اقرأ في عدد «الوطن» غدا: حتى لا ننسى «أهل الفتنة»
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الثلاثاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىالسيسي يوجِّه بتعزيز الابتكار وربط الأبحاث العلمية بخطط التنمية
«تحويل السيارات للغاز» لخفض الانبعاثات وتقليل الفاتورة الاستيرادية
حتى لا ننسى «أهل الفتنة»
التنظيم الإرهابي بث الطائفية واستهدف أكثر من 90 كنيسة
سياسيون: تاريخ قياداتهم حافل بالجرائم والأكاذيب والدماء
أحمد رفعت: الإخوان التاريخ والحاضر الأسود!
مصطفى عمار: قدرة مصر على مواجهة تصاعد أحداث الشرق الأوسط
خالد منتصر: المتهم هو تغير المناخ
محمد مصطفى أبوشامة: القابض على وطنه.
محمد عبد الحافظ: كاليفورنيا تحولت إلى غزة!
إسرائيل و«حماس» تتسلمان مسودة اتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة
«نتنياهو» يقنع المعارضين بعدم التصويت ضد الصفقة
«مدبولى» يترأس اجتماعاً لتسوية مديونيات الحكومة لـ«القابضة للمياه»
كوارث طبيعية تضرب مناطق متفرقة وتتسبب فى سقوط ضحايا
«الجيزة»: إقامة 18 سوقاً للسلع لتلبية احتياجات المواطنين
صعود للأدوار النهائية.. وعودة سالمة
الزمالك.. «جروس» يكشف سر تغيير مراكز اللاعبين: ضغط مباريات
الأهلى: الإصابات تضرب اللاعبين.. و«معلول» يقترب من القيد
بيراميدز: البعثة تعود بعد ليلة رعب فى سماء أنجولا
الفتنة أقصر طرق «الإخوان» لتفكيك الأوطان
نواب وسياسيون: مخططات طمس الثقافة والهوية المصرية
على رأس أجندة «التنظيم الإرهابى».. والوعى سلاح الردع ضد الجماعة
استهداف أكثر من 90 كنيسة على يد الجماعة وحلفائها
«النواب» يوافق على مواد الحبس الاحتياطى الواردة فى «الإجراءات الجنائية».. و«جبالى»: تحديد سقف زمنى حتى لا تتحول لعقوبة مُقنّعة
«الكهرباء»: تعاون مع «الإعمار الأوروبى» فى الهيدروجين الأخضر والطاقة النظيفة
محمد مصطفى أبوشامة: القابض على وطنه .. ومانيفستو 2025
وسائل إعلام عبرية: إسرائيل و«حماس» تتسلمان مسودة اتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة
مصطفى عمار: قدرة مصر على مواجهة تصاعد أحداث الشرق الأوسط
«عون» يُجرى سلسلة مشاورات لتسمية رئيس حكومة لبنان الجديد
«ترامب» يثير موجة أزمات فى أمريكا الشمالية.. حرب تجارية ورسوم جمركية
رجال الإطفاء يسابقون الزمن لاحتواء حرائق لوس أنجلوس وحاكم كاليفورنيا: الكارثة الأشد دماراً فى تاريخ البلاد
إيلون ماسك.. الرئيس الشريك للولايات المتحدة
خبراء: تضارب مصالح بين منصبه وإمبراطوريته التجارية.. ومستشارو الرئيس المنتخب حريصون على جلب قادة الشركات ورجال الأعمال لتجميع قائمة رفيعة داخل لجنة إدارة كفاءة الحكومة
«سوزان»: تحديات كبيرة تواجه مالك منصة «إكس».. والأمريكيون يعولون عليه كثيراً فى استعادة قوة أمريكا الاقتصادية وتقليص حجم الإنفاق الحكومى
«تحويل السيارات للغاز».. لخفض الانبعاثات
الحكومة: خطة لتجهيز 1.5 مليون مركبة وإنشاء 1000 محطة تموين
خبراء: مصر قادرة على تحقيق مكاسب اقتصادية وبيئية بتحويل أعداد أكبر من السيارات
وزير البترول الأسبق: تفويل السيارة الواحدة من البنزين يكلف الدولة 15 دولاراً لكل صفيحة
«القليوبى»: الدولة وضعت حافزاً أخضر لـ«تخريد السيارات القديمة»
محمد عبد الحافظ: كاليفورنيا تحولت إلى غزة!
أحمد رفعت: الإخوان التاريخ والحاضر الأسود!
عمار علي حسن: استكمال طريق طه حسين (3)
بلال الدوي: مُهمة «ستيف ويتكوف» ليست صعبة
سامح فايز: «متاهة القراءة» والبحث عن سر المعرفة
ماهر فرغلي: «القاعدة» والكمون الاستراتيجى فى سوريا
الرحيل مرفوض
لا وقت للوديات
«جروس» يكشف سر تغيير مراكز لاعبى الزمالك: ضغط المباريات
الإصابات تضرب الأهلى قبل مواجهة الجونة.. ومفاوضات لتحسين العامل البدنى
بعثة الفريق السماوى تعود للوطن بعد ليلة رعب فى أجواء أنجولا
«صلاح» فى تحدٍّ خاص لمطاردة «لامبارد» ومواجهات إنجليزية من العيار الثقيل
خالد منتصر: المتهم هو تغير المناخ
فن ورياضة و«تخييم»
فى وسط النيل.. «كامبات» أسوان تنتعش شتاءً بالمصريين والأجانب
100 سنة «عيش»
«هريدى» يحتفظ بـ«شياكة» الأجداد: اللبس فورمال والطعم صنعة
«إقامة جبرية»
«صابرين»: مفاجآت المسلسل قادمة.. والكواليس ممتعة
للشوارع والفنادق
«عادل» يزرع نباتات زينة «شرم الشيخ»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن السيسي أهل الفتنة
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. الشهيد مصطفى يسرى أصيب فى فض رابعة ودخل غيبوبة 3 سنوات
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت، وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة، نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم، نستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم التي عاشوها بعد فراق أحبائهم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
"ابنى اتصاب فى أحداث رابعة العدوية، وفضل 3 سنين فى غيبوبة لحد ما قابل ربه شهيد، ابنى عاش راجل واستشهد بطل ما قلعش بدلته وهرب ومستسلمش لمحاولات الإحباط اللى كان بيتروج ليها ضد الشرطة، فضل شايل المسئولية لحد ما نال الشهادة"، بهذه الكلمات بدأت والدة الشهيد مصطفى يسرى شهيد أحداث فض اعتصام رابعة العدوية والملقب بـ"الشهيد الحى".
وتضيف والدة الشهيد، أن نجلها منذ صغره وهو يتمنى أن ينال الشهادة، وأن الشهيد كان دائم الكتابة فى أوراقه وكتبه أنه يتمنى أن يكون شهيدا، وأنه من كثرة تمنى ابنها للشهادة قالت له أنه من الممكن أن ينال الشهادة وهو فى منزله من كثرة تمنيه للشهادة.
واستكملت والدة الشهيد، أن عزائها الوحيد فى نجلها أنه فى الجنة مع الأنبياء والصديقين والأبرار، وأنه سيشفع لسبعين من أهله، تكريما له من المولى عز وجل كونه شهيد ضحى بنفسه مدافعا عن وطنه ضد المخطط الذى كان مدبرا لمصر وشعبها، وأن كل ما وصلت إليه مصر الآن هو نتاج لدم الشهداء الذين قدموا أرواحهم لحماية أمن مصر وشعبها.
مشاركة