أمريكي يكشف عن دواء كان سبباً في شفاء بعض أصدقائه من السرطان.. تعرف عليه
صورة تعبيرية (مواقع)
كشف الممثل الأمريكي ميل جيبسون مؤخرًا أن ثلاثة من أصدقائه الذين تم تشخيصهم بسرطانات من الدرجة الرابعة، تلقوا علاجًا باستخدام عقاري الإيفرمكتين والفينبندازول، مشيرًا إلى نتائج إيجابية في مسار علاجهم.
وفي تطور مرتبط، أكد طبيب أمريكي، يزعم أنه عالج أحد أصدقاء ميل جيبسون، صحة ما ذكره الممثل. وأضاف الطبيب أن علاجات السرطان باستخدام الإيفرمكتين والفينبندازول أصبحت شائعة الاستخدام، رغم عدم وجود أدلة بحثية كافية تدعم فعاليتهما حتى الآن، مع الإشارة إلى معارضة بعض شركات الأدوية الكبرى لهذا النهج.
اقرأ أيضاً اكتشاف علمي جديد: سم النحل سلاح طبي خارق لعلاج السرطان والسكري 13 يناير، 2025 غروندبرغ يسابق الزمن لوقف التصعيد في اليمن: تطورات هامة خلال الساعات الماضية 13 يناير، 2025من جانبه، علّق استشاري طب الطوارئ الدكتور بسام البحراني موضحًا أهمية تناول الموضوع من منظور علمي دقيق، حيث أشار إلى أن الإيفرمكتين، الذي يُستخدم كمضاد للطفيليات منذ السبعينات، قد أظهر خصائص مضادة لبعض أنواع السرطانات في دراسات مختبرية وحيوانية حديثة بدأت في الظهور منذ عام 2015.
وأشار البحراني إلى بعض الدراسات التي استخدمت الإيفرمكتين مع علاجات أخرى، مثل دراسة عام 2022 التي دمجت الإيفرمكتين مع العلاج الكيماوي جيمسيتابين لعلاج سرطان البنكرياس، مما أظهر نتائج واعدة، بالإضافة إلى دراسة عام 2020 استخدمت الإيفرمكتين مع علاج مناعي (anti-PD1) لمكافحة نوع معين من سرطان الثدي، وحققت نتائج إيجابية كذلك.
وأكد البحراني أن هذه الدراسات رغم أنها مبشرة، إلا أنها لا تزال في نطاق الدراسات المخبرية والحيوانية، مشددًا على أن الإيفرمكتين بمفرده لم يكن فعالًا، وإنما ظهرت الفعالية عند دمجه مع علاجات كيماوية أو مناعية أخرى.
واختتم البحراني حديثه بالتأكيد على ضرورة إجراء دراسات سريرية عالية الجودة على البشر لإثبات فعالية الإيفرمكتين كعلاج للسرطان. وأعرب عن أمله في أن يكون هذا العقار وسيلة علاجية فعالة لكونه متوفرًا وغير مكلف، لكنه شدد على أنه حتى الآن لا توجد أدلة علمية موثوقة تدعم استخدام الإيفرمكتين بمفرده كعلاج معتمد للسرطان.