صدى البلد:
2025-02-19@01:58:54 GMT

انتبه .. هذه العلامات تكشف تلف الرئة

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

تتشابه أعراض نزلات البرد الشديدة مع علامات أمراض خطيرة أخرى في الرئة ومن بينها تلف الرئة.

ولكن هناك بعض التفاصيل التي تميز أعراض تلف الرئة عن نزلات البرد والانفلونزا حيث تكون أقوى وأطول ولاتزول بالعلاجات التقليدية للبرد.

ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك نرصد لكم أهم أعراض تلف الرئة.

أعراض تليف الرئة 
يمكن أن تشمل أعراض تليف الرئة ما يأتي:

ضيق النفس الشديد والمستمر .


السعال الجاف.
التعب الشديد بدون سبب.
فقدان الوزن بغير قصد.
وَجَع العضلات والمفاصل.
 

تغير شكل الأظافر وزيادة عرض واستدارة أطراف أصابع اليدين والقدمين، ما يُسمى تعجّر الأظافر.


يمكن أن تختلف سرعة تفاقم تليف الرئة بمرور الوقت ومدى شدة الأعراض بشكل كبير من شخص إلى آخر فيجب الوعى بأن بعض الأشخاص يكون المرض لديهم شديد ويزاد  بسرعة ويُصاب البعض الآخر بأعراض متوسِّطة تزداد سوءًا ببطء، على مدار شهور إلى سنوات.

وعند زيادة الأعراض بشكل مفاجئ يمكن أن يزداد سوء ضيق النفس سوءًا على نحو مفاجئ لفترة تستمر من أيام إلى أسابيع لدى الأشخاص المصابين ب تلف الرئة وخصوصًا التليف الرئوي مجهول السبب وقد يهدد للحياة وقد يكون سبب التفاقم الحاد حالة أو مرضًا آخر، مثل عدوى الرئة ولكن عادةً ما يكون السبب مجهولاً.

الحالات التي تستلزم زيارة الطبيب
إذا كانت لديك أعراض التليف الرئوي، فتواصل سريعًا مع الطبيب أو اختصاصي رعاية صحية آخر وإذا كانت الأعراض تزداد سوءًا، وخصوصًا إذا كان ذلك بسرعة، فتواصل مع فريق الرعاية الصحية فورًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئة تليف الرئة تلف الرئة المزيد

إقرأ أيضاً:

دراسة: غبار مكابح السيارة أخطر من العادم!

يرتبط التعرض لتلوث الهواء بحوالي 7 ملايين حالة وفاة مبكرة سنوياً في جميع أنحاء العالم. وغالباً ما يتم تصوير انبعاثات عوادم الديزل على أنها السبب الرئيسي، وهذا صحيح وفق أبحاث سابقة؛ ومع ذلك، تُظهر أحدث الأبحاث أن الغبار الناتج عن وسادات المكابح (الفرامل) قد يكون أكثر ضرراً للرئتين.

ويسمى الغبار الناتج عن تآكل الطريق والإطارات والمكابح "الانبعاثات غير العادمة"، هو الآن النوع الرئيسي من الانبعاثات من النقل البري، متجاوزاً انبعاثات العادم في العديد من البلدان الأوروبية.

ومن بين هذه الانبعاثات، غالباً ما يكون غبار المكابح (الفرامل) هو المساهم الرئيسي، لكنه لم يخضع للتنظيم بعد. هناك قدر أقل بكثير من المعلومات المعروفة عن التأثيرات الصحية المحتملة لغبار الفرامل مقارنة بغبار عوادم الديزل.

وفي بحث نشره "ذا كونفيرسيشن" للباحثين جيمس باركين ومات لوكسهام من جامعة ساوث هامبتون، تم زراعة خلايا في المختبر لتقليد بطانة الرئة، وتعريضها لخلايا غبار المكابح وغبار عوادم الديزل.

أمراض الرئة

وبحسب "مديكال إكسبريس"، ثبت أن غبار مكابح السيارة أكثر ضرراً بشكل ملحوظ لهذه الخلايا، عبر تدابير مختلفة مرتبطة بأمراض الرئة مثل السرطان والربو.

ومن المثير للاهتمام أن الباحثين وجدا أن إزالة النحاس من غبار الفرامل يقلل من هذه التأثيرات.

وعلى الرغم من ذلك، فإن اللوائح الحالية الخاصة بالمركبات في معظم أنحاء العالم تستهدف فقط انبعاثات العادم.

وسادات الفرامل

وتوصل الباحثان إلى أن "إعادة صياغة وسادات الفرامل إحدى الطرق لتقليل العبء الصحي المحتمل الذي تفرضه هذه الانبعاثات".

وكانت وسادات الفرامل تحتوي في السابق على ألياف الأسبستوس للتعامل مع ارتفاع درجة الحرارة. وعندما تم حظر الأسبستوس عام 1999 بسبب ارتباطه بأمراض الرئة، أدى هذا إلى قيام صناعة السيارات بتصميم بطانات وسادات فرامل جديدة، بما في ذلك وسادات عضوية خالية من الأسبستوس (NAO) تستخدم عادة في المركبات اليوم.

وقد وجد البحث الجديد أن انبعاثات وسادات المكابح أكثر سمية على الرئة.

كما وجد البحث أن هذا النحاس يمكن أن يدخل داخل خلايا الرئة المكشوفة. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه عندما عالج الباحثان غبار الفرامل هذا بمادة كيميائية لتحييد النحاس، فقد تضاءلت آثاره السامة.

ما يعني أن النحاس يسبب على الأقل بعض الخصائص الضارة لهذا الغبار.

ويأتي ما يقرب من نصف النحاس الموجود في الهواء، الذي نتنفسه، من تآكل الفرامل والإطارات.

السيارة الكهربائية ليست مثالية

في حين أن التحول إلى المركبات الكهربائية سيقضي على انبعاثات العادم، والتي تشمل الغازات السامة وكذلك الغبار، فإنه لن يقضي على غبار الطريق والإطارات والمكابح.

وتشير الدراسات إلى أن المركبات الكهربائية، نظراً لأنها تميل إلى أن تكون أثقل وزناً، يمكن أن تولد غباراً غير عادم أكثر من المركبات التي تعمل بالبنزين أو الديزل.

وقد تم تجهيز بعض المركبات الكهربائية بأنظمة فرامل متجددة تسمح للمحرك بالعمل كمولد، ما يؤدي إلى إبطاء السيارة.
ومع ذلك، لا تزال المركبات الكهربائية مزودة بأنظمة فرامل احتكاكية، والتي تساعد في إيقاف السيارة تماماً، لذلك لا تزال تولد غبار الفرامل الضار.

مقالات مشابهة

  • علماء يحذرون.. سرطان الرئة يهدد غير المدخنين أكثر من أي وقت مضى
  • "صحار الدولي" يحصد جائزة "الأكثر ثقة"
  • دراسة حديثة تكشف عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
  • الصحة تكشف أعراض مرحلة انقطاع الطمث عند المرأة
  • الصحة تكشف معلومات هامة عن الإصابة بمرض الربو
  • عاجل| «الصحة» تحذر من 4 أعراض تكشف إصابة الطفل بالسرطان.. اذهب للطبيب فور ظهورها
  • دراسة: غبار مكابح السيارة أخطر من العادم!
  • برج السرطان.. حظك اليوم الإثنين 17 فبراير 2025: انتبه لاحتياجاتك العاطفية
  • لماذا تستمر أعراض نزلات البرد لفترة أطول؟
  • انتبه.. هذه الأمراض تؤثر على جهاز المناعة بشكل كبير