وقّعت نقابة المهندسين بالإسكندرية برئاسة الدكتور محمد هشام سعودي، وكيل نقابة المهندسين المصرية، بروتوكول تعاون مع شركة TEEC للاستشارات الهندسية، وقد مثّل الشركة في مراسم التوقيع المهندس هشام إبراهيم إدريس، العضو المنتدب لمقرها داخل مصر.


 ووقع البروتوكول من خلال لجنة العلوم الهندسية والتدريب بالنقابة، برئاسة المهندس محمد السعدي، وبحضور أعضاء مجلس النقابة، المهندس باسل ياسر، والمهندس محمد سعيد،

وأكد الدكتور محمد هشام سعودي خلال كلمته أن هذا التعاون يمثل خطوة محورية في دعم المهندسين المصريين من خلال توفير برامج تدريبية واستشارية متقدمة تواكب التطورات العالمية، مما يسهم في تعزيز مكانة المهندس المصري على الصعيدين المحلي والدولي.


وقال المهندس هشام إبراهيم إدريس نسعى من خلال هذا التعاون إلى تقديم خبراتنا الطويلة في مجال الاستشارات الهندسية ومعالجة البيانات الزلزالية، بما يدعم تطوير القطاع الهندسي في مصر ويعزز فرص الابتكار والإبداع.

وأشار المهندس باسل ياسر، إلى أهمية هذا البروتوكول في تطوير المهارات الفنية والهندسية، حيث يهدف إلى تمكين المهندسين من مواكبة التقنيات الحديثة وزيادة قدرتهم التنافسية في سوق العمل.

واختتم  المهندس محمد السعدي الندوة قائلًا "نحن ملتزمون  في لجنة العلوم الهندسية والتدريب بتوفير بيئة تدريبية متطورة تتيح للمهندسين الاستفادة القصوى من الخبرات التقنية العالمية.

ويذكر أن شركة "TEEC" تأسست عام 1992، وتعد من الشركات الرائدة في مجال معالجة البيانات الزلزالية وتوصيف المكامن. تتميز الشركة بتركيزها القوي على البحث والتطوير لتقديم حلول مبتكرة ومخصصة لعملائها على مدار أكثر من 25 عامًا، تعاملت الشركة مع أكثر من 100 عميل متنوع، بما في ذلك شركات النفط الكبرى والصغرى والشركات الوطنية وشركات الاستشارات. ونفذت بنجاح أكثر من 600 مشروع في مختلف أنحاء العالم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إبراهيم إدريس بنجاح برامج تدريب حلول مبتكرة توفير محمد السعدي محمد هشام وكيل نقابة نقابة المهندسين بالاسكندرية نقابة المهندسين المصرية نقابة المهندسين

إقرأ أيضاً:

منصة “سماوي” توقع اتفاقية تعاون مع مركز أبوظبي للغة العربية

تشارك منصة وتطبيق سماوي في النسخة الرابعة والثلاثين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب لعام 2025، لتقدم مساهمة رصينة في الحراك الثقافي العربي والعالمي، هذه المشاركة تأتي في إطار سعي المنصة المستمر لتعزيز مكانتها كأداة محورية في تطوير المحتوى الأدبي الرقمي، بما يواكب تطورات العصر وتطلعات القراء والمبدعين.

في هذا الحدث البارز -الذي يأتي تحت شعار “مجتمع المعرفة .. معرفة المجتمع”- تتفاعل سماوي مع طيف واسع من الأدباء والناشرين والمبدعين، حيث تشارك رؤيتها في إثراء التجربة الثقافية وتعميق الحوار بين مختلف الثقافات، من خلال التقنيات الحديثة التي تعتمد عليها، تسعى المنصة إلى فتح آفاق جديدة في مجال النشر الرقمي، مما يسهم في إعادة تشكيل العلاقة بين النصوص والقارئ، هذه المشاركة تمثل خطوة جديدة نحو بناء مستقبل أدبي رقمي يواكب التحولات الكبرى في عالم الأدب والنشر.

خالد بامحمد، الرئيس التنفيذي والمؤسس لمنصة سماوي، كشف عن توقيعه اتفاقية تعاون بين المنصة ومركز أبوظبي للغة العربية، الذي مثله أثناء التوقيع مديره التنفيذي الدكتور سعيد حمدان الطنيجي، وتتضمن الاتفاقية مجموعة من بنود التعاون التي تهدف إلى تعزيز وتطوير المحتوى العربي الإلكتروني، من خلال توفير المحتوى الرقمي القيم لدى مركز أبوظبي للغة العربية. وبموجب هذه الاتفاقية، سيتم إتاحة إصدارات الكتب التي يصدرها المركز على منصة وتطبيق “سماوي” بشكل إلكتروني وصوتي، مما يسهم في توسيع دائرة الوصول إليها.

