120 لاعباً ولاعبة يمثلون الفجيرة في البطولتين العربية والدولية للتايكواندو
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
اعتمد نادي الفجيرة للفنون القتالية، مشاركة 120 لاعباً ولاعبة في النسخة الخامسة من البطولة العربية للتايكواندو فئة النجمة، وبطولة الفجيرة الدولية الـ 12 فئة النجمتين.
وتقام البطولتان في مجمع زايد الرياضي بالفجيرة، خلال الفترة من 5 إلى 13 فبراير المقبل برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، الرئيس الفخري لاتحاد الإمارات للتايكواندو، وذلك بالتعاون مع نادي الفجيرة للفنون القتالية.
وقال نادر أبوشاويش، مدير نادي الفجيرة للفنون القتالية، مدير بطولة الفجيرة الدولية، إن مرحلة الإعداد للاعبي ولاعبات النادي تبدأ يوم 27 يناير الجاري في معسكر الفجيرة الذي يستمر حتى 3 فبراير المقبل استعداداً للمشاركة في البطولتين، بقيادة مدربي النادي أنس العذاربة، وإسلام جودة، بإشراف المدرب الأولمبي الأردني فارس العساف، بالإضافة إلى مدربي النادي في مختلف الفئات العمرية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
خبير العلاقات الدولية: دور الدول العربية كان بارزًا في أحداث الثورة اليمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن التعاطي الإقليمي مع التطورات في اليمن والثورة اليمنية كان بارزًا بشكل واضح لأن أحداث اليمن لا تؤثر فقط على المنطقة المحيطة بها وإنما على الإقليم والمنطقة والتجارة العالمية؛ لأن اليمن بحكم موقعها الجيوسياسي والجغرافي المهم والاستراتيجي، أي تطورات سياسية فيه تؤثر على الداخل والخارج تأثيرات سياسية واقتصادية.
وأضاف أحمد، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، أن الجانب الإقليمي تمثل في التحركات الخليجية من خلال المبادرة الخليجية لتحقيق الاستقرار في اليمن والتفاهم بين أفراد الشعب اليمني، وشكلت المبادرة حلًا لخروج الرئيس علي عبدالله صالح وتولي الرئيس عبدربه منصور هادي الحكم في اليمن.
وتابع: «وانطلقت دول الخليج من منظور أن استقرار اليمن يمثل استقرار دول الخليج، واستمرار الانقسامات أو وجود حالة من الفوضى وغياب القانون والنظام في اليمن سيكون لها تداعيات سلبية على المنطقة، ولذلك تحركت وطرحت المبادرة الخليجية التي شكلت إحدى مرجعيات الحل السياسي في اليمن، وتحركت مصر أيضًا وعملت على أن يكون هناك حلًا سلميًا وأن يتجاوز اليمن مرحلة هذه الثورة والتحديات التي كان يمكن أن تعصف باليمن».