الجزيرة:
2025-01-13@20:13:51 GMT

هل تستطيع إسرائيل التخلص من اعتمادها على أميركا؟

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

هل تستطيع إسرائيل التخلص من اعتمادها على أميركا؟

أكد تقرير بصحيفة واشنطن بوست الأميركية أن إسرائيل تستثمر ملايين الدولارات لإنتاج مزيد من القنابل الثقيلة بسبب خوفها المتصاعد من الاعتماد على وارداتها من الأسلحة من الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى، حتى مع استمرار تدفق الأسلحة من تلك الدول دون توقف في معظم الأحيان.

ونقل مراسل الصحيفة للشؤون الخارجية آدم تايلور عن خبراء القول إنه سيكون من الصعب على إسرائيل التخلي عن اعتمادها على حليفتها الرئيسية الولايات المتحدة، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى سدة الحكم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النواب الأميركي يقر معاقبة مسؤولي الجنائية وبولندا تتعهد بعدم اعتقال نتنياهوlist 2 of 2ماذا سيفعل ترامب إذا لم تطلق حماس الأسرى قبل تنصيبه؟end of list تفاصيل الصفقة

وفي دلالة على طموحها المتعاظم لتصنيع تلك القنابل محليا، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية الأسبوع الماضي أنها وقعت صفقات بقيمة 275 مليون دولار لإنتاج قنابل ثقيلة ومواد خام عسكرية، وهو ما اعتبرته الصحيفة الأميركية إضافة مهمة لصناعة الأسلحة لدى إسرائيل.

وكشفت واشنطن بوست أن "إلبيت سيستمز" هي التي اختيرت الأسبوع الماضي لإنتاج قنابل ثقيلة محليا، وتعد هذه الشركة من بين أكبر 3 شركات إسرائيلية تعمل في مجال إنتاج الأسلحة، إلى جانب شركتي إسرائيل للصناعات الجوية والفضائية ورافائيل.

واعتبر المدير العام لوزارة الدفاع إيال زامير في حفل التوقيع -الثلاثاء- هذه الخطوة "درسا قاسيا تعلمته إسرائيل" من حروبها في غزة ولبنان، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي "سيواصل العمل بهمة في جميع مسارح العمليات".

إعلان

ووفقا للتقرير، فقد استخدم الجيش الإسرائيلي، في حربه على غزة، قنابل ثقيلة في تسوية جزء كبير من مباني القطاع الفلسطيني ومنشآت البنية التحتية بالأرض، وزودت شركات أميركية مثل بوينغ إسرائيل ببشعض تلك القنابل.

وقال إفرايم إنبار، رئيس معهد القدس للاستراتيجية والأمن -وهو مركز أبحاث إسرائيلي- إن ما أظهر اعتماد إسرائيل على أسلحة الولايات المتحدة هو "الحرب على غزة وانتقادات عناصر تقدمية في الحزب الديمقراطي" لاستخدام إسرائيل تلك الأسلحة.

إنتاج محدود

وأوضح إنبار أن إسرائيل ظلت حتى وقت قريب تحجم عن تصنيع ذخائر معينة لاعتبارات ربحية في المقام الأول "لأن من الأرخص شراءها بالأموال التي خصصتها لها الولايات المتحدة".

وطبقا للصحيفة، فإن إجمالي المساعدات الأمنية الذي ظلت تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل، منذ أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، تجاوز 200 مليار دولار.

ويشكك بعض المحللين في قدرة إسرائيل على تسريع وتيرة إنتاجها للسلع الأساسية محليا بالوقت القريب. وفي هذا الصدد، يقول سيث بيندر الخبير بمركز الديمقراطية في الشرق الأوسط بواشنطن إن بناء قدرات إنتاجية يستغرق وقتا ويتطلب مزيدا من الأموال، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة عانت لرفع قدرتها على إنتاج الذخائر المطلوبة عالميا.

وأكد تقرير واشنطن بوست أن إسرائيل ستظل تعتمد على الواردات الأجنبية للكثير من معداتها الرئيسية، كالطائرات المقاتلة من طراز إف-35 من الولايات المتحدة والغواصات من ألمانيا، على سبيل المثال لا الحصر.

ترامب

ويعتقد تايلور في تقريره أن تزويد الولايات المتحدة إسرائيل، بالأسلحة والأموال وغيرهما، يمنح ترامب نفوذا كبيرا يمكن أن يخول له الضغط على إسرائيل والتوصل إلى صفقة وقف إطلاق نار في غزة، ولكن يرى بعض المسؤولين في إدارة ترامب السابقة أنه من غير المرجح أن يفعل ذلك.

