الفرق بين الثانوية العامة الحالية والبكالوريا المصرية؟.. تفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
ما الفرق بين الثانوية العامة والبكالوريا المصرية ؟ .. سؤال تردد كثيرا خلال الساعات الأخيرة على وسائل التواصل الإجتماعي ، بسبب حالة الارتباك التي أصابت المصريون بعد أن فوجئ الجميع بمجلس الوزارء يعلن عن مقترح تطبيق نظام البكالوريا المصرية من العام المقبل بإعتبار انه بديل الثانوية العامة
نظام الثانوية العامة الحالي :
الثانوية العامة التقليدية عبارة عن سنة واحدة ( الصف الثالث الثانوي) يتم فيها تحديد مصير الطالب ومجموعه ، بينما الصفين الاول والثاني الثانوي سنوات نقل عادية في المرحلة الثانويةيتاح في الثانوية العامة الحالية امكانية الاختيار بين شعبة علمي علوم وعلمي رياضة وأدبي المجموع في الثانوية العامة الحالية من 320 درجةيدرس الطالب في مرحلة الثانوية العامة التقليدية (6) مقررات دراسية داخل المجموع فى كل من الصفين الأول والثاني الثانوى، ويدرس بالصف الثالث الثانوي (الشهادة الثانوية العامة) (5) مواد داخل المجموعيدرس طلاب شعبة علمي علوم المواد الاساسية التالية : (اللغة العربية – اللغة الأجنبية الأولى – الأحياء – الكيمياء – الفيزياء).يدرس طلاب شعبة علمي رياضة المواد الاساسية التالية : (اللغة العربية - اللغة الأجنبية الأولى - الرياضيات - الكيمياء - الفيزياء).يدرس طلاب شعبة أدبي المواد الاساسية التالية : (اللغة العربية - اللغة الأجنبية الأولى - التاريخ - الجغرافيا - الإحصاء).لا يوجد تحسين في نظام الثانوية العامة الحالي ، حيث يدخل الطالب امتحان الدور الأول ويحصل على درجته الفعلية ، وفي حالة رسوبه في مادة او اثنين يسمح له بدخول الدور الثاني بـ 50% فقط من الدرجة الكلية للمادةالمواد غير المضافة للمجموع في 3 ثانوي :
التربية الدينية : حصتين .. الدرجة من 40 .. النجاح من 20
اللغة الأجنبية الثانية : حصتين .. الدرجة من 40 .. النجاح من 20
التربية الرياضية : حصة واحدة .. الدرجة من 10 .. النجاح من 5
التربية الوطنية : حصة واحدة .. الدرجة من 10 .. النجاح من 5
نظام البكالوريا المصريةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثانوية العامة البكالوريا البكالوريا المصرية نظام البكالوريا المزيد الصف الثالث الثانوی البکالوریا المصریة الثانویة العامة التربیة الدینیة اللغة الأجنبیة اللغة العربیة مستوی رفیع الدرجة من النجاح من
إقرأ أيضاً:
«حياة كريمة»: القافلة الحالية لغزة محملة بـ800 طن مواد غذائية
أكدت الدكتورة بثينة مصطفى، نائب رئيس مجلس الأمناء والمتحدث باسم مؤسسة حياة كريمة، أن المؤسسة كانت من أولى الجهات التي تواجدت على معبر رفح منذ بداية الأزمة في غزة، إذ بذلت جهودًا كبيرة لضمان إرسال أكبر عدد من الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى الجانب الفلسطيني.
استمرار الدعم الإنساني للفلسطينيينوأوضحت مصطفى، خلال مداخلة ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، على قناة CBC، وتقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني وإيمان عزالدين، أن القافلة التاسعة عبرت بنجاح، بينما تتحرك القافلة العاشرة اليوم، وذلك في إطار مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، مشيرةً إلى أن القافلة الحالية تضم 26 شاحنة محملة بـ800 طن من المواد الغذائية والدقيق، إلى جانب مختلف المساعدات الإنسانية الأساسية.
وشددت على أن هذه القوافل لن تكون الأخيرة، مؤكدةً استمرار المؤسسة في إرسال الدعم الإنساني حتى تحسن الأوضاع «نحن جزء لا يتجزأ من الصورة، ونظل دائمًا ندعم أشقاءنا الفلسطينيين، خاصةً مع دخول شهر رمضان المبارك، سائلين الله أن يكون شهر خير على الجميع».
وأضافت أن الجهود لن تقتصر على إرسال المساعدات فقط؛ بل تشمل أيضًا دورًا توعويًا لطلاب المدارس والجامعات حول دور مصر الريادي في دعم القضية الفلسطينية عبر التاريخ، وذلك ضمن معركة الوعي التي تخوضها الدولة.
دور تطوعي واسع لدعم غزةوأشادت بمساهمة 50 ألف متطوع من مختلف المحافظات، الذين يواصلون العمل على مدار الساعة لضمان عبور المساعدات ووصولها إلى مستحقيها، معربةً عن تقديرها العميق لكل من يساهم في هذا الجهد الإنساني والوطني.