أوضح أحمد هيكل، المدير التنفيذي لمنصة “سماوي”، أن المنصة ستفيد قطاع النشر والثقافة بالتقنيات المتقدمة التي تقدمها، بما يساهم في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت بشكل نوعي. وستسهم هذه التقنيات في توفير حلول مبتكرة وفعالة لدعم قطاع النشر وتعزيز حضور المحتوى العربي على الشبكة العنكبوتية. وفي إطار هذا التعاون، سيعمل مركز أبوظبي للغة العربية على تقديم مجموعة من ملخصات الكتب القيمة، التي ستُطرح قريبًا عبر تطبيق “سماوي”، بهدف تعظيم الفائدة الثقافية للمستخدمين.

ما هي منصة سماوي؟
تم إطلاق منصة “سماوي” في عام 2022م كأحد البرامج والمشروعات الرائدة لشركة “مجموعة أيقونات” التي تأسست عام 2017 في المملكة العربية السعودية، وعلى مدار ثلاثة أعوام فقط، تمكنت “سماوي” من التحول إلى الصدارة داخل المجموعة، جنبًا إلى جنب مع المشروعات الأخرى، بفضل جهودها الاستثنائية في رقمنة صناعة الطباعة والنشر في العالم العربي، لتصبح أول منصة عربية لطباعة الكتب عند الطلب.

تُمكن “سماوي” مجتمع النشر العربي من تحقيق أهدافه عبر توفير أحدث تقنيات النشر، وتسهيل وصول الناشرين والمؤلفين بأفكارهم وقصصهم إلى القراء في جميع أنحاء العالم، تطمح “سماوي” لأن تكون الاختيار الأول للناشرين والمؤلفين والقراء في العالم العربي، وتستمر في تقديم أحدث التقنيات في النشر وخدمات الطباعة حسب الطلب والرقمنة.

اقرأ أيضاًالمجتمعمقهى حبر بالمدينة المنورة يحتفي بعام الحِرف اليدوية 2025

تطبيق سماوي للكتب الإلكترونية والصوتية
يقدّم تطبيق “سماوي” تجربة فريدة من نوعها في عالم القراءة، حيث يدمج بين الكتب الإلكترونية والصوتية ضمن منصة واحدة، مما يغني القارئ عن الحاجة إلى استخدام تطبيقات متعددة. ويتيح التطبيق لمستخدميه الوصول إلى آلاف الكتب المتنوعة، العديد منها يُعرض بشكل حصري ولأول مرة، بصيغة رقمية مبتكرة تُمكّن القارئ من التبديل بسلاسة بين القراءة والاستماع حسب رغبته.

وحرصًا على تلبية احتياجات مختلف فئات القراء، يوفر “سماوي” نظامين مرنين للاستخدام؛ الأول يعتمد على الاشتراك الشهري أو السنوي، ويمنح المشتركين إمكانية الوصول الكامل إلى جميع الكتب الإلكترونية والصوتية مع حرية تغيير الأجهزة المستخدمة في أي وقت، فيما يسمح النظام الثاني بشراء الكتب بشكل فردي، بحيث يمكن للمستخدم اقتناء كتاب محدد وقراءته أو الاستماع إليه بشكل دائم دون الحاجة إلى اشتراك.

ويُعد “سماوي” أول تطبيق من نوعه في العالم العربي يجمع هذا التكامل المبتكر بين الكتاب الإلكتروني والكتاب الصوتي، ليمنح القارئ تجربة غنية ومتجددة مع آلاف العناوين الحصرية التي تظهر للمرة الأولى بصيغة رقمية متطورة، بما يعزز مكانته كمنصة رائدة في إثراء المحتوى الثقافي العربي

رابط منصة سماوي: https://www.samawy.com/

مقالات مشابهة

  • البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة بورسعيد
  • الرئيس عباس يهنئ الفائزين بانتخابات نقابة المهندسين
  • منصة “سماوي” توقع اتفاقية تعاون مع مركز أبوظبي للغة العربية
  • بروتوكول تعاون بين هيئة الاستشعار من البُعد وجامعة MUST لتدريب الطلاب على تكنولوجيا الفضاء"
  • نقابة المهندسين تعلن نتائج انتخاباتها للدورة 2025-2028 وفتح تُعقّب
  • وزير الاتصالات يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين (ITI) لتأهيل وتدريب المجندين في مجالات تكنولوجيا المعلومات
  • وزير العمل يشهد توقيع بروتوكول تعاون مع أكاديمية سعودية لتأهيل الكوادر المصرية
  • الدفاع توقع اتفاقية تعاون مع أكاديمية عُمان للطيران
  • «الاتحاد للطيران» توقع مذكرة تعاون مع «سياحة تايلاند»
  • القوات المسلحة توقع بروتوكول تعاون مع وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات