أعلن الشاعر صلاح عطية، منذ قليل، عن وفاة المطرب الشعبي محمود سعد، عن عمر ناهز الـ72 عاما، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وكتب صلاح عطية، عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «البقاء لله المطرب الشعبي الكبير محمود سعد 72 سنة، الشهير بـ(اللورد محمود سعد زغلول حمزة الخطيب)، صوت شعبى اصيل، من منشية الصدر حي حدائق القبة».
وأضاف: «بدأ حياته في قراءة القرآن والإنشاد الديني، اكتشفه عازف عود حامد أبو ركوة، وهو ينشد، وجعله يغنى أغنية عبد الوهاب في الليل لما خلي، وحب المواويل من خلال المطرب عبده الإسكندراني، وتعلم المقامات الموسيقية من خلال عازف الأكورديون محمود حنفى ابن الريس حنفي البنجاوي مطرب شعبي».
وتابع صلاح عطية: «وهو شغال مع فرقة حسن ساكس عازف ساكسفون، شافه منتج اسمه بلبل أبو حسام شركة بلبل فون - ملك فون، وعمله أول ألبوم (الدنيا بخير) 1986، ولحن له حسن ساكس أغنيتين فى الألبوم واتشهر فيه أغنية الحلو من الويلي، وبعد كده عمل ألبومات كتير واتشهر له أغاني حلوة: جوز الاتنين - الحريف - موال الأسبوع - الكوتشينه - يالعزيزاه ياغايب عن عيني - موال يا عم يا جمال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطرب محمود سعد وفاة المطرب المطرب الشعبی محمود سعد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: استقرار العراق بحل ميليشيا الحشد الشعبي
آخر تحديث: 15 فبراير 2025 - 11:30 ص بغداد/ شبكة أخبارالعراق- أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، السبت، عدم وجود أي تحفظ أو شروط من بغداد من أجل تقبّل التعامل مع القيادة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع، فيما أشار إلى وجود نقاش قائم الآن بين القوى العراقية حول ملف نزع سلاح فصائل الحشد الشعبي في البلاد.وقال حسن خلال مقابلة مع قناة “فرانس 24″، إنه “وجه دعوة رسمية لوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لزيارة بغداد، وسيكون في العاصمة العراقية قريباً جداً”، مشيراً إلى أن “القمة التي سيحتضنها العراق في أيار/مايو المقبل، ستشهد توجيه الدعوة لجميع قادة الدول العربية بمن فيهم الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع.وبشأن الأوضاع في غزة، وآخر المستجدات والحديث عن الخطط الأمريكية، أكد وزير الخارجية العراقي، “حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، لافتاً إلى وجود قمة طارئة من المقرر عقدها أواخر الشهر الجاري، للتباحث بشأن مستقبل غزة، والرد على جميع الخطط التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول تهجير سكانها إلى مصر والأردن.وعن العلاقة بين الولايات المتحدة والعراق، بعد مجيء ترامب، قال حسين، إن “القرارات الأخيرة التي اتخذتها الإدارة الجديدة تستهدف النظام الإيراني، وليس بغداد، منبهاً إلى وجود مباحثات مرتقبة لـ”الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن” ستعقد في العاصمة الأميركية خلال الفترة المقبلة.وأضاف أن “العراق في تواصل مستمر مع الولايات المتحدة، وما يصدر من إدارة ترامب”، مؤكداً أن “التوتر بين واشنطن وطهران، سيؤثر على جميع دول المنطقة وليس العراق فقط”.وحول نزع سلاح فصائل الحشد الشعبي في العراق قال الوزير إن “هناك نقاشا قائما الآن بين القوى العراقية حول ملف نزع سلاح الفصائل، وبمجرد طرح هذا الملف للإعلام، يعد نقطة تطور وتقدم كبير نحو إنهاء ظاهرة سلاح ميليشيات الحشد الشعبي”.