سواليف:
2025-05-05@21:41:27 GMT

أخصائي أورام يحدد أعراض سرطان الدماغ

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

أخصائي أورام يحدد أعراض سرطان الدماغ

#سواليف

عادة لا تظهر #أعراض واضحة لأورام #الدماغ الخبيثة في المراحل الأولى، لذلك لا يطلب #المصاب المساعدة الطبية إلا في مراحل متقدمة من المرض.

ويحدد البروفيسور ألكسندر سيرياكوف، أخصائي #الأورام، الأعراض التي يجب الانتباه لها وعدم تجاهلها.

ويقول: “يعتبر #الصداع أولى الأعراض وأكثرها انتشارا لورم خبيث في الدماغ.

والسمة المميزة له هي حدوثه أو اشتداده في النصف الثاني من الليل أو قرابة الصباح، وكذلك أثناء حالات الإجهاد والجهد البدني. وتتجلى هذه الأحاسيس في شكل ألم خفيف أو متقطع أو ضاغط. لذلك في حالة ظهور مثل هذه الأعراض ، يجب على الشخص استشارة الطبيب”.

مقالات ذات صلة طرق تنظيف القولون 2023/08/19

ووفقا له، يمكن أن يكون #التقيؤ من الأعراض الأولى لورم الدماغ وخاصة عندما يظهر في الصباح بالتزامن مع الصداع. وهذا الشعور غير مرتبط بتناول الطعام ولا يصاحبه غثيان. وعند الأطفال قد يظهر بمعزل عن الأعراض الأخرى.

ويقول: “تنسب إلى علامات الأورام الخبيثة في الدماغ أيضا الاضطرابات العقلية، مثل ظهور مشكلات في الذاكرة والتفكير والإدراك والتركيز. ويمكن أن يواجه المرضى صعوبة في تحديد مكان وجودهم والوقت. ويصبح المصاب عصبيا وعدوانيا، أو على العكس يصبح خاملاً ولامبالياً، وفي بعض الأحيان تلاحظ لديه مظاهر الهلوسة”.

ويشير الأخصائي، إلى أنه يمكن اعتبار النوبات التشنجية (الصرع) من بين الأعراض الأولية الواضحة، لأن ظهورها من دون سبب واضح لأول مرة بعد بلوغ سن العشرين يجب أن تقلق الشخص.

ويقول: “تظهر في المراحل المبكرة أيضا مشكلات في الرؤية مصحوبة بالضبابية وظهور الذباب أمام العينين. ويمكن ان تنخفض حدة البصر، التي إذا لم تعالج في الوقت المناسب يمكن أن تؤدي إلى ضمور العصب البصري، وحتى فقدان البصر بشكل كامل. كما قد يشكو المريض من فقدان التحسس (الألم واللمس) أو ضعف السمع أو النطق”.

ووفقا له، لاحقا تظهر الدوخة على شكل نوبات مرتبطة بوضعية الرأس.

ويقول: “عند ظهور أي من الأعراض المذكورة يجب استشارة الطبيب المختص لتشخيص السبب ووصف العلاج المناسب”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أعراض الدماغ المصاب الأورام الصداع التقيؤ

إقرأ أيضاً:

مصر.. اكتشافات أثرية في سيناء تظهر أسرار حصون الشرق العسكرية (صور)

مصر – كشفت بعثة أثرية مصرية عن بقايا تحصينات عسكرية ووحدات سكنية للجنود بموقع تل أبو صيفي في شمال سيناء، كما عثرت على خندق يشير إلى إمكانية وجود قلعة أخرى بالمنطقة.

وأفاد بيان لوزارة السياحة والآثار المصرية، أن بعثة تابعة للمجلس الأعلى للآثار عثرت على هذه الاكتشاف الأثري، فيما أكد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أهمية هذا الكشف والذي يلقي الضوء على أسرار التحصينات العسكرية الشرقية لمصر خلال العصرين البطلمي والروماني، وأهمية موقع تل أبو صيفي كمركز عسكري وصناعي على مر العصور.

وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذا الكشف يساهم في رسم صورة أكثر دقة لخريطة الدفاعات المصرية على حدودها الشرقية، ويؤكد من جديد أن سيناء كانت دائمًا بوابة مصر الشرقية وحصنها الأول.

وأضاف أن البعثة استطاعت الكشف عن تصميم معماري مميز للبوابتين الشرقية للقلعتين البطلمية والرومانية المكتشفتين من قبل بالموقع، ما يساعد في إعادة تصور شكل المداخل الدفاعية في ذلك الوقت، بالإضافة إلى خندق دفاعي ضخم بعمق يزيد عن مترين عند مدخل القلعة البطلمية، يُعتقد أنه كان جزءًا من نظام دفاعي يمكن تعطيله عند التهديد.

فيما أشار محمد عبد البديع رئيس قطاع الاثار المصرية، أن البعثة عثرت كذلك على طريق بعرض 11 مترا وطول يتجاوز 100 متر، مرصوف ببلاطات من الحجر الجيري، يمتد من خارج البوابة الشرقية للقلعة الرومانية ويصل إلى قلب الموقع، لافتا إلى أن هذا الطريق مبني فوق طريق أقدم يعود للعصر البطلمي مشيد من بلاطات من الحجر الجيري.

كما تضمن الكشف، أكثر من 500 دائرة طينية على جانبي الطريق الحجري، يُرجح أنها كانت تُزرع فيها الأشجار التي زينت مدخل القلعة خلال العصر البطلمي، فضلا عن الكشف عن مساكن الجنود من العصر الروماني، ما يعطي صورة واضحة عن الحياة اليومية للفرسان المرابطين في القلعة الرومانية خلال عصر الإمبراطور دقلديانوس والإمبراطور مكسيميان، بالإضافة إلى الكشف عن  4 أفران كبيرة استخدمت لإنتاج الجير الحي، ما يشير إلى تحول الموقع إلى مركز صناعي في نهاية العصر الروماني مما أدي لتدمير جميع المنشآت الحجرية بالموقع.

وقال الدكتور هشام حسين رئيس البعثة ومدير عام الإدارة العامة لآثار سيناء، إن البعثة عثرت كذلك على  خندق ربما يشير إلى وجود قلعة ثالثة أقدم في الموقع من القلعتين البطلمية والرومانية، حيث تم الكشف عن الأركان الأربعة الخاصة بتلك القلعة وجار حاليا تحديد تاريخها، بالاضافة إلى عدد من المباني مستطيلة الشكل متلاصقة في طبقات متداخلة استخدمت لفترات طويلة كأماكن للمعيشة خلال العصر البطلمي.

ويعد موقع تل أبو صيفي أحد المواقع الاستراتيجية الهامة حيث لعب دورًا محوريًا في حماية حدود مصر الشرقية، ومع تغير مجرى نهر النيل وانحسار الساحل، وانتقلت الأهمية من موقع تل حبوة (مدينة ثارو الفرعونية) إلى تل أبو صيفي.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • برج الجدي .. حظك اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025: لحظات رومانسية
  • بوتين يكشف عن مقر إقامته بالكرملين.. أقام به كنيسة صغيرة (شاهد)
  • علامات تحذيرية .. اكتشف أعراض سرطان الرئة سريعا
  • أخصائي: إبر التنحيف لها علاقة غير مباشرة برائحة الفم .. فيديو
  • استشاري: حبوب إنقاص الوزن تعرض المريض لأعراض جانبية بهذه الحالة
  • فهد الخضيري يحذر من استخدام قطرات العيون دون استشارة طبية
  • "الأطفال أبطال الحكاية".. رسالة حب وأمل من الفنان رامي جمال إلى الأطفال مرضى أورام الأقصر
  • مصر.. اكتشافات أثرية في سيناء تظهر أسرار حصون الشرق العسكرية (صور)
  • العثمان يحذر من تناول المكملات الغذائية دون استشارة طبية.. فيديو
  • روبيو يقحم نفسه في سياسة برلين ويقول: ألمانيا ليست ديمقراطية بل دكتاتورية مقنّعة