أحمد مراد يكشف مصير الجزء الثالث من فيلم الفيل الأزرق
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ملصقا دعائيا للجزء الثالث من فيلم الفيل الأزرق، زعم أصحابه أنه البوستر الرسمي للفيلم الذي انتهى صناعه من تصويره، وفقا لمزاعهم.
ومن جانبه، أوضح الكاتب أحمد مراد، مؤلف الفيلم، لـ«الوطن»، أن هذا البوستر غير رسمي، وعبارة عن اجتهادات من محبي العمل ليس أكثر، مضيفا: «انتهيت من كتابة أحداث الجزء الثالث، وأصبح الفيلم جاهزا للتصوير».
وأشار مراد إلى أنه لم يتم تحديد موعد لانطلاق التصوير حتى الآن بسبب انشغال الأبطال، فضلا عن حاجة العمل لتحضيرات معينة كي يخرج بأفضل صورة ممكنة.
أبطال فيلم الفيل الأزرقوشارك في بطولة الجزأين الأول والثاني من فيلم الفيل الأزرق، عدد كبير من الفنانين؛ أبرزهم كريم عبد العزيز، هند صبري، نيللي كريم، خالد الصاوي، إياد نصار، لبلبة، وهو مأخوذ عن رواية الفيل الأزرق للكاتب أحمد مراد، ومن إخراج مروان حامد.
أحمد مراد عضو لجنة تحكيم بمهرجان الأقصريذكر أن الكاتب أحمد مراد يشارك حاليا كعضو لجنة تحكيم في الدورة الـ14 من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مراد الفيل الأزرق كريم عبد العزيز نيللي كريم هند صبري فيلم الفيل الأزرق فیلم الفیل الأزرق أحمد مراد
إقرأ أيضاً:
من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. المهم الارتفاع قليلاً
المهم الارتفاع قليلاً..
من أرشيف الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي
نشر يوم الخميس … 4 / 7 / 2019
“يا سلام”،”هذا الكلام الصحيح”، “رؤية ثاقبة”،”حنكة وحكمة”،”عبقرية في التفكير”،”تحليق في التحقيق”،”ذكاء نادر”،”كنا بحاجة الى هذا التوجيه”،”يا الله كم نحن بحاجة إلى أمثالك”، لله درّك من أين أتيت بالبلاغة كلها” ..وغيرها من عبارات النفاق هي التي خربت بيتنا وأوصلتنا إلى ما أوصلتنا إليه..
أتابع في كثير من الأحيان ما يكتب عن أن منجز أو لقاء روتيني يقوم به احد المسؤولين ، فأرى التركيز على مديح الشخص من اجل السباحة مع التيار أو للقفز على أول قارب،أكثر بكثير من التركيز على فحوى اللقاء الذي حضر لأجله الشخص، وأين تقف مصلحة الوطن وكم سيخدم هذا القرار أو هذا اللقاء المصلحة العامة.لذا نرى خبراً أو مقالاً يسهب في وصف رموش عينيه وخطّي حاجبيه وحلاقة ذقنه ورائحة عطره وكيف ابتسم، ولمن ابتسم،ومتى حك شعره، أو نزّل “مغّيط جراباته” وماذا يقصد من تنزيل “مغّيط جراباته” ..ما أراه من مبالغة في المديح والغزل والنفاق، صار يضر بشكلنا كدولة ،ويثير اشمئزاز المسؤول نفسه ..حتى صرت أتخيل أحدهم يقول: “ولّ عليكو والله مانا هيك..ول كنت هيك..ولا عمري رح أصير هيك”!.
في اليومين الأخيرين ، قرأت أكثر من عشر مقالات كلها تصب بنفس الفكرة ، محاولات الرسم بألوان النفاق البائس لرسم صورة مختلفة للمسؤول، الغريب أنه حتى بعالم الفن المبالغة في جمالية كل عضو من الجسم،تنتج عملاً مشوّهاً غير جميل..لكن الشباب من المتحمّسين الى الكراسي يغرقون في التزوير حتى تصبح صورة تجميعية لا تمت للواقع بصلة..
طيب غالباً ما أسال نفسي ،هل هناك من يقوم بتهديد هؤلاء بسوط من عذاب اذا لم يقوموا بالكتابة والمبالغة في المديح؛ بمعنى سوف تقطع رؤوسكم على الملأ إن لم تكتبوا، أم أنها مسألة تطوعية منهم لمسح الجوخ والتقرّب بأي طريقة والوصول الى مقاعد الصف الأول أول الصف الثاني حتى تتلامس “الأكتاف”..بالتأكيد هي مسألة تطوعية ذاتية يحرك أجراسها جين العبودية في دواخلهم فتراهم يمجّدون الأشخاص ويحاولون الصعود على جثة الوطن ، المهم الارتفاع قليلاً ولو على صدر ميّت..
بالمناسبة حتى طريقة التزّلف المكشوف صار وسيلة قديمة و بائسة و بائدة لا يستخدمها الأذكياء البتّة.
غطيني يا كرمة العلي
احمد حسن الزعبي
ahmedazloubi@hotmail.com
مضى #195يوما …
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة.. جحيم بيت حانون يفتك بلواء “ناحال” في جيش الاحتلال 2025/01/12بقي #81يوما
#الحريه_لاحمد_حسن_الزعبي
#سجين_الوطن
#متضامن_مع_احمد_حسن_الزعبي