مدين يعلن تعاونه مع أحمد سعد في أغنية جديدة تحمل مفاجأة للجمهور
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
كشف الملحن مدين، عن تعاونه المرتقب مع أحمد سعد، في أغنية جديدة بعنوان «حبيبنا»، التي تحمل عنوان ألبومه ذاته، المقرر إطلاقه رسميًا يوم 15 يناير.
تفاصيل تعاون مدين مع أحمد سعدأكد مدين، عبر منشوره عبر «إنستجرام»، أن الأغنية تحمل لحنا مختلفا ومميزا سيشكل مفاجأة سارة لجمهور أحمد سعد، وعبّر عن سعادته بالتعاون مع فريق العمل المميز، حيث تحمل الأغنية كلمات الشاعر تامر حسين، وتوزيع الموسيقار أحمد إبراهيم.
ونشر مدين البوستر الرسمي للألبوم، وعلق عليه قائلاً: «قريب أوي هتسمعوا لحن مختلف مع أخويا وحبيبي أحمد سعد، أغنية حبيبنا من ألبوم حبيبنا، يوم 15/1 كلمات: تامر حسين، ألحان مدين، توزيع: أحمد إبراهيم».
View this post on Instagram
A post shared by Madian (@madian1st)
ويأتي هذا التعاون ليضيف لمسة فنية خاصة لمسيرة أحمد سعد الناجحة، بينما يعزز مدين مكانته كأحد أبرز الملحنين على الساحة الموسيقية العربية، فالجمهور ينتظر هذه الأغنية بشغف، حيث تعد تجربة فنية فريدة وممتعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد ألبوم أحمد سعد مدين أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
حرائق جديدة تشتعل قرب القدس .. الاحتلال يعلن حالة الطوارئ
#سواليف
تجددت ظهر الجمعة #حرائق_الغابات في منطقة #اللطرون غرب مدينة #القدس المحتلة، وسط حالة من الاستنفار الإسرائيلي، في وقت تواصل فيه #النيران التهام آلاف الدونمات من #الأحراج، وفق ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.
ودفعت سلطات الاحتلال بطواقم إضافية من #الإطفاء إلى المنطقة في محاولة للسيطرة على #الحرائق، التي وصفت بأنها من بين الأوسع نطاقاً منذ سنوات. وقد سبقتها مساء أمس الخميس سلسلة من الحرائق الكبرى في جبال القدس، أحرقت وفق التقديرات الأولية أكثر من 24 ألف دونم من الغابات.
وبالتزامن، تتواصل عمليات إجلاء السكان من عدة بلدات محاذية، على وقع تحذيرات رسمية من أن ألسنة اللهب قد تقترب من مدينة القدس، ما دفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إعلان “حالة طوارئ وطنية”، مشدداً على أن “الأولوية الآن هي حماية القدس ومنع امتداد الحرائق إليها”.
مقالات ذات صلة غزة تجوع.. كيف صنع الاحتلال الإسرائيلي أولى مجاعات القرن الـ 21؟ 2025/05/02وقالت صحيفة يسرائيل هيوم إن وزارة السياحة الإسرائيلية شكّلت غرفة عمليات طارئة لإدارة عمليات الإخلاء وإيواء السكان المتضررين، فيما قدرت جهات رسمية تكلفة إعادة الإعمار بملايين الدولارات.
ووفق ما نقلته وسائل الإعلام العبرية، فإن النيران لا تزال مشتعلة في تسع بؤر حرجة، أبرزها بلدات بيت مئير، شورش، شعار هاغاي، نافي إيلان، مسيلات تسيون، نافي شالوم، منتزه كندا، عانافا، وديريخ بورما، وسط تضاريس وعرة وصعوبات في الإخماد.
وقد أدت درجات الحرارة المرتفعة المصحوبة برياح قوية إلى تسريع انتشار الحرائق، فيما توقعت الأرصاد الجوية الإسرائيلية استمرار هذه الظروف خلال الساعات المقبلة، مما يزيد من صعوبة عمليات السيطرة على النيران.
وأفاد الصندوق القومي اليهودي أن المساحات التي أتت عليها النيران تشمل أجزاء واسعة من غابة إشتاؤول ومنتزه كندا الذي احترق بالكامل، إضافة إلى غابة شوريش ومحيط منطقة ديريخ بورما غرب المدينة.
وفي تصريحات لافتة، قال شموئيل فريدمان، قائد منطقة القدس في هيئة الإطفاء والإنقاذ، إن “الحرائق الحالية قد تكون الأكبر في تاريخ إسرائيل”، مضيفاً: “لا نعلم حتى الآن سبب اندلاع الحرائق، لكننا نواجه انتشاراً متزامناً في عدة مواقع، وهو أمر غير مسبوق”.
وتثير هذه الحرائق مخاوف أمنية وبيئية متزايدة، وسط انتقادات داخلية في إسرائيل لطريقة تعامل الحكومة مع الأزمة، في ظل الانقسام السياسي وتبادل الاتهامات بين الجهات المختصة بالتأخير في الاستجابة الأولية .