مدير إدارة المسنين بـ«التضامن»: القيادة السياسية تدعم ملف كبار السن بشكل كبير «فيديو»
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
وجّه محمود شعبان، مدير الإدارة العامة للمسنين بوزارة التضامن الاجتماعي، الشكر للقيادة السياسية على دعم ملف كبار السن، قائلًا: «كل الشكر والتقدير للقيادة السياسية لدعمها بشكل قوي جدا ملف كبار السن».
وزارة التضامن تعمل على 3 محاور أساسية لكبار السنوأضاف خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، المُذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامية لبنى عسل: «هناك صحوة وطفرة كبيرة جدًا في مجال ملف كبار السن من قبل وزارة التضامن الاجتماعي، إذ أن وزارة التضامن تعمل على 3 محاور أساسية لكبار السن، فهناك محور تشريعي وهو ما ظهر جليًا فى الدستور المصري وتحديدًا المادة 83، التي نصت على حق من حقوق كبار السن».
وتابع: «وبعد ذلك الاستراتيجية الوطنية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي لحقوق الإنسان وشدد على ضرورة احترام حقوق كبار السن، ثم قانون 19 لسنة 2024 والخاص برعاية حقوق المسنيين، وهو أول قانون يصدر في مصر لكبار السن، وهذا القانون أفاض واستفاض وأعطى مجموعة من الإعفاءات على مجموعة من الإمتيازات لكبار السن، وعقوبات لمن يهمل في حقهم، وبعد ذلك هناك قانون التأمين الصحي الشامل بالإضافة إلى قوانين مختلفة جدًا تخدم كبار السن».
وأكمل: «هناك محور مهم جدًا وهو محور الحماية المجتمعية، ويتضح ذلك من خلال برنامج كرامة، الذي تدعمه وزارة التضامن الاجتماعي لمن تخطى 65 عامًا».
وقال: «المحور الثالث وهو محور الرعاية الاجتماعية، وهو من أهم المحاور التي تعمل عليها الوزارة، ويتمثل في دور الرعاية، ودور وأندية المسنيين، ووحدات العلاج الطبيعي، ومهنة مرافق المسن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كبار السن قناة الحياة دار المسنين وزارة التضامن وزارة التضامن ملف کبار السن لکبار السن
إقرأ أيضاً:
مدير المنتدى الإستراتيجي للفكر: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو
قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إنّ حكومة بنيامين نتنياهو تحاصرها 3 أزمات كبيرة، أثارت الشارع الإسرائيلي فخرج في مظاهرات حاشدة ربما تكون غير مسبوقة في تاريخ هذه الحكومة التي وصلت إلى سدة الحكم في نوفمبر 2022.
وأضاف أبو شامة، في حواره مع الإعلامية أية لطفي، مقدمة برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الأزمات هي أزمة الرهائن التي تحتجزهم حماس، بالإضافة إلى الإقالة المفاجئة لرئيس جهاز الشاباك، وكذلك استقالة أو إقالة المستشارة القضائية للحكومة.
وتابعت: "هذه الأزمات مجتمعة ربما تكون ساهمت في زيادة حدة الاحتجاجات الداخلية التي وصلت إلى مظاهرات غير مسبوقة في تاريخ الحكومة الحالية، التي تولت السلطة في نوفمبر 2022".
وذكر، أنّ الأزمات الداخلية تعكس عمق الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي، حيث تصاعدت الخلافات بين نتنياهو وبعض أعضاء حكومته، وقد ظهرت التوترات بشكل خاص بعد محاولات رئيس الحكومة الإصلاح القضائي التي أثارت مظاهرات متواصلة، وخاصة بعد "طوفان الأقصى".
وواصل: "كما يشهد النظام السياسي الإسرائيلي انقسامات حادة، مما أدى إلى الحديث عن وجود "حرب أهلية" لأول مرة في تاريخ البلاد، إضافة إلى ذلك، يواجه نتنياهو صدامات مستمرة مع الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها جهاز الشاباك، وهو ما دفعه إلى إجراء تغييرات شاملة في الفريق الأمني".