إعلان

فمن جانبه، لا يظن جيسون غرينبلات، المبعوث الخاص السابق لترامب في البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط، أن الرئيس المنتخب سيستخدم شحنات الأسلحة وسيلة ضغط على إسرائيل، وقال إن ترامب "يدرك أنه لا يمكن بناء اتفاقيات سلام إلا بالاعتراف بالواقع، والواقع هو أن الإرهابيين والجهات المسلحة سيظلون دائما موجودين، وسيستمر الصراع".

ويرى وليام هارتونغ الخبير في تجارة الأسلحة في معهد كوينسي الأميركي للحكم المسؤول -وهو متخصص في الأبحاث- أن الرئيس المنتخب قد لا يكون حريصا على زيادة الإنتاج المحلي للأسلحة في إسرائيل، خاصة إذا انتهى الأمر بالولايات المتحدة إلى دفع فواتيرها.

وقال إن ترامب "يحب أن يتظاهر بأنه أكبر صانع للصفقات، وتحدث كثيرا خلال فترة ولايته الأولى عن أن مبيعات الأسلحة الأميركية تدعم الوظائف في البلاد" وأضاف أن السماح لإسرائيل بإنفاق المساعدات الأميركية لتعزيز إنتاج الأسلحة محليا بدلا من شرائها من الشركات الأميركية "يتعارض مع نهجه الذي درج عليه".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ترجمات الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

بالفيديو .. ترامب يشارك فيديو ينتقد نتنياهو وسط تصعيد داخلي في إسرائيل

سرايا - قالت صحيفة الغارديان إن الرئيس الأمريكي المقبل دونالد ترامب نشر مقطع فيديو مثيراً للجدل يصف فيه الخبير الاقتصادي جيفري ساكس بنيامين نتنياهو بألفاظ نابية، لافتة إلى أن ذلك جاء بعد أسابيع فقط من قول رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الاثنين أجريا مناقشة "ودية للغاية حول مفاوضات الرهائن والسياسة تجاه سوريا".

كما اتهم ساكس، نتنياهو، في المقطع الذي شاركه ترامب، "بالتلاعب بالسياسة الخارجية الأمريكية وخوض حروب لا نهاية لها في الشرق الأوسط".

يقول كاتب المقال جوزيف جدعون، إن ترامب "لديه تاريخ في إعادة نشر مقاطع وصور تنتقد سياسات المؤسسة في واشنطن، لكن إعادة النشر تأتي وسط جهود دبلوماسية مكثفة من جانب مصر وقطر والإدارة الأمريكية الحالية للتوسط في اتفاق هدنة من شأنه أن يشمل إطلاق سراح الرهائن".

ويرى جدعون إن هدف ترامب من الترويج للفيديو لم يكن واضحاً على الفور. لكن وبحسب الكاتب فإن تضخيم الرئيس المنتخب لتعليقات ساكس تأتي في وقت يُشكل فيه ترامب فريقاً من المؤيدين المتشددين لدولة إسرائيل، يطلق عليه مستوطنون إسرائيليون اسم "فريق الأحلام".

وفي الفيديو يقول ساكس الذي يجري معه تاكر كارلسون مقابلة، إن "نتنياهو سعى إلى استراتيجية منهجية منذ عام 1995 للقضاء على حماس وحزب الله من خلال استهداف الحكومات الداعمة لهما في العراق وإيران وسوريا".

وفي إشارة إلى نفوذ جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل يضيف ساكس خلال المقابلة: "نتنياهو أدخلنا في حروب لا نهاية لها، وبسبب قوة كل هذا على السياسة الأمريكية، فقد حقق هدفه".

وتشير الصحيفة إلى أن ترامب اختار لمنصب وزير الخارجية، السيناتور عن ولاية فلوريدا ماركو روبيو، الذي يعارض وقف إطلاق النار في غزة ويدعو إسرائيل إلى "تدمير كل عنصر" من حماس. بينما ترفض من اختارها لمنصب سفيرة الأمم المتحدة، وهي ممثلة نيويورك إليز ستيفانيك، ما يأتي من الأمم المتحدة باعتبارها "بؤرة لمعاداة السامية"، وذلك لانتقاد الأمم المتحدة قتل إسرائيل للمدنيين في غزة.

