سليمان الحبيب تعلن وقوع حريق بمشروع مستشفى قيد الإنشاء بالرياض
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية "سليمان الحبيب" عن وقوع حريقٍ في مشروع مستشفى شركة شمال الرياض للرعاية الطبية، -تابعة للمجموعة قيد الإنشاء الواقع على طريق أنس بن مالك بمدينة الرياض، وذلك مساء يوم الخميس الموافق 17 أغسطس/ آب 2023.
وأوضحت الشركة، بحسب بيان لها اليوم الأحد على "تداول"، أنه تمت السيطرة على الحريق وإخماده، وجاري العمل حالياً وبالتعاون مع الجهات المختصة على التحقُّق من الأسباب الفنية للحريق.
وتابعت الشركة أنه سوف يتم استئناف الأعمال في المشروع بعد التأكد من سلامة موقع المشروع وبعد التنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأضافت أنه سيتم الإعلان لاحقاً عن أي تفاصيل أو أي تطوراتٍ جوهرية أخرى في حينه وفق الأنظمة ذات العلاقة بما في ذلك أي تأثير للحريق على موعد تاريخ تشغيل المشروع.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
«التضامن»: تقديم حوافز إيجابية للأسر الملتزمة بمشروع «عيادات تنمية الأسرة»
أكدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، أن مشروع عيادات تنمية الأسرة، مشروع «2 كفاية سابقا» أطلقته الوزارة في 2018، كنموذج متكامل بدأ بالعمل على خدمة أكثر من مليون أسرة على مستوى 2287 قرية في 10 مٌحافظات تعد الأكثر فقراً والأعلى في معدلات الإنجاب.
وقالت «صاروفيم» خلال فعاليات اللقاء التشاوري الموسع لعيادات تنمية الأسرة بمحافظة المنيا، إن المجتمع المدني يشارك بدور كبير في البرنامج في ظل ما يشهده من طفرة غير مسبوقة في ظل دعم قوي من القيادة السياسية.
36 ألف جمعية لتحقيق التنمية المستدامةوأضافت: «نحن نتحدث عن 36 ألف جمعية كقوة مجتمعية مهمة وضلع من أضلاع مثلث التنمية، قادرة على تحقيق التنمية المستدامة فمؤسسات المجتمع المدني، ليست مُجرد جهة داعمة، بل هي العمود الفقري الذي يعمل على تجسيد المبادئ التنموية في أرض الواقع، ومواجهة التحديات».
التمكين الاقتصادي للمرأةونوهت «صاروفيم» إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي تعمل وفق عدد من التدخلات التنموية الشاملة التي تستهدف تحقيق العديد من المحاور منها ما يتعلق بتحسين جودة الحياة والارتقاء بالخصائص السكانية من خلال التمكين الاقتصادي للمرأة والتوسع بالحضانات دعما لخروج المرأة إلى العمل، وإتاحة خدمات تنظيم الأسرة، ورفع الوعي بأهمية تنظيم الأسرة والمباعدة بين الولادات، وتقديم الحوافز الإيجابية للأسر الملتزمة حيث ترتكز رُؤية المشروع على وضع المواطن في قلب الاهتمام، مُعززة بمبادئ العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة.
وأوضحت نائبة وزيرة التضامن أن المشروع يُمثل نموذجا مهما يجمع بين الجهود الحكومية من خلال التكامل بين وزارتي الصحة والسكان والتضامن الاجتماعي ومؤسسات المجتمع المدني، حيث عكس المشروع التعاون المثمر مع 108 جمعيات أهلية فاعلة في القضية السكانية.