ماذا يحدث للجسم عند الطهى بزيت عباد الشمس باستمرار
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
يعد زيت عباد الشمس من أشهر المواد الطبيعية التى تستخدم فى تحضير الطعام في العالم ويستخدم كبديل للسمن الصناعي في الطهي .. فما تأثيره على الجسم؟!
ووفقا لما جاء في موقع مايو هيلث شوتس " نعرض لكم في هذا التقرير أهم فوائد الطهى باستخدام زيت عباد الشمس.
1. تشمل فوائد زيت عباد الشمس تحسين صحة القلب فهو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة، والتي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ.
2. يعد زيت عباد الشمس أفضل زيت للطهي حيث أنه يتحمل درجات الحرارة العالية دون أن ينتج مركبات ضارة بالصحة ولا يتم تكسيره ويحتفظ بالمواد المفيدة فيه ولكن هذا لا يعني استخدامه في القلي مرات عديدة.
3. يعمل زيت عباد الشمس للطهي، المليء بفيتامين E، كمضاد للأكسدة قوي، ويحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي المسبب لعدد كبير من الأمراض ويعزز صحة الجلد والبشرة .
4. يتميز زيت عباد الشمس للطهي بطعم معتدل ومحايد، مما قد يعزز نكهة الأطباق دون التغلب عليها، مما يجعله متعدد الاستخدامات لمختلف المأكولات.
5. يحتوي على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة، مما يجعله بديلاً صحيًا للزيوت الأخرى للطهي اليومي ويعتبر خبراء التغذية أن زيت عباد الشمس مفيد للصحة لأنه يحتوي على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة ومستويات عالية من الأحماض الدهنية غير المشبعة المتعددة والأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيت زيت عباد الشمس المزيد زیت عباد الشمس غیر المشبعة
إقرأ أيضاً:
يحدث مرة واحدة في العمر مرئياً.. مُذَنب نادر يظهر اليوم بعد 160 ألف عام
يتطلع مُحبو مراقبة السماء، إلى رؤية المُذَنب أطلس “C/2024 G3 “ATLAS، اليوم الاثنين، والذي تم اكتشافه بنظام المسح “أطلس”، حيث يقترب ببطء من النظام الشمسي الداخلي.
وبحسب ما نشرته صحيفة “ديلي ميل”، فمن المُقرر أن يُصبح المُذَنب الذي يحدث مرة واحدة في العمر مرئياً لأول مرة منذ 160 ألف عام.
وتشير الحسابات الحالية إلى أن الكويكب سيصل إلى أقرب نقطة من الشمس اليوم، على مسافة حوالي 8.3 مليون ميل.
ورغم أن هذه المسافة قد تبدو بعيدة، إلا أنها قريبة نسبياً في الواقع – حيث أطلق علماء الفلك على هذا المُذَنب اسم “تنورة الشمس”.
بدوره، قال الدكتور شيام بالاجي، الباحث في فيزياء الجسيمات الفلكية وعلم الكونيات في كينغز كوليدج لندن، إنه من المتوقع أن يصل هذا المُذَنب إلى أقرب نقطة له من الشمس (المعروفة باسم الحضيض الشمسي) في 13 يناير 2025.
وذكر بالاجي، أنه قد تُتاح للمراقبين الفرصة لرصده في الأيام المحيطة بالحضيض، وذلك اعتماداً على الظروف المحلية وسلوكه.
يُشار إلى أن المُذَنبات هي بقايا متجمدة من تشكل النظام الشمسي تتكون من الغبار والصخور والجليد، ويتراوح عرضها من بضعة أميال إلى عشرات الأميال، ولكن عندما تدور أقرب إلى الشمس فإنها تسخن وتطلق الغازات والغبار في رأس متوهج يمكن أن يكون أكبر من كوكب.
وتشكل هذه المادة “ذيلاً” يمتد لملايين الأميال مما يجعلها مشهدًا جذابًا في السماء الليلية.