وأما مايك هاكابي الذي اختاره ترامب لمنصب السفير لدى إسرائيل، تلفت الصحيفة إلى أنه يرفض "المصطلحات الدبلوماسية الشائعة فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة. إذ قال هاكابي خلال زيارة لإسرائيل عام 2017 إنه (لا يوجد شيء مثل الضفة الغربية). كما كان هاكابي، وهو مسيحي إنجيلي، قد قال في وقت سابق (لا يوجد شيء اسمه فلسطيني)".

وبيت هيجسيث، الذي اختاره ترامب لمنصب وزير الدفاع، هو أيضاً مسيحي إنجيلي "أثارت وشومه التي تحمل رموزاً مرتبطة بالصليبيين الدهشة في الدوائر الدبلوماسية". وترامب نفسه كان قد صرح بأنه سيكون هناك "جحيم يُدفع ثمنه" إذا لم تطلق حماس سراح رهائنها قبل توليه منصبه.

لكن يشير الكاتب إلى أن العلاقة بين ترامب ونتنياهو كانت "تاريخياً علاقة منفعة متبادلة، على الرغم من أنها كانت غير متوقعة... وخلال فترة ولاية ترامب الأولى، حقق انتصارات دبلوماسية كبيرة لنتنياهو، بما في ذلك الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان في عام 2019 ودعم اتفاقيات (أبراهام) مع دول الخليج. كما استضاف ترامب نتنياهو في مار إيه لاغو خلال رحلة رئيس الوزراء إلى الولايات المتحدة".

إلا أنه وبعد أن خسر ترامب انتخابات 2020، انتقد نتنياهو لتهنئته لبايدن، ورغم كل ما سبق، يجد المقال أن عودة ترامب إلى منصبه قد تكون "مفيدة لسياسات نتنياهو التوسعية، وخاصة فيما يتعلق بتوسيع المستوطنات والضم المحتمل في الضفة الغربية".

أما ساكس فصرح للغارديان "في حين أنه لم يكن يقدم المشورة لترامب، إلا أنه يأمل أن يشير ذلك إلى تحول في السياسة الخارجية الأمريكية... لا أعرف موقف ترامب من هذه القضايا، لكنني آمل بشدة أن يحرر السياسة الخارجية الأمريكية من قبضة سياسات نتنياهو القاسية وغير الفعالة وغير القانونية والمدمرة".

في تحليل للكاتب آموس هاريل عبر صحيفة هآرتس الإسرائيلية يقول، إن المواجهات بين وزير الدفاع يسرائيل كاتس وكبار المسؤولين في المؤسسة الدفاعية ليست سوى جزء من خطة، والهدف النهائي منها هو "إقالة رئيس الأركان ومدير الشاباك، مما يسمح لرئيس الوزراء بتحميلهما المسؤولية الكاملة عن مذبحة السابع من أكتوبر/ تشرين الأول وتبييض صفحته" بحسب المقال.

ويقول الكاتب "كان هذا الأسبوع أسبوعاً من التصعيد. ولكن ليس في قطاع غزة، على الرغم من استمرار الجنود في الموت هناك باسم هدف لم يعد واضحاً منذ فترة طويلة. وليس في لبنان، حيث تهدد إسرائيل بالبقاء بعد الستين يوماً المتفق عليها في اتفاق وقف إطلاق النار. وليس حتى في إيران، على الرغم من العناوين الرئيسية حول التنسيق الوثيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن إمكانية مهاجمة منشآتها النووية".

مدير مكتب نتنياهو يخضع للتحقيق بشأن مزاعم تغيير معلومات تتعلق بهجوم 7 أكتوبر
بل إن "التصعيد الرئيسي، الذي يقلق المؤسسة السياسية والدفاعية حقاً، كان بين رئيس الوزراء ووزراء الدفاع من ناحية، ورئيس أركان قوات الدفاع الإسرائيلية من ناحية أخرى".

ويرى هاريل أن نتنياهو أقال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت قبل شهرين و"استبدله بكاتس للحصول على السيطرة الكاملة على وزارة الدفاع، وعبر ذلك يعزز قبضته على كبار قادة جيش الدفاع الإسرائيلي. وتم منح كاتس هدفين محددين - تمرير قانون يشرع التهرب من التجنيد الأرثوذكسي المتطرف الذي سيكون مقبولاً للأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة في الائتلاف الحاكم، وإنهاء رئيس الأركان وغيره من كبار الضباط".

