أعلن الشاعر صلاح عطية، منذ قليل، عن وفاة المطرب الشعبي محمود سعد، عن عمر ناهز الـ72 عاما، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وكتب صلاح عطية، عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «البقاء لله المطرب الشعبي الكبير محمود سعد 72 سنة، الشهير بـ(اللورد محمود سعد زغلول حمزة الخطيب)، صوت شعبى اصيل، من منشية الصدر حي حدائق القبة».
وأضاف: «بدأ حياته في قراءة القرآن والإنشاد الديني، اكتشفه عازف عود حامد أبو ركوة، وهو ينشد، وجعله يغنى أغنية عبد الوهاب في الليل لما خلي، وحب المواويل من خلال المطرب عبده الإسكندراني، وتعلم المقامات الموسيقية من خلال عازف الأكورديون محمود حنفى ابن الريس حنفي البنجاوي مطرب شعبي».
وتابع صلاح عطية: «وهو شغال مع فرقة حسن ساكس عازف ساكسفون، شافه منتج اسمه بلبل أبو حسام شركة بلبل فون - ملك فون، وعمله أول ألبوم (الدنيا بخير) 1986، ولحن له حسن ساكس أغنيتين فى الألبوم واتشهر فيه أغنية الحلو من الويلي، وبعد كده عمل ألبومات كتير واتشهر له أغاني حلوة: جوز الاتنين - الحريف - موال الأسبوع - الكوتشينه - يالعزيزاه ياغايب عن عيني - موال يا عم يا جمال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطرب محمود سعد وفاة المطرب المطرب الشعبی محمود سعد
إقرأ أيضاً:
سوق “الجردة” الشعبي.. تجربة مميزة للتسوق في رمضان
المناطق_واس
تُبرز الأسواق الشعبية في منطقة القصيم التراث المحلي وتُوفر تجربة تسوق فريد خلال شهر رمضان المبارك، وتجذب الزوار من داخل المنطقة وخارجها.
ومن هذه الأسواق يأتي سوق ” الجردة ” الذي يقع في قلب مدينة بريدة ، وهو من أشهر الأسواق الشعبية التي تزدحم بالحركة والنشاط وتبلغ مساحته 5100 متر مربع، ويتميز بتنوع معروضاته التي تشمل الملابس التقليدية والحرف القديمة والمشغولات اليدوية، إضافة إلى محال لبيع البشوت والعطور، والعديد من الأكشاك التي تقدم الأطعمة والمشروبات الرمضانية المميزة كالسمبوسة واللقيمات والحنيني، مما يضفي على الأجواء طابعًا رمضانيًا خاصًا.
أخبار قد تهمك 20 جولة تبخير وتطييب للمسجد الحرام يوميًا خلال شهر رمضان المبارك 14 مارس 2025 - 8:03 مساءً رمضان في عسير بين البحر والجبل .. تكافل اجتماعي و إحياء للتراث الثقافي 14 مارس 2025 - 3:20 مساءًوخلال شهر رمضان يتحول السوق إلى ملتقى اجتماعي وجلسة أنس بين الزوار من مختلف المناطق في جوٍ من الألفة والروحانية، ويتجول الزوار بين أزقة السوق القديمة لشراء الهدايا والمنتجات المميزة.
وأوضح عبدالله الحسين – صاحب محل تجاري – في لقاء مع “واس” أن سوق الجردة من أقدم الأسواق في منطقة القصيم، وبدأ منذ أكثر من ثمانين عامًا وكان مناخًا للعقيلات، وأصبح الآن سوقًا تراثيًا يرتاده المتسوقون من مناطق المملكة ودول الخليج والدول العربية والسائحين الأجانب، مشيرًا إلى أن السوق تخلله مواسم مختلفة منها مواسم الفقع ومواسم الجراد ومواسم أخرى متنوعة، وتباع فيه سلع كثيرة من ضمنها العود والبخور والملابس والمقتنيات التراثية .
وبيّن محمد التويجري – صاحب محل تجاري – أن سوق الجردة يعد مزارًا سياحيًا، ويشهد أجواء رمضانية مختلفة عن باقي الشهور، وتنشط فيه عمليات البيع والشراء خلال الشهر الكريم.
في حين أشار المتسوق محمد الحربي إلى أن سوق الجردة من أشهر الأسواق الشعبية ومعروف لدى الكثير من المتسوقين من المنطقة وزوارها، ويحوي الكثير من السلع بأسعار تنافسية.
ويُعد سوق “الجردة ” وجهة مثالية للكثير من الأسر الباحثة عن تجربة تجمع بين الماضي والحاضر.