بـ"قذائف هاون".. كتائب المجاهدين تستهدف مقري قيادة إسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
نشرت كتائب "المجاهدين" الجناح العسكري لـ"حركة المجاهدين الفلسطينيين"، مقطع فيديو يظهر استهداف مقري قيادة إسرائيلية في قطاع غزة بصواريخ "حاصب" وقذائف هاون.
وبحسب"روسيا اليوم"، أكدت كتائب "المجاهدين" في بيان، أن "الهجوم استهدف مقر قيادة جيش الاحتلال في محور نتساريم جنوب مدينة غزة، بصواريخ من طراز حاصب 111 إلى جانب قذائف الهاون عيار 81".
وأظهر مقطع الفيديو لحظات إطلاق الصواريخ والقذائف باتجاه الأهداف المستهدفة.
وتأتي هذه العملية في إطار مقاومة الفصائل في قطاع غزة، حيث تصاعدت وتيرة العمليات في الأسابيع الأخيرة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط و4 جنود اليوم الاثنين خلال معارك في بيت حانون شمالي قطاع غزة، بينما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أن الأمور لا تسير على ما يرام، وهناك شهادات مؤسفة للغاية لعدد من القادة والجنود حول طريقة إدارة القتال شمال قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كتائب المجاهدين حركة المجاهدين الفلسطينيين قطاع غزة حاصب قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام فلسطيني"، أن غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.