طراز دريملاينر .. طيران الرياض تضم أول طائرة احتياطية إلى أسطولها الجوي
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
استقبلت اليوم شركة طيران الرياض، الناقل الجوي الجديد للملكة العربية السعودية، أولى الطائرات الاحتياطية من طراز بوينج 787-9 دريملاينر إلى مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة الرياض والتي تم استئجارها لتكون الطائرة الاحتياطية ضمن أسطولها الجوي بالإضافة إلى استخدامها لأغراض التدريب، وستحمل الطائرة أسم " جميلة" مع هوية الشركة بالتصميم الخارجي لهيكل الطائرة من الفئة الأولى ذات اللون اللؤلؤي المميز.
يذكر أن هذه الطائرة مستقلة تماماً عن طلبية الطائرات الأساسية من طراز بوينج 787-9 والبالغ عددها 72 طائرة، حيث سوف تُستخدم هذه الطائرة خلال الأشهر المقبلة لأغراض التدريب والتشغيل التجريبي بالإضافة إلى استكمال إجراءات رخصة النقل الجوي (AOC) من خلال الهيئة العامة للطيران المدني؛ لتمكين بدء عمليات الرحلات التجارية في وقت لاحق من عام 2025.
وتستعد الشركة للكشف عن المقصورة الداخلية لأسطولها خلال الربع الأول من عام 2025م، والذي يتميز بفخامة التصميم وجودة المنتج والذي من شأنه أن يلبي توقعات الضيوف المسافرين على متن رحلات طيران الرياض. علماً بأن هذه الطائرة لن تحتوي على المقصورة الداخلية الجديدة، لكنها مزودة بتصميم داخلي عالي الجودة يلبي توقعات الضيوف المسافرين على متن رحلات طيران الرياض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوينج السعودية طيران الرياض شركة طيران الرياض دريملاينر المزيد طیران الریاض
إقرأ أيضاً:
مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يصدر تقرير أداء الجهات الخدمية في فبراير 2025
أصدر مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض، تقرير أداء الجهات الخدمية لشهر فبراير 2025م، الذي يرصد المستوى العام لأداء الجهات الأكثر تحسنًا في تنفيذ أعمال المشاريع والخدمات المقدمة؛ لتحديد أوجه التحسين الممكنة وتعزيز جودة الحياة في المنطقة.
ووفقًا للتقرير سجل المركز خلال شهر فبراير أكثر من 12 ألف رخصة، وأكثر 8500 بلاغ تصدرتها بلاغات تجمع المياه بنسبة 40%، وهبوط الطرق بنسبة 21%، فيما تنوعت المخالفات بين عدم نظافة مواقع العمل، وعدم وجود إنارة تحذيرية وحواجز مؤقتة، إلى جانب عدم الالتزام بلوحات موقع العمل.
ويهدف تقرير أداء الجهات الخدمية إلى رفع مستوى الشفافية في أعمال المشاريع من خلال نشر البيانات وتمكين المهتمين من الاطلاع على مؤشرات مشاريع البنية التحتية في المنطقة، حيث يأتي في إطار جهود المركز لرفع معدلات الامتثال، وتعزيز التنافسية؛ للارتقاء بأعمال المشاريع، وإيجاد بيئة محفزة تسهم في تحسين المشهد الحضري.