وبحسب الكاتب فإن نتنياهو وكاتس "يعملان على تأخير تشكيل لجنة تحقيق رسمية من قبل الدولة"، بشأن أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1629  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 13-01-2025 06:19 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
قطع صوابعه خوفاً من مديره .. رجل هندي يلجأ لحيلة للهروب من العمل كيف يمكنني السفر إلى أوروبا؟ حرائق كاليفورنيا تتوسع وحصيلة القتلى ترتفع إلى 24 ألغاز الكون .. 8 تساؤلات كبرى لم تُحل بعد "القى فلذات كبده في سيل الزرقاء" ..... بالفيديو .. الشرع: عقل الثورة لا يبني دولة وسيكون... "اتصل بزوجته ليخبرها بقتله لطفليهما" ..... موجة انتقاد تطال ممثلة أميركية .. شبهت لوس أنجلوس... بالفيديو .. النائب العرموطي ينتقد الكاتب فهد... 6 دول بالاتحاد الأوروبي تدعو لتخفيف العقوبات على...هزة أرضية تضرب التبت مجددا وتحذير من تسونامي في...40 قتيلًا على الأقل بهجوم تنظيم إرهابي في نيجيريانواف سلام يقترب من رئاسة الحكومة اللبنانيةالاحتلال ينفي تلقيه مسودة نهائية لصفقة التبادل مع حماسأونروا: الاحتلال قتل 74 طفلاً منذ بداية 2025حماس: مفاوضات الهدنة حققت تقدما ونعمل على استكمالها...الاستشارات تسمي رئيس محكمة العدل الدولية رئيسًا...إعلام عبري: محمد السنوار سيتخذ القرار النهائي بشأن... أول تعليق من منة فضالي على شائعة بتر ساقها "مشكلة صارت بالغلط" .. عابد فهد يدخل على... "اشتقنا يا شام" .. جمال سليمان في سوريا... موجة انتقاد تطال ممثلة أميركية .. شبهت لوس أنجلوس... وفاة ممثل بحرائق لوس أنجلوس .. ووالدته تصف لحظاته... شرط كريستيانو رونالدو لتجديد عقده مع النصر السعودي مودريتش: "الخسارة بـ9 أهداف غير مقبول" أتليتيكو يهزم أوساسونا ويعتلي صدارة الدوري الإسباني برشلونة "سوبر إسبانيا" بعد اكتساح ريال مدريد بطولة إيطاليا: إنتر يعتلي الوصافة بالفوز على فينيتسيا وتعادل مثير بين بولونيا وروما القبض على تركي يبيع مياه الصنبور على أنها مياه زمزم فيروس تنفسي انتشر وأثار الهلع .. الصين: يتراجع وليس بجديد "تزوج عليها" .. سيدة تقتل زوجها في ليبيا باستخدام كلاشنكوف استلفته من جارتها مطعم يقلي البرجر بنفس الزيت منذ أكثر من 100 عام .. ما القصة؟ حرائق كاليفورنيا تهدد منزل كامالا هاريس والمشاهير "الطب الشرعي" في لوس أنجلوس يكشف أماكن العثور على قتلى الحرائق عائلة جزائرية تختفي في عرض البحر إسبانيا .. نادلة تسمم الزبائن انتقاماً من قرار الإدارة إعلامي مصري يحذر من توظيف الذكاء الاصطناعي لمخطط فوضى في 25 يناير مركز المناخ: اضطراب جوي في الشرق الاوسط قريبا

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • ترامب يخاطر بتحويل الولايات المتحدة إلى دولة مارقة
  • بالفيديو .. ترامب يشارك فيديو ينتقد نتنياهو وسط تصعيد داخلي في إسرائيل
  • إسرائيل تواصل اعتمادها على الأسلحة الأمريكية وسط تحديات اقتصادية وعسكرية
  • إسرائيل تعزز صناعة الأسلحة وسط مخاوف من تقليص الدعم الغربي والأمريكي
  • خطاب الوداع .. لماذا اختار بايدن الخارجية الأميركية لإلقائه؟
  • مسلسل تيك توك في الولايات المتحدة: المحكمة العليا تتجه لإبقاء الحظر لأنه "يهدد الأمن القومي لواشنطن"
  • تيك توك على وشك الحظر في الولايات المتحدة .. ما القصة؟
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط يصل إسرائيل في زيارة مفاجئة
  • نيويورك تايمز: أميركا بحاجة للمزيد من المهاجرين ويجب تنظيم الهجرة