مركز الدكتور محمد غنيم لأمراض الكلى يحصل على اعتماد «جهار»
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، برئاسة الدكتور أحمد طه، في بيان رسمي اليوم، عن أحدث قرارات اللجنة العليا للاعتماد، والتي تضمنت حصول ثماني منشآت صحية على اعتماد GAHAR، في مقدمتها مركز أمراض الكلى والمسالك البولية (مركز الدكتور محمد غنيم)، التابع لمستشفيات جامعة المنصورة، ليصبح بذلك أول مركز معتمد بجامعة المنصورة.
كما شمل القرار اعتماد مركز جراحات العمود الفقري بالجيزة، التابع للخدمات الطبية بالقوات المسلحة، ضمن الإنجازات البارزة في هذا المجال.
وأكد الدكتور أحمد طه أن اعتماد هذه المنشآت يمثل خطوة محورية لدعم منظومة التأمين الصحي الشامل في تقديم خدمات صحية عالية التخصص. وأشار إلى أن مركز الدكتور محمد غنيم يعد الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا في علاج أمراض الكلى وجراحة المسالك البولية وزراعة الكلى، موضحاً الدور الحيوي للمركز بجانب مستشفى معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية، المعتمد من GAHAR، في خدمة أهالي الدلتا.
وشملت قائمة المنشآت الصحية التي حصلت على الاعتماد، إلى جانب مركز الدكتور محمد غنيم ومركز جراحات العمود الفقري:
مستشفى مصر الدولي بالجيزة.
مستشفى أندلسية سموحة بالإسكندرية.
مستشفى الجمعية الشرعية الرئيسية بالقليوبية.
كما وافقت اللجنة على منح اعتماد GAHAR لثلاثة مراكز ووحدات طب أسرة بمحافظتي جنوب سيناء والسويس، بالإضافة إلى صيدليتين بمحافظة الإسماعيلية، وهي:
وحدة طب الأسرة بالقرية البدوية بطابا، جنوب سيناء.
مركز طب أسرة الأربعين، السويس.
وحدة طب أسرة الطرفة، جنوب سيناء.
صيدلية ندا شومان، الإسماعيلية.
صيدلية الدكتورة دينا الشطوري بالإسماعيلية.
كما شملت قرارات اللجنة أيضاً تجديد اعتماد كل من:
مستشفى الحياة، بورسعيد.
مركز أورام المنيا، المنيا
مركز طب أسرة العرب، بورسعيد.
وحدة صحة أسرة عمر بن الخطاب، بورسعيد.
ووجّه الدكتور أحمد طه التهنئة إلى فرق الجودة بالمنشآت الصحية التي نجحت في الحصول على الاعتماد، مشيداً بجهود فريق العمل بجامعة المنصورة. كما دعا المنشآت الجامعية للاستفادة من خدمات الدعم الفني التي تقدمها الهيئة، والتي تشمل أداة التقييم الذاتي المتاحة عبر الموقع الإلكتروني، والتدريب على استخدامها سواء ميدانياً أو عن بُعد، بالإضافة إلى البرامج التدريبية المصممة خصيصاً لتلبية متطلبات الاعتماد.
وأكد الدكتور طه على أن نجاح عدد من المستشفيات والمراكز الطبية الخاصة الكبرى يعكس حرص القطاع الخاص على الحصول على اعتماد GAHAR كخطوة أساسية للانضمام إلى منظومة التأمين الصحي الشامل، مضيفاً بأن حصول المنشآت الصحية على شهادة الاعتماد يضمن جودة الخدمات المقدمة وسلامة المرضى، ويعزز مكانة المنشآت الصحية كمقاصد متميزة للسياحة العلاجية.
للاطلاع على معايير اعتماد المستشفيات: https://shorturl.at/fqBX4
اقرأ أيضاًمحافظ قنا يبحث مع الرقابة الصحية تأهيل المحافظة للتأمين الصحي الشامل
حصاد الرقابة الصحية 2024.. اعتماد 422 منشأة صحية وتسجيل 59418 عضو مهن طبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان المنشآت الصحية منظومة التأمين الصحي الشامل الرقابة الصحية الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية اعتماد جهار مرکز الدکتور محمد غنیم المنشآت الصحیة طب أسرة
إقرأ أيضاً:
مؤتمر علمي في عدن يوصي بإنشاء مركز متخصص للأمراض الجلدية في مستشفى الجمهورية
شمسان بوست / عدن:
أوصى المشاركون في المؤتمر العلمي الأول للأمراض الجلدية والتناسلية والعقم، بإنشاء مركز متخصص للأمراض الجلدية في هيئة مستشفى الجمهورية العام النموذجي بالعاصمة المؤقتة عدن.
وأكد المشاركون في التوصيات الصادرة عن أعمال المؤتمر الذي عقد اليوم في عدن، على ضرورة رفع مستوى التدريب والتعليم للأطباء في هذا التخصص بالتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية.
وناقش 300 طبيب وباحث من مختلف المحافظات وعدد من الدول العربية والأجنبية، في المؤتمر الذي نظمته كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة عدن، تحت شعار “عدن، مدينة العلم والتطور”، 19 ورقة علمية حول المستجدات البحثية والعلمية المتعلقة بالأمراض الجلدية وتأثيرها على صحة المجتمع .
وفي الإفتتاح أكد وكيل وزارة الصحة العامة والسكان، الدكتور سالم الشبحي، أهمية انعقاد مثل هذه الفعاليات العلمية والمؤتمرات الطبية التي تعكس تعافي المدينة واستعادة دورها الريادي كحاضنة للأنشطة العلمية، مضيفاً أنه يجري التحضير لانعقاد مؤتمر صحي عام نهاية الشهر الجاري لبحث متطلبات القطاع الصحي.
بدوره أشار نائب رئيس جامعة عدن للشؤون الأكاديمية، الدكتور عادل عبد المجيد، إلى أن المؤتمر يعكس التزام الجامعة بدعم البحث العلمي وتعزيز جودة التعليم الطبي رغم التحديات، مضيفاً أن الفعاليات الأكاديمية المتنامية تسهم في تطوير الممارسات الطبية وتحقيق الاعتماد الأكاديمي.
القسام تقدم قطعة ذهبية لأحد الأسرى الإسرائيليين.. ما السبب؟