بعد منعه من الخطابة لسنوات.. عودة الشيخ محمد أبو بكر إلى العمل إماما بوزارة الأوقاف
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
عاد الشيخ محمد أبو بكر، من أئمة وزارة الأوقاف، إلى العمل مجددا في وظيفة إمام وخطيب ومدرس بوزارة الأوقاف بعد قرار استبعاده من الخطابة منذ عدة سنوات.
ونشر محمد أبو بكر، على صفحته الرسمية على فيس بوك قائلا (يسعدني ويشرفني أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير والامتنان للدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف والشيخ خالد خضر رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف على التكرم والتفضل بإصدار قرار عودتي إماماً وخطيباً ومدرساً بالوزارة واللسان يعجز عن الشكر سائلا المولى العلي القدير أن يستخدمني ولا يستبدلني وان يحفظ مصر واهلها من كل سوء وشر ومكروه).
كان الشيخ محمد أبو بكر، قد عمل إماما لمسجد السلطان أبو العلا، وانتقل إلى مسجد السيدة زينب رضي الله عنها، ثم أحيل إلى لجنة القيم بوزارة الأوقاف، في مايو 2020 بسبب آراءه التي تثير البلبلة ومن ذلك الحين تحول إلى وظيفة باحث دعوة بمديرية أوقاف القاهرة.
واستبعد محمد أبو بكر من العمل الدعوي وكذلك من الصعود إلى المنابر بمساجد الأوقاف بسبب آرائه الشاذة وفقا لما قررته لجنة القيم بوزارة الأوقاف في عهد الوزير السابق الدكتور محمد مختار جمعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف أسامة الأزهري الخطابة إمام وخطيب الشيخ محمد أبو بكر المزيد بوزارة الأوقاف محمد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
نتائج مذهلة .. رجل يتقدم لـ 1000 وظيفة أثناء نومه باستخدام الذكاء الاصطناعي
في زمن أصبحت فيه التكنولوجيا الذكية شريكًا رئيسيًا في حياتنا اليومية، تمكن رجل من استغلال قدرات الذكاء الاصطناعي بطريقة مبتكرة لتجاوز العقبات التقليدية في رحلة البحث عن وظيفة، وباستخدام روبوت ذكاء اصطناعي من تصميمه الخاص، استطاع هذا الرجل التقدم لألف وظيفة أثناء نومه، ليجد عند استيقاظه نتائج مدهشة.
على منصة “Reddit”، شارك الرجل تجربته في منتدى مخصص للبحث عن العمل، حيث كشف عن ابتكار روبوت ذكاء اصطناعي متقدم قادر على تنفيذ جميع مراحل عملية التوظيف: من تحليل أوصاف الوظائف، وإنشاء سير ذاتية ورسائل تقديم مخصصة، إلى الإجابة عن أسئلة التوظيف والتقديم تلقائيًا، وفقا لموقع ndtv.
في غضون شهر واحد فقط، نجحت هذه التقنية في تأمين حوالي 50 مقابلة عمل للرجل، ما يعكس فعالية الأسلوب في التقديم لـ 1000 وظيفة خلال نومه.
وأوضح في منشوره: “قام الروبوت بإنشاء سير ذاتية ورسائل تقديم دقيقة ومخصصة لكل وظيفة، ما زاد من فرص اجتياز أنظمة الفحص الآلية والحصول على اهتمام الموظفين”.
تجربة هذا الرجل تفتح الباب للنقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي في سوق العمل. ورغم أن هذه التقنيات تقدم حلولًا مبتكرة لزيادة فرص التوظيف، فإنها تثير تساؤلات حول تأثيرها على التفاعل الإنساني في بيئة العمل.
“بينما نجعل عمليات التوظيف أكثر كفاءة، قد نفقد العنصر البشري الذي يُحدث الفرق الحقيقي في بيئة العمل”، علّق الرجل في منشوره.
في ظل هذه الثورة التكنولوجية، يبقى السؤال: هل يمكن للتكنولوجيا أن تكون شريكًا كاملاً للإنسان دون أن تفقد العلاقات المهنية جوهرها الإنساني؟
صحيفة البيان
إنضم لقناة النيلين على